فإليه انتِهت العُقُول وَوَقَفَت فَلَيس وَرَاءَ مَعْرفته والإيمان به غايةٌ تُقْصَد . والمَرْمَى : الغَرضُ
https://dorar.net/ghreeb/4024فإليه انتِهت العُقُول وَوَقَفَت فَلَيس وَرَاءَ مَعْرفته والإيمان به غايةٌ تُقْصَد . والمَرْمَى : الغَرضُ
https://dorar.net/ghreeb/4024قَعْبَه إلى آخره تَرْحاله ثم يُعَلِّقه على رَحْله كالعِلاوَة فليس عنده بمُهِمّ فنَهاهُم أن يَجْعلوا الصلاة
https://dorar.net/ghreeb/2704النَّاسُ فيها، فليس عندها رغبةٌ ولا رهبةٌ، ومع هذا فقد حَفِظَها بالهَيبةِ والعَظَمةِ، فكُلُّ من يأتيها
https://dorar.net/aqeeda/964ما عَرَفوه، ولا فَهِموه"، وحُوشِيَ ذلك الإمامُ عن مثلِ هذه الأشياءِ، وأمَّا ما ذكره عن تعصُّبِ العامَّة، فليس
https://dorar.net/history/event/1061والأنْصارِ فليسَ مِن قَبيلِ أحلافِ الجاهِليَّةِ، وإنَّما هو شَيءٌ فيه مَصلَحةٌ لِلمُهاجِرينَ، وقد كانوا
https://dorar.net/hadith/sharh/149775الملائِكةُ أعلَمَ بذلك وأحقَّ به، وكُلُّ ما يتعاطاه المنَجِّمون فليس شيءٌ منه عِلمًا يقينًا، إنَّما هو رجمٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/151296وسَكَناتِه، ومَن لم يتَّبِعِ الرَّسولَ فليس محِبًّا للهِ تعالى؛ لأنَّ محَبَّتَه لله تُوجِبُ له اتِّباعَ
https://dorar.net/aqeeda/376، ووَجهُه بَيِّنٌ، وأمَّا من أخرجه يَحُلُّ -بضَمِّ الحاءِ- فلَيسَ بشَيءٍ، إلَّا أن يَكونَ بَعدَه: بكافِرٍ
https://dorar.net/aqeeda/1947عليه وسلَّم، فليس له أن يُخرِجَها عن ظاهِرِها بوجوهِ التَّأويلاتِ الفاسِدةِ الموافِقةِ نِحْلتَه وهَواه، ومَن
https://dorar.net/aqeeda/87بالمدينةِ غريبًا عن أقاربِهِ وعن وطَنِه، فليْس معه مَن يَبْكي عليه غيرُها، فاجتَمعتْ مُصيبةُ الغُربةِ مَع
https://dorar.net/hadith/sharh/20266الرضا بالله ربًّا، وأمَّا الذنوُب فليس للعبد أن يُذنِبَ، وإذا أذنب فعليه أن يستغفِرَ ويتوبَ، فيتوبَ
https://dorar.net/hadith/sharh/92771، فليس عليه أنْ يَترُكَ مَوطِنَه، "فيُجيبُ إذا دُعِيَ"، أي: ولكنْ عليه أنْ يُجيبَ نِداءَ الجِهادِ
https://dorar.net/hadith/sharh/78044بطُولِ العُمرِ لِذاتِه فَليسَ مِن العِبادةِ في شَيءٍ، إلَّا أنْ يُرادَ معه الزِّيادةُ في الخيرِ والبِرِّ
https://dorar.net/hadith/sharh/152540الشَّهادةِ، وأمَّا قَتلُ الكُفَّارِ فليس بمَقصودٍ، حَتَّى لو أمكَنَتِ الهدايةُ بإقامةِ الدَّليلِ بغَيرِ
https://dorar.net/feqhia/13984شِياهٍ حتَّى تَبلُغَ ثَلاثَمِئَةٍ، فإذا زادت على ثَلاثِمِئَةِ شاةٍ فليس فيها إلَّا ثَلاثُ شِياهٍ حتَّى
https://dorar.net/h/PMTvN3Bwاشتَرَطَ المُستَأجِرُ في العَقدِ تَأخيرَه، أوِ اشتَرَطَ المُؤَجِّرُ في العَقدِ تَقديمَه كامِلًا، فليسَ
https://dorar.net/qfiqhia/487مَملوكةٌ تَبَعًا للعَينِ، أمَّا في العَقدِ الفاسِدِ فلَيسَ هناكَ مِلكٌ حتَّى نَقولَ: إنَّ المَنفعةَ تابِعةٌ
https://dorar.net/qfiqhia/848:1- إذا قَرَأ رَجُلٌ آيةَ السَّجدةِ خَلفَ الإمامِ، فسَمِعَها الإمامُ والقَومُ، فلَيسَ على أحَدٍ مِنهم
https://dorar.net/qfiqhia/870أيضًا في مُقابَلةِ السَّيَّارةِ المَبيعةِ، فلَيسَ له ذلك؛ لأنَّ بَدَلَ السَّيَّارةِ ثَمَنُها
https://dorar.net/qfiqhia/983؛ لأنَّ وِلايَتَه ثابِتةٌ شَرعًا، فلَيسَ للأبِ نَقلُ الوِلايةِ عنه، كَوِلايةِ التَّزويجِ
https://dorar.net/qfiqhia/1258مَعَه، ثُمَّ تَبَيَّنَ أنَّ مَعَه وارِثًا، فليس عليه دَفعُ أيِّ شَيءٍ في مُقابِلِ سُكناه؛ لأنَّ الخَراجَ
https://dorar.net/qfiqhia/1482ما بين الأذان والإقامة، فليس وقت، لكن لا يُشرع فيه سِوى ركعتي الفجر؛ لأنَّه ثبَت في صحيح مسلم وغيرِه تعليقُ
https://dorar.net/feqhia/1306ابنُ عبد البَرِّ: (وأمَّا مَن ذهب إلى أنَّ الغسل لليوم، فليس بشيءٍ؛ لإجماعهم على أنه لو اغتَسل
https://dorar.net/feqhia/1681هذا، وأنَّه النِّصَابُ المُجتَمَعُ عليه فيها). ((الاستذكار)) (3/188). ، والكاسانيُّ قال الكاساني: ( فليس
https://dorar.net/feqhia/2296للجَبَل أو للبُقعةِ المعروفةِ، وأمَّا (عَرَفة) فليس اسمًا للموقِف، بل المرادُ به هو يومُ الوقوفِ بعَرَفاتٍ
https://dorar.net/feqhia/3024والسَّلامُ: «من غشَّ فليس منَّا»... وحينئذٍ إمَّا أن يُعلِمَهم أو يَكتُمَ عنهم؛ فإن أعلَمَهم فهو نِكاحُ
https://dorar.net/feqhia/3961الَّتي تَجِبُ قِسْمتُها عِنْدَ الطَّلَبِ فيها شُفْعةٌ، وأمَّا الَّتي لا تَجِبُ فليس فيها شُفْعةٌ. وهنا
https://dorar.net/feqhia/8722