الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ، وكذا في قولِه: فَمَا آَتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آَتَاكُمْ
https://dorar.net/tafseer/27/3الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ، وكذا في قولِه: فَمَا آَتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آَتَاكُمْ
https://dorar.net/tafseer/27/3أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا [آل عمران
https://dorar.net/tafseer/27/6أُعطِيَ حَظَّه مِن خَيرِ الدُّنيا والآخرةِ، وصِلةُ الرَّحِمِ وحُسْنُ الخُلُقِ وحُسْنُ الجِوارِ يَعمُرانِ
https://dorar.net/tafseer/35/3الكلامِ عليه، تَقديرُه: يَأمُرُنا سُجودَه، نَحوَ قَولِهم: أَمَرْتُك الخَيرَ [922] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/25/12أَمَدَّكُمْ بِمَا تَعْلَمُونَ (132).أي: واتَّقوا الله الذي أعطاكم ما تعلَمونَ مِن النِّعَمِ والخَيراتِ
https://dorar.net/tafseer/26/9خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * وَلَا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَنْ
https://dorar.net/tafseer/26/12نَقدٌ، والنَّسيئةُ مَرجوحةٌ بالنِّسبةِ إلى النَّقدِ؛ لأنَّ النَّاسَ يقولونَ: النَّقدُ خَيرٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/42/6ما أُعِدَّ للمُشرِكينَ مِن عذابٍ، وما أُعِدَّ للمؤمنينَ مِن خيرٍ، وضَميرُ جَماعةِ المخاطَبينَ مُرادٌ
https://dorar.net/tafseer/42/6وإمساكَه عن الإنفاقِ في الخَيرِ. وممَّن ذهب إلى هذا المعنى: مقاتلُ بنُ سُلَيمانَ، والواحديُّ
https://dorar.net/tafseer/41/5، والباطِلُ زائِلٌ، وأهلُ الخَيرِ يَستَقِرُّونَ في الجنَّةِ، وأهلُ الشَّرِّ يَستَقِرُّونَ في النَّارِ
https://dorar.net/tafseer/54/1المسلول)) (2/48)، والبوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (6/284)، وأحمد شاكر في تخريج ((مسند أحمد)) (5/95
https://dorar.net/tafseer/58/5للمَدارِكِ والمَساعي، شُبِّه الإيمانُ بالحَياةِ في انْبِعاثِ خَيرِ الدُّنيا والآخِرةِ منه، وفي تلقِّي
https://dorar.net/tafseer/35/6قد يُوجَدُ الخَيرُ في الأطرافِ ما لا يُوجَدُ في الوسَطِ، وأنَّ الإيمانَ يَسبِقُ إليه الضُّعفاءُ؛ لأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/36/3مِن أدوِيَتِكم- أو: يكونُ في شَيءٍ مِن أدوِيَتِكم- خيرٌ، ففي شَرطةِ مِحْجَمٍ، أو شَربةِ عَسَلٍ
https://dorar.net/tafseer/16/15له، ولا يتَّكِئُ عِندَه، ومَن يكونُ في مُهِمٍّ: لا يتفَرَّغُ للاتِّكاءِ؛ فالهَيئةُ دَليلُ خَيرٍ، والمتكِئُ تدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/52/3، ويُجَلِّي الكُروبَ؛ سَبَّبَ عنه قَولَه: فَذَكِّرْ أي: جَدِّدِ التَّذكيرَ بمِثلِ هذا لكُلِّ مَن يرجو خَيرَه
https://dorar.net/tafseer/52/5أتى به النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم مِن الخَيرِ والصِّلةِ والعَفافِ، فلم تُغْنِ عنهم شيئًا
https://dorar.net/tafseer/69/6له مالًا واسِعًا كثيرًا يَزدادُ ويَنمو فلا يَنقَطِعُ عنه خَيرُه [87] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/74/2لا يعنيهم عما يعنيهم، ففاتهم بذلك خير الدنيا والآخرة.  
https://dorar.net/article/2031، ولَأَنْ يَحكُم كلَّ قُطر حاكِمٌ مسلمٌ خيرٌ من أن يُترَك الناسُ فوضى لا سُراةَ لهم، أمَّا إنْ كانت إمامة
https://dorar.net/article/1760مُتنَوِّعةٍ؛ لتستَقِرَّ في القُلوبِ، فتُثمِرَ مِنَ الخَيرِ والبِرِّ بحَسَبِ ثُبوتِها في القَلْبِ، وحتَّى إنَّه
https://dorar.net/aqeeda/424كما في ((الدراية)) لابن حجر (1/217) واللفظ له، والبيهقيُّ كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبُوصِيري (2/280
https://dorar.net/feqhia/1641البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (3/246)، وقال ابنُ باز في ((فتاواه نور على الدرب)) (17/298): ثابت
https://dorar.net/feqhia/3078، غير الوهابيِّين، مثل عبد الله أبا الخير (1835م)- وعثمان بن منصور (1865م)، ومحمد بن حميد (1878م)). والتعبير
https://dorar.net/article/1823وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ
https://dorar.net/article/500الخيرة المهرة)) للبوصيري (3/177) واللفظ له، وأورده البيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (9417) وثَّقَ
https://dorar.net/feqhia/2917