مِن وظائِفِ أعضائِه الأساسيَّةِ، وفيه مَصلحةٌ كَبيرةٌ وإعانةُ خَيرٍ للمَزروعِ فيه، بشَرطِ
https://dorar.net/qfiqhia/445مِن وظائِفِ أعضائِه الأساسيَّةِ، وفيه مَصلحةٌ كَبيرةٌ وإعانةُ خَيرٍ للمَزروعِ فيه، بشَرطِ
https://dorar.net/qfiqhia/445يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ
https://dorar.net/qfiqhia/1630إيصالِ الخَيرِ له. وفيه دَليلٌ على أنَّ ما وُهبَت مَنفعَتُه ثُمَّ انقَضَت وجَبَ رَدُّ أصلِها
https://dorar.net/qfiqhia/1658على أنَّ من تصدَّقَ بفريضةٍ أعلى مِنَ الفريضةِ الواجِبَةِ عليه؛ فإنَّ ذلك يجزِئُ عنه، وهو تطوُّعٌ خيرٌ
https://dorar.net/feqhia/2252-ولن تُطيقَ- ولكنَّ أخْذَ القَليلِ خَيْرٌ مِن تَرْكِ الجَميعِ) [670] ((زهر الآداب وثمر الألباب
https://dorar.net/arabia/6168وإحسانٌ إليهم جليلٌ؛ حيث توَعَّد مَن تَرَك طلَبَ الخَيرِ منه، واستدفاعَ الشَّرِّ به، بهذا الوعيدِ البالِغِ
https://dorar.net/aqeeda/3009، وبما ينتج عنها من خير وشر أن يقول ما قاله في تلك المحاضرة. بل كنا ننتظر منه أن يملي على أبنائنا
https://dorar.net/article/1684خَيرٍ، والسُّكونُ والانكسارُ، والحُزنُ والتحيُّر، وانقطاعُ الحُجَّةِ، والنَّدمُ [251] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/15/5[627] وردت هذه اللَّفظةُ في قولِ أبي بكرٍ: (ما ذكَرْتُم فيكم من خيرٍ فأنتم له أهلٌ، ولن يُعرَفَ
https://dorar.net/frq/1264دِماغيَّةٍ حادَّةٍ في مَهْجَرِه بالأرجَنْتين [867] يُنظر: ((تتمة الأعلام)) لمحمد خير رمضان (1
https://dorar.net/arabia/6260). .2- الكَذِبُ على النَّاسِ بادِّعاءِ الإيمانِ: وهو (كذِبٌ يظهِرُ الإنسانُ فيه أنَّه من أهلِ الخيرِ
https://dorar.net/alakhlaq/4785، 482). وقال السعدي: (وهذا شامِلٌ لعُمومِ المصائبِ الَّتي تُصيبُ الخَلْقَ مِن خَيرٍ وشَرٍّ
https://dorar.net/tafseer/57/6لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي (24).أي: يَقولُ: يا لَيْتَني قَدَّمْتُ في الدُّنيا أعمالَ الخَيرِ والبِرِّ
https://dorar.net/tafseer/89/3خَيرٌ مِن يُونُسَ بنِ مَتَّى عليه السَّلامُ)) [939] رواه البخاري (3416)، ومسلم (2376
https://dorar.net/tafseer/37/13: 43]؛ مِن الأمْرِ بمُلازَمةِ التَّحلِّي بالإسلامِ، وما في ذلك مِن الخيرِ العاجلِ والآجلِ
https://dorar.net/tafseer/30/10؛ كالمعاصي وما لا فائِدةَ ولا خَيرَ فيه؛ تَنزيهًا لأنفُسِهم عنه، وانشِغالًا منهم بما يَنفَعُ مِن الحَقِّ
https://dorar.net/tafseer/23/1، أنَّه قال: ((يا محمَّدُ، إذا صلَّيتَ فقُلِ: اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ فِعلَ الخَيراتِ، وتَرْكَ
https://dorar.net/tafseer/23/14). ، فقال:أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ .أي: أولئك- البَعيدونَ عن كُلِّ خيرٍ ممَّن يُنكِرونَ البَعثَ
https://dorar.net/tafseer/13/2للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ووصَفَه بالصَّالحِ؛ لأنَّ الصَّالحَ صِفةٌ تَشمَلُ خِلالَ الخَيرِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150665لِلإيمانِ: ((أن تُؤمِنَ باللَّهِ ومُلائِكَتِه وكُتُبِه ورُسُلِه واليَومِ الآخِرِ، وتُؤمِنَ بالقَدَرِ خَيرِه
https://dorar.net/aqeeda/1666أصحابِها؟!) [1954] يُنظر: ((تفسير الألوسي)) (3/ 297). .وقال نُعمانُ خير الدين الألوسي
https://dorar.net/aqeeda/2869بأنَّ السُّرعةَ هي كالغَريزةِ لدى ابنِ العمِّ في جانِبِ الشَّرِّ دُونَ الخيْرِ [220] ينظر
https://dorar.net/arabia/1689ابنِ تيميَّةَ فاستَتابَهم وبَيَّن للكثيرينَ منهمُ الصَّوابَ، وجُعِل بذلك خَيرٌ كثيرٌ وانتِصارٌ كبيرٌ
https://dorar.net/frq/2279من العدل أن تُذاع أخطاء هؤلاء الأعلام الذين اشتهروا في الأمَّة بالخير، ويُشنَّع عليهم، دون مراعاة لظروفهم
https://dorar.net/article/1616من البِدَعِ المحْدَثةِ بعد مُضِيِّ القرون الفاضلة، المشهود لها بالخيريَّةِ، وقال ابن تيميَّةَ -رحمه الله
https://dorar.net/article/371، والسُّكوتِ، والطَّاعةِ، والصَّلاةِ، والخُشوعِ، والعِبادةِ، وطُولِ القيامِ، وأصْل (قنَت) يدلُّ على طاعةٍ وخيرٍ
https://dorar.net/feqhia/1255بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ، لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ
https://dorar.net/h/BMR1WSI1مفتاح خيرٍ عظيم لِمَن أراد التطوُّر المستمر في شخصيته وتكوينه الفكري والقيادي، وأذكر أنِّي حضرتُ ملتقى
https://dorar.net/article/146الأسرارِ وهَتْكُ الأستارِ) فشَرَح صدورَ المؤمنين، وأقرَّ عُيونَ الموحِّدين، فجزاه ربُّ العالمين خيرَ ما جزى
https://dorar.net/article/2048