: هي سُنَّةٌ في حقِّه، إنْ تَرَكَها بلا عذرٍ لم يأثَمْ ولم يلزَمْه القضاءُ، وممن قال بهذا: أبو بكر الصديق وعمر
https://dorar.net/feqhia/3074: هي سُنَّةٌ في حقِّه، إنْ تَرَكَها بلا عذرٍ لم يأثَمْ ولم يلزَمْه القضاءُ، وممن قال بهذا: أبو بكر الصديق وعمر
https://dorar.net/feqhia/3074المَرَضِ، فلا يَهنَأُ له الطَّعامُ.ومنها: أنَّه يخافُ النَّفادَ، فلا يَسخُو بالأكلِ. والكُلُّ مُنتَفٍ
https://dorar.net/tafseer/52/3بنو إسرائيل موسى في عربات موآب ثلاثين يوماً، فكملت أيام بكاء مناحة موسى، ويشوع بن نون كان قد امتلأ روح
https://dorar.net/adyan/208: 211). .فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا
https://dorar.net/tafseer/2/3وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ
https://dorar.net/tafseer/47/6اللهُ عنها: ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذكَرَ أنْ يعتكِفَ العَشرَ الأواخِرَ مِن رمضانَ
https://dorar.net/feqhia/2831هذا بقدَرِ اللهِ وتَقديرِه، والعَدْوى: هي أنْ يَنتقِلَ المرضُ مِنَ المريضِ لغَيرِه، وكانوا يظُنُّون أنَّ
https://dorar.net/aqeeda/2954في هذه الآيةِ أنَّ المنافقينَ والَّذين في قلوبهم مرضٌ لا يُطيعونَ الرَّسولَ، ولا يرضَوْن بحُكمِه، وإنَّما
https://dorar.net/tafseer/4/19أربَعينَ يَومًا، ويُحتَمَلُ أنَّهما دُخانانِ؛ للجَمعِ بينَ هَذِه الآثارِ) [2403] يُنظر
https://dorar.net/aqeeda/1866أبي على أبي بَكرٍ في مَرَضِه...قال: يا أبا حازِمٍ قد أجَزتُ لك فرَسَيك. قال: وكان وعَدَني ووعَدَ أبي
https://dorar.net/alakhlaq/2953منها فيهاجِروا، فعذرهم اللهُ، فهم أولئك. قال: كنتُ أنا وأمي ممَّن عذر الله. وقَولُه: لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً
https://dorar.net/aqeeda/2801(631). ثانيًا: لأنَّ الميِّتَ كالإمامِ، فلو تَقدَّمَ المصلِّي على الإمامِ من غيرِ عُذرٍ فسَدتْ
https://dorar.net/feqhia/1962الإيجابِ والتَّحريمِ لوْلا ذلك العُذرُ، وهذا دَليلٌ على أنَّ حُكمَ العَرَايا مُخرَجٌ مِن بيْن المحرَّماتِ
https://dorar.net/feqhia/7221عُذرٍ) [((مجموع الفتاوى)) (28/20)]. صفاتُ الهَجرِ: الأصلُ في الهَجرِ هو الإعراضُ عن المبتَدِعِ
https://dorar.net/article/853الرَّسولَ قد فرَغ ممَّا وجَب عليه مِن التبليغِ، وقامتْ عليه الحجَّةُ، ولزِمتْكم الطاعةُ، فلا عذرَ لكم
https://dorar.net/tafseer/5/30على القاعِدينَ بلا عذرٍ؛ لأنهم مُقصِّرون ومُسيئونَ؛ فكان فضلُ الغزاةِ عليهم دَرجاتٍ؛ لانتفاءِ الفضلِ لهم.الوجه
https://dorar.net/tafseer/4/27والبراءةِ عِندَهم عِندَ بُلوغِ الشَّخصِ سِنَّ التَّكليفِ، فحينَئذٍ لا عُذْرَ لِمن يجهَلُها، وتكونُ في حَقِّه
https://dorar.net/frq/1284إن لم يُؤمِنوا، يُبِينُ ما يُنذِرُهم به؛ ليكونَ إنذارًا واضحًا جليًّا، لا لبْسَ فيه ولا شَكَّ، ولا عُذرَ معه
https://dorar.net/tafseer/7/44دينِنا لاستضعافِ الكُفَّارِ لنا، فردَّ الملائكةُ هنا العُذرَ عليهم وقالوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ
https://dorar.net/alakhlaq/4090ووُجودِ العُذرِ له في عادةِ أهلِ دينِه، وفي الثَّاني: للتَّعَجيبِ من أن تكونَ الخيانةُ خُلُقًا لمتَّبعِ
https://dorar.net/alakhlaq/289عَهْدِهم بالدِّينِ. وليس المقصودُ عُذْرَ الَّذين أُوتوا الكِتابَ بطُولِ الأمَدِ عليهم؛ لأنَّ طُولَ الأمَدِ
https://dorar.net/tafseer/57/4مِن اللهِ عزَّ وجلَّ، وأنَّه يُحِبُّ الإعذارَ مِن خَلقِه -أي: إقامةَ العُذرِ لِمَا فَعَلَه عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/tafseer/37/13: طاعتُه وشُكْرُه؛ فلا عُذْرَ لكم في تَرْكِ ذلك، وإنَّما الَّذي يَحمِلُكم على تَرْكِه هو تكذيبُكم باليومِ
https://dorar.net/tafseer/82/2غَيْرُ قَضائها من غُرْم أو صَدَقة أو غيرِ ذلك كما يلزم المُفْطِرَ في ومضان من غير عُذْر والمُحْرِمَ
https://dorar.net/ghreeb/3232من نَفسِهِ"، أي: ليُزيلَ اللهُ به عُذرَهُ الَّذي كان يُحاجُّ بهِ ويُجادِلُ عنه، يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/148730وتعالى: فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْمًا يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبًا * السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ
https://dorar.net/tafseer/7/45. الثاني: تكَرُّرُهما يومًا بعدَ ليلةٍ، وليلةً بعدَ يَومٍ. ويحتَمِلُ ثالثًا: اختِلافُ ما مضى فيهما مِن
https://dorar.net/tafseer/23/12