بحِفظِه فلم تَفُوا بذلك؟! فلا أثِقُ بالتزامِكم وحِفظِكم، ولكِنِّي أثِقُ بحِفظِ الله؛ خيرِ الحافِظينَ
https://dorar.net/tafseer/12/14بحِفظِه فلم تَفُوا بذلك؟! فلا أثِقُ بالتزامِكم وحِفظِكم، ولكِنِّي أثِقُ بحِفظِ الله؛ خيرِ الحافِظينَ
https://dorar.net/tafseer/12/14قبْلِهم، فيعتَبِروا؟! ولَدارُ الآخِرةِ خيرٌ مِن دارِ الدُّنيا للَّذين اتَّقَوا.حتَّى إذا يَئِس الرسلُ
https://dorar.net/tafseer/12/23: التخويفُ، أو الزجْرُ المُقترِنُ بتَخويف، أو التَذكيرُ بالخَيرِ وما يَرِقُّ له القَلبُ، وقيل: ما يَدْعُو
https://dorar.net/tafseer/5/16- عِوَضًا عمَّنِ ارتدَّ- بقومٍ خيرٍ منهم، مِن صفاتهم أنَّهم يحبُّهم اللهُ سبحانه وتعالى ويُحبُّونه، وأنهم
https://dorar.net/tafseer/5/19قوله تعالى: لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ إِلَّا مَنْ
https://dorar.net/tafseer/4/32من أمْرٍ وإدخالَهم فيما هو خيرٌ منه. وقيل: إنَّه مَنصوبٌ على الحالِ مِن المصدرِ الذي تَضمَّنه الفِعلُ
https://dorar.net/tafseer/4/43سَيِّئَاتِكُمْويُكفِّرُ: فعل مضارع، يجوز فيه الجزمُ والرَّفْع؛ فمَن جزَمه عطَفَه على موضِع الفاء في قوله: فَهُوَ خَيرٌ
https://dorar.net/tafseer/2/46(279) وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن
https://dorar.net/tafseer/2/47)، ((المفردات)) للراغب (ص: 225)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 121). .الرَّجِيمِ: المطرودِ عن الخَيرات
https://dorar.net/tafseer/3/14نفْس ما عمِلت من خير، وعليها ما عمِلت من شرٍّ، ثم أمَر عباده أن يَدْعُوه بألَّا يُعاقِبهم عند النِّسيان
https://dorar.net/tafseer/2/49إلى الخَيْرِ والإصْلاحِ في الوَصايا وبعضِ الخُطَبِ والحِكَمِ.2- وَحْدةُ المَوْضوعِ، وعَدَمُ الانْتِقالِ مِن
https://dorar.net/arabia/5945ضِيافةٍ، وما عندَ الله تعالى خيرٌ مِن متاعِ الدُّنيا لِمَن أطاع وأَحْسنَ العملَ.ثم يُخبر تعالى أنَّ مِن
https://dorar.net/tafseer/3/56؛ كذلك يسقُطُ العِقابُ بما يفعَلُه الإنسانُ مِن الطَّاعاتِ والخيراتِ [1067] يُنظر: ((الشيعة
https://dorar.net/frq/777جَهنَّمَ [1065] ((قناطر الخيرات)) لابن موسى (1/318-319)، نقلًا عن ((الإباضية عقيدة ومذهبًا
https://dorar.net/frq/1361الأُمَّةِ وأحوالِها يجب أن تكونَ صالحةً، وذلك بأنْ تكونَ الأعمالُ عائدةً بالخيرِ والصَّلاحِ لفاعِلِها
https://dorar.net/tafseer/7/30[787] يُنظَر: ((تتمة الأعلام)) لمحمد خير رمضان (1/ 11)، ((مجمع اللغة العربية في ثلاثين عامًا
https://dorar.net/arabia/5723أو خوفًا منه فَتح اللهُ له أبوابًا من الخَيرِ.12- التَّوفيقُ للأعمالِ الصَّالحةِ، فمَن تورَّع عن الحرامِ
https://dorar.net/alakhlaq/2896). .- وقيل: (كَلبٌ طَوَّافٌ خَيرٌ مِن أسَدٍ رابِضٍ) [9038] ((العقد الفريد)) لابن عبد ربه (3/46
https://dorar.net/alakhlaq/2766من خيرٍ ومنفعةٍ للنَّاسِ.- الإعجابُ بالنَّسَبِ والشَّرَفِ، أو العشيرةِ والقبيلةِ.- الإعجابُ بالمالِ
https://dorar.net/alakhlaq/4452إلى ما هو أفضَلُ وخَيرٌ عِندَ اللهِ، والانتِقالُ إلى ما هو أكثَرُ طاعةً للهِ، وذلك كالعَهدِ مع اللهِ في التِزامِ
https://dorar.net/alakhlaq/4512عليه أنَّه عِندَ اللهِ في الآخرةِ خيرٌ منه، مع جَهلِه بما يؤولُ إليه أمرُهما [5991] ((مقاصد
https://dorar.net/alakhlaq/4760المَنُّ لُغةً:المَنُّ أصلُه الإنعامُ والفضلُ، و(منن) أصلٌ يدُلُّ على اصطناعِ خيرٍ، يقالُ: منَّ
https://dorar.net/alakhlaq/4977والتَّناصُرِ فيما بَينَهم.11- الإصلاحُ بَينَ المُتخاصِمينَ يُؤدِّي إلى الأُلفةِ والاجتِماعِ على الخيرِ
https://dorar.net/alakhlaq/129لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ [المؤمنون: 8]، و[المعارج: 32].7- مجتَمَعٌ تفشو فيه الأمانةُ مجتَمَعُ خيرٍ
https://dorar.net/alakhlaq/295مِن تَوفيقِ اللهِ سُبحانَه وتعالَى لِلعَبدِ وإرادةِ الخَيرِ به؛ إلهامُه أنْ يَعمَلَ صالِحًا قبْلَ
https://dorar.net/hadith/sharh/2401صلاةُ النوافلِ تَجبُرَ النَّقصَ الواقعَ في الفَريضةِ، وهي مَجالٌ للتَّسابُقِ في الخَيراتِ، ونَيلِ
https://dorar.net/hadith/sharh/2180)) (ص: 354). ، وهو اعتِمادُ القلبِ على الرَّبِّ فيما يُنيلُه مِن خَيرٍ، أو يُزيلُه مِن ضُرٍّ
https://dorar.net/tafseer/33/14في القلوبِ وُدٌّ تيسَّرَ لهم كثيرٌ مِن أمورهم، وحصَل لهم مِن الخيراتِ والدَّعواتِ والإرشادِ والقَبولِ
https://dorar.net/tafseer/19/16أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ فالقُنوطُ بعدَما عُلِمَ أنَّ الخيرَ والشَّرَّ
https://dorar.net/tafseer/30/8فارس (1/272)، ((المفردات)) للراغب (ص: 135)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 252). .عَقِيمٍ : أي: لا خَيْرَ
https://dorar.net/tafseer/22/19