كلَّ وقت، أتى بالجملتين فعليتين. ونبَّه على محلِّ الشفقة بقوله: بِوَلَدِهَا، فأضاف الولد إليها، وبقوله
https://dorar.net/tafseer/2/40كلَّ وقت، أتى بالجملتين فعليتين. ونبَّه على محلِّ الشفقة بقوله: بِوَلَدِهَا، فأضاف الولد إليها، وبقوله
https://dorar.net/tafseer/2/40اللهُ عنه هو الوَصيُّ، وأنَّ الصَّحابةَ لم يُنَفِّذوا وصيَّةَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بجَعلِه
https://dorar.net/frq/1995قليلٌ، ثمَّ مَأْواكم العذابُ الأبَدِيُّ؛ قال تعالى: فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ
https://dorar.net/tafseer/77/8) والخبرُ (إِلَهَهُ)، وتَقديمُ الخبرِ -كما علِمْتَ- يُفيدُ الحَصرَ، فكأنَّه قال: أرأيتَ مَن لمْ يتَّخِذْ
https://dorar.net/tafseer/25/10ابن عاشور)) (25/68، 69). ؟ - وفيه مُناسَبةٌ حسنةٌ، حيثُ قال هنا: لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ
https://dorar.net/tafseer/42/5هؤلاء القومِ وما سيُساقُ في شأْنِهم مِن حُكْمٍ، والخِطابُ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، والمقصودُ
https://dorar.net/tafseer/58/6ومذمومةٌ، فلمَّا قال: بِالْإِثْمِ اتَّضحَ المعنى وتَمَّ، وتبيَّن أنَّها العِزَّةُ المذمومةُ المُؤثَّمُ
https://dorar.net/tafseer/56/4الوَحيِ، كما قال: وَلَكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ [القصص: 46
https://dorar.net/tafseer/28/10تفسيرِه وأحكامِه، ولقد بينَّ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم حروفَ القرآنِ، وما قد يخفى من معانيه؛ كما أخبر
https://dorar.net/article/1882الناحية الفقهية، ونريد أن نبينها هنا ليتعرف القارئ على شيء من الفرق بينها . فهناك كتاب (الدعاء ومنزلته
https://dorar.net/article/105، الذي أوضح نهج الصحب الكرام تجاه الفرقة والفرق، ليكون نبراساً لمن بعدهم في اقتفاء آثارهم، فهم تلاميذ النبي
https://dorar.net/article/172في مبحثين اثنين, ومما ذكره في ذلك دعواهم الإجماع في باب توحيد الألوهية على جواز التوسل بالنَّبيِّ صلى الله
https://dorar.net/article/1186التي توصل إليها خلال دراسته , كما نبه على بعض المقترحات والتوصيات التي لاحت له خلال مسائل البحث.
https://dorar.net/article/1285جدًّا. كما نبَّه إلى الفرق بين النظرية والتطبيق، وأنَّه لا بدَّ من مراعاة الشروط المعتبَرة في التطبيقات
https://dorar.net/article/1529الأول: تناول فيه تأصيل المسألة، متحدِّثًا عن وجوب اتِّباع النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، ومبيِّنًا
https://dorar.net/article/1782إِنْذارٌ شَدِيدٌ [2435] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (8-أ/192). ، وفيه تَعْزِيةٌ للنَّبيِّ
https://dorar.net/tafseer/6/41[124] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (13/94). .- قولُه: إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ فيه قصْرُ النَّبيِّ
https://dorar.net/tafseer/13/2للمُشركين المُتآمرين على النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ [171] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/13/3عِبادةٍ لم تَكُن مَعروفةً عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ولم يَرِد بها نَقلٌ صَحيحٌ، ولا تَدُلُّ
https://dorar.net/aqeeda/3193، أمَّا عن العَرَبيَّةِ خُصوصًا فقد نزل القرآنُ المجيدُ على قَلبِ النَّبيِّ الكريمِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/arabia/2358؛ لأنَّ الإخبارَ عن النَّارِ في هذه الآيةِ حَصَلَ قبْلَ مُشاهَدتِها؛ فلذلك أُضِيفَت في قَولِه: قَالَ
https://dorar.net/tafseer/47/4قد يُضْطَرُّ لِقَبُولها حِفظًا لحياته وحياة مَن يَعُوله ما لم يَجُرَّه ذلك إلى الفتنة في دِينه؛ كما قال تعالى
https://dorar.net/article/1894بنفسه فضَرَبَ رَقَبتَه، وقال: كنتُ نَذَرتُ دفعتَينِ أن أقتُلَه إن ظَفِرتُ به: إحداهما لَمَّا أراد
https://dorar.net/history/event/2240البَلَدَ، ولكِنَّ الله سَلَّمَ، وحماها بحَولِه وقُوَّتِه. قال تعالى: {وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ
https://dorar.net/history/event/2022وقال: حتى يأتيَ إخوانُنا- يعني الأمراء الذين كانوا بالجاليش مع قطلوبغا- ثم حضرت الأمراءُ الذين كانوا
https://dorar.net/history/event/3145في الهندية في 6 يوليو1837م، قال فيه: "يشَرِّفني أن أعلِمَكم أنه لدى وجودي في عدن خلال شهر إبريل تبيَّنتُ
https://dorar.net/history/event/4532؛ لِكَونِهم هم المباشِرينَ والمُمتَثلينَ للتَّدبيرِ، قال تعالى: فَالمُدَبِّراتِ أَمْرًا [النازعات: 5]، وهذا
https://dorar.net/tafseer/10/13: ((تفسير ابن عاشور)) (12/224). . 4- قولُه تعالى: قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ
https://dorar.net/tafseer/12/3وتَتْبَع الجيوشَ؛ ثِقةً بالشِّبع، فتجاوزَه بزيادة المبالغة المستحسنة؛ لاقترانِها بـ(تكاد) إلى ما قال
https://dorar.net/tafseer/5/18ينكِص، قال تعالى: وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ
https://dorar.net/tafseer/3/43