). .- وقال الطَّحاويُّ: (كان أبو عُبَيدٍ يُذاكِرُني بالمسائِلِ، فأجَبْتُه يومًا في مسألةٍ، فقال لي
https://dorar.net/alakhlaq/3614). .- وقال الطَّحاويُّ: (كان أبو عُبَيدٍ يُذاكِرُني بالمسائِلِ، فأجَبْتُه يومًا في مسألةٍ، فقال لي
https://dorar.net/alakhlaq/3614بعثني بالحق نبيًّا ما دعا بهذا الدعاء أحد في عمره مرة واحدة أو ساعة, أو يومًا, أو شهرًا, إلا أدخله الله
https://dorar.net/fake-hadith/682عنه: إنَّه قال في إبراهيمَ النَّخَعيِّ: أعوَرُ سُوءٍ!فاجتمَعْنا يومًا عِندَ ابنِ السَّمَرْقَنديِّ
https://dorar.net/alakhlaq/56يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلِ الْعَادِّينَ * قَالَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا لَوْ أَنَّكُمْ
https://dorar.net/tafseer/79/5). .كما قال الله تبارك وتعالى: إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا
https://dorar.net/tafseer/75/4] أي دَعُوه يومين بعد العِيادة وأْتُوه اليوم الرابع وأصلُه من الرِّبْع في أوراد الإبِل وهو أن تَرِدَ يوما
https://dorar.net/ghreeb/1366في الغنىولكنَّما المولَى شريكُكَ في العُدْمِوقال آخَرُ:قد كنت أحْجُو أبا عَمْروٍ أخًا ثقةًحتى ألَمَّتْ بنا يومًا
https://dorar.net/arabia/420، والصِّرْمُ: الجَماعةُ يَنزِلونَ بإبلِهم ناحيةً على ماءٍ، "فقالتْ يومًا لقَومِها: ما أرَى أنَّ هؤلاء القومَ
https://dorar.net/hadith/sharh/149854عظيمًا؛ إذا جاء شهرُ رمضانَ رأيتَ طائفةً من النَّاسِ يشتَغِلُ في تهيئةِ المسجدِ لصلاةِ التراويحِ
https://dorar.net/article/279على قَدرِ الفِعلِ، وهو المُسَمَّى بالواجِبِ المُضَيَّقِ، كصَومِ رَمَضانَ، أم كان الزَّمَنُ أوسَعَ مِنَ
https://dorar.net/osolfeqh/1020رَجُلًا حَسَنَ السِّيرةِ، مَرْضِيَّ الطَّريقةِ، شَديدَ المَيْلِ إلى العُلَماءِ، قَوِيَّ الرَّغْبةِ
https://dorar.net/frq/225بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا (32) .يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ
https://dorar.net/tafseer/33/10: ((تفسير ابن جرير)) (24/396). .ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (28).أي: ارجِعي إلى اللهِ
https://dorar.net/tafseer/89/3؟ فيقولُ: لا يا رَبِّ، فيقولُ: أفلَكَ عُذرٌ؟ فيقولُ: لا يا رَبِّ، فيَقولُ: بلى، إنَّ لك عِندَنا حَسَنةً
https://dorar.net/aqeeda/319عن رواية العذري قال: وكذا ذكره الحربي وفسره بمعنى ما سبق، أي: لا ينقطع جريانهما، قال: والعَبُّ الشُّربُ
https://dorar.net/aqeeda/2236وغيرِهم، فلا عُذْرَ لأحَدٍ في تركِ مأمورٍ ولا فِعلِ محظورٍ بكونِ ذلك مقدَّرًا عليه، بل للهِ الحُجَّةُ
https://dorar.net/aqeeda/2451)) للكمال ابن الهمام (1/273)، ((المغني)) لابن قدامة (1/325). ثالثًا: أنَّه صلَّى إلى غيرِ الكعبةِ للعُذر
https://dorar.net/feqhia/863ما تَستنِدانِ إليه؛ بحيثُ لم يَبقَ لمُبتدِعٍ ولا لصاحِبِ هوًى عُذرٌ. وهذا الكتابُ منَ الكُتبِ
https://dorar.net/article/2022هناك التَّغليظُ بالعقوبةِ، وأمَّا هنا فإنَّها في طَماعيَةٍ ورَجاءٍ، وأقامَت عُذرَها عِندَ النِّسوةِ، فرَقَّت
https://dorar.net/tafseer/12/8الحرائرِ المؤمناتِ، ووجهُ ذلك: أنَّ اللهَ لم يرخِّصْ في العدولِ عن نكاحِهنَّ إلَّا لحاجةٍ وعُذرٍ؛ لقوله
https://dorar.net/tafseer/4/8السَّائغِ، ولكِنَّ عُذرَه في ذلك لا يمنَعُ من تخطئةِ طَريقتِه المخالِفةِ لِما كان عليه السَّلفُ الصَّالحُ
https://dorar.net/frq/325فهو ضروريٌّ، لأنَّه تذكيرٌ لهم عند ذِكْر عقيدَتِهم بأنَّهم لا عُذْرَ لهم بالجَهْلِ ببطلانِها؛ لأنَّه لا دليلَ
https://dorar.net/tafseer/6/21؛ للدَّلالةِ على التَّوبيخِ، وليُفيدَ أنَّه لم يكُنْ لهم عُذْرٌ في تَرْك التضرُّع إلَّا قسوةَ قلوبِهم
https://dorar.net/tafseer/6/12من اللَّحمِ الطَّريِّ، والعَذِرةُ أحَبُّ إليه من الحلوى، وإذا ظَفِرَ بمَيتةٍ تكفي مئةَ كلبٍ، لم يدَعْ كلبًا
https://dorar.net/tafseer/7/42الفرائِضِ والنَّوافِلِ، ويأتيَ لأنواعِ الفضائِلِ، عالِمًا بأنَّ كُلَّ ما أتى منه ناقِصٌ يحتاجُ إلى العُذرِ
https://dorar.net/alakhlaq/416يُومِئُ إلى العُذرِ لِلرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في قِيامِه بأقصَى ما كُلِّفَ به؛ لِأنَّ
https://dorar.net/tafseer/39/13، ثمَّ التمسَ بعْدَ ذلك، وتمهيدُ العُذرِ في التِماسِ المُعِينِ على تنفيذِ الأمرِ ليس بتوقُّفٍ في امتثالِ
https://dorar.net/tafseer/26/2