20911 - من قراءة ونقد

الكتاب والسنَّة كفارٌ أو فُسَّاق، وأنَّ هذه الأمة التي هي: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ

https://dorar.net/article/1865

20912 - من موسوعة التفسير

خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آَمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ

https://dorar.net/tafseer/41/8

20913 - من الموسوعة العقدية

، ولا يَقرَبُكَ شَيطانٌ حَتَّى تُصبِحَ -وكانوا أحرَصَ شَيءٍ على الخَيرِ- فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

https://dorar.net/aqeeda/1255

20914 - من الموسوعة الفقهية

أبدًا؛ قال: بل يُكثِر من فِعلِ الخير وصلاة التطوُّع؛ ليَثْقُلَ ميزانُه يوم القيامة، ويستغْفِر الله تعالى

https://dorar.net/feqhia/852

20915 - من الموسوعة العقدية

أو فُسَّاقٌ، وأنَّ هذه الأُمَّةَ التي هي خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ [آل عمران: 110]، وخيرُها

https://dorar.net/aqeeda/2941

20916 - من الموسوعة العقدية

لَظُلْمٌ عَظِيمٌ، فإذا كان خيرُ الخَلْقِ لو دعا مع اللهِ غيرَه، لكان من الظَّالِمين المُشْرِكينَ، فكيف

https://dorar.net/aqeeda/2871

20917 - من الموسوعة الفقهية

خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا

https://dorar.net/feqhia/3074

20918 - من قراءة ونقد

والترهيب)) (40)]. وما ترك نبيُّنا صلَّى الله عليه وسلَّم من خير إلَّا دلَّ الأمَّة عليه، وما ترَك من شرٍّ

https://dorar.net/article/1473

20919 - من موسوعة التفسير

)) (19/226). وقال ابن عطية: (وقوله: بُورِكَ معناه: قُدِّسَ وضُوعِفَ خيرُه ونُميَ، والبَرَكةُ

https://dorar.net/tafseer/27/2

20920 - من موسوعة التفسير

فيها خَيرٌ؛ لأنَّ ذا الشَّيءَ القاسيَ ليس بقابِلٍ لِدُخولِ شيءٍ فيه، فقلوبُهم صُلْبةٌ شديدةٌ نابيةٌ

https://dorar.net/tafseer/57/4

20921 - من موسوعة التفسير

غَيْرَ مَنقُوصٍ.أي: وإنَّا سنُوفِّي هؤلاء المُشرِكينَ حظَّهم ممَّا كُتِبَ لهم مِن الخيرِ في الدُّنيا

https://dorar.net/tafseer/11/21

20922 - من موسوعة التفسير

، وهو الإنفاقُ في سبيله سبحانه، فأمَرهم الله تعالى أن يُخرِجوا ممَّا أعطاهم من الخير صدقةً؛ واجبة

https://dorar.net/tafseer/2/43

20923 - من موسوعة الأخلاق والسلوك

: أتاكم القومُ، فخرجوا هاربين، فلمَّا أصبَحْنا قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: كان خَيْرَ

https://dorar.net/alakhlaq/1625

20924 - من موسوعة التفسير

إقامةً لا تَقصيرَ فيها، ولا خِيَرةَ لأحَدٍ في التَّسامُحِ بها، وخاصَّةً المُطلَّقةَ والمُطلِّقَ أنْ

https://dorar.net/tafseer/65/1

20925 - من موسوعة التفسير

ما يَعودُ إلى أحوالِ الإنسانِ؛ مِن المَرَضِ والصِّحَّةِ، والفَقرِ والغِنى، والخَيرِ والشَّرِّ، والنَّومِ

https://dorar.net/tafseer/43/2

20926 - من موسوعة التفسير

تَقومَ السَّاعةُ، وحتَّى يَأتيَ وَعدُ اللهِ، والخَيلُ مَعقودٌ في نَواصِيها الخَيرُ [69

https://dorar.net/tafseer/47/2

20927 - من موسوعة التفسير

عَلَيْهِ.أي: إنَّ اللهَ يعلَمُ ما أنتم عليه -أيُّها النَّاسُ- في سِرِّكم وعَلانيتِكم؛ مِن خَيرٍ وشَرٍّ، وطاعةٍ

https://dorar.net/tafseer/24/19

20928 - من مقالات وبحوث مميزة

لك الخير. هذا الإطارُ مفتوحٌ لطلب الدِّين كلِّه، وطالما اجتهدتَ في طلب الحقِّ من جِهة الله ورسوله

https://dorar.net/article/1844

20929 - من الموسوعة العقدية

المحكَمِ المُشتَمِلِ على كُلِّ خيرٍ، النَّاهي عن كُلِّ شرٍّ، وعَدَل إلى ما سواه من الآراءِ والأهواءِ

https://dorar.net/aqeeda/2873

20930 - من مقالات وبحوث مميزة

: أظنُّ أنَّ من الخيرِ أنْ نُجدِّدَ ما نَتيقَّنُه ونَعتقِدُه من أنَّ مُدبِّرَ هذا الكونِ هو اللهُ -سُبحانه

https://dorar.net/article/690

20931 - من موسوعة الفرق

عليه وسلَّم قال: ((سيَخرُجُ قومٌ في آخِرِ الزَّمانِ حِداثُ الأسنانِ، سُفَهاءُ الأحلامِ، يقولون مِن خَيرِ قَولِ

https://dorar.net/frq

20932 - من قراءة ونقد

بها افتتان لما وقع تحتها من الخير، فلو بقيت لما أمن تعظيم بعض الجهال لها حتى ربما أفضى بهم الأمر إلى اعتقاد

https://dorar.net/article/827

20933 - من موسوعة التفسير

على أنَّه أعظَمُ أنواعِ النِّعَمِ والخيراتِ، وأنَّه لا يَتِمُّ شَيءٌ مِن مصالحِ الدِّينِ والدُّنيا إلَّا

https://dorar.net/tafseer/14/10

20934 - من موسوعة التفسير

الزهدِ حتَّى رغِبوا عنه، فباعوه بما طفَّ، والزُّهدُ: انصرافُ الرغبةِ عن الشيءِ إلى ما هو خيرٌ مِنه

https://dorar.net/tafseer/12/6

20935 - من موسوعة التفسير

في دخُولِكم النَّارَ؛ لأنَّكم مُؤاخَذونَ بكَسبِكم، ولكم قُدرةٌ واختيارٌ، فاختَرتُم الشَّرَّ على الخيرِ

https://dorar.net/tafseer/14/6

20936 - من موسوعة التفسير

حُجَّةٌ في جوازِ المعاريضِ، بل في إباحةِ الكذِبِ فيما دعا إلى الصَّلاحِ والخيرِ، ودفْعِ الحرَجِ

https://dorar.net/tafseer/12/16