على تجدُّد السُّؤالِ، أي: تكرُّره، أو توقُّع تكرُّره [206] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (6/110
https://dorar.net/tafseer/5/3على تجدُّد السُّؤالِ، أي: تكرُّره، أو توقُّع تكرُّره [206] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (6/110
https://dorar.net/tafseer/5/31- أنَّه لا ينبغي أن يمتنعَ الإنسانُ من السؤال عمَّا يُسْتَحيَا منه؛ لقوله تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ
https://dorar.net/tafseer/2/38قَولُ اللهِ تعالى: يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا في السُّؤالِ عن زَمَنِ
https://dorar.net/tafseer/7/45الإذن بذلك, فانطلق، والسؤال هو: ماذا حصل بعد ذلك؟ الجواب: هو أن جبريل انطلق بالطيران في الجنة, وكما
https://dorar.net/fake-hadith/546وكَرَامَتُه على ربِّه؛ حيثُ يُعطِيه ما يُحِبُّه مِن غيرِ سُؤالٍ. وفيه: بيانُ ما كان مِن الصَّحابةِ في الحِرْصِ
https://dorar.net/hadith/sharh/2532عنه. وفي الحديثِ: لَفْتُ الانتباهِ في التَّعليمِ مِن خِلالِ السُّؤالِ والجوابِ.
https://dorar.net/hadith/sharh/2633البَصرةِ سأله أهلُها: ما تُنكِرُ مِنَّا منذُ عهِدْتَ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ وفي هذا السُّؤالِ
https://dorar.net/hadith/sharh/3274الجُودُ هو الكَرَمُ والبَذْلُ والإنفاقُ مِن غَيرِ سُؤالٍ، وقد كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/47461- قَولُ اللهِ تعالى: وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى فيه سؤالٌ: أنَّه تعالى قال في سُورةِ
https://dorar.net/tafseer/79/4أَيَّانَ: أي: متى، أو: أيُّ حينٍ أو وقتٍ، وهو سُؤالٌ عن زمَانٍ، وقيل: أصلُه: أيُّ أوانٍ، أي: أيُّ
https://dorar.net/tafseer/16/4يَكُونَ قَرِيبًا، فيه سؤالٌ: إن قالوا: كيف يكونُ قريبًا وقد انقرضَ زمنٌ طويلٌ، ولم يظهرْ؟ الجواب
https://dorar.net/tafseer/17/12يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ، وفيه سؤالٌ: كيفَ طابَق هذا الجوابُ قولَهم: لَوْلَا أُنْزِلَ
https://dorar.net/tafseer/13/7- وفي حديث الإيمان [إنّي سائلُك فلاَ تَجد عَلَيَّ] أي لا تَغْضَبْ من سُؤالي . يُقال : وَجِدَ وَجَدَ (بالفتح
https://dorar.net/ghreeb/39731- قَولُ الله تعالى: فَدَعَا رَبَّهُ أَنَّ هَؤُلَاءِ قَوْمٌ مُجْرِمُونَ، فيه سؤالٌ: الكُفرُ أعظَمُ
https://dorar.net/tafseer/44/3من المُصلِّينَ سألهم: «ما شأنُكم؟» قالوا: يا رسولَ اللهِ، هل زِيدَ في الصَّلاةِ؟ وهذا سؤالٌ بأدَبٍ ولُطْفٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/30209ترَحَّمتَ لأسعدَ بنِ زُرارةَ؟"، وهذا سؤالُ استِفهامٍ عن هذه الحالةِ، ولِماذا يخصُّ أسعدَ بنَ زُرارةَ دونَ
https://dorar.net/hadith/sharh/30363الصَّحابةِ رَضِي اللهُ عَنْهم. وفيه: سُؤالُ أهلِ العِلمِ، والتَّثبُّتُ مِن مَصدَرِ الفتوى.
https://dorar.net/hadith/sharh/35689؛ وذلك أنَّه سَتَرَهُنَّ في الدُّنيا عن الامتهانِ وذُلِّ السُّؤَالِ؛ فسَتَره الله في الآخِرَةِ عن عِقابِ
https://dorar.net/hadith/sharh/92170"، أي: ممَّن له مالٌ يُغنيهِ عن السُّؤالِ، "يَأتيني فيَسْأَلُني فأُعْطيهِ"، أي: يَأتي لِيَطلُبَ مالًا، فيُعطيهِ
https://dorar.net/hadith/sharh/92059عليه في السُّؤالِ أحَبَّه وقرَّبَه وأعْطاهُ، فلْيُكثِرِ العِبادُ من طَلَبِ الجَنَّةِ، ومن الاستِعاذَةِ من النَّارِ( ).
https://dorar.net/hadith/sharh/91832الحَييَّ"، أي: كثيرَ الحياءِ، "العفيفَ"، أي: الذي يكُفُّ نفسَه عن الحَرامِ وسُؤالِ الناسِ، "المُتعفِّفَ
https://dorar.net/hadith/sharh/92120، فقالوا: مَن أحَبُّ عِبادِ اللهِ إلى اللهِ تَعالى؟"، وهذا سُؤالٌ عن أكثَرِ النَّاسِ حُبًّا، أو أحَبِّ
https://dorar.net/hadith/sharh/149710عليه وسلَّم يَقْرَؤها: {فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} دالًا» مُهْمَلةً أيضًا، وسَببُ هذا السُّؤالِ: أنَّ بعْضَ
https://dorar.net/hadith/sharh/151232أحَدُ أصْحابِه عن لَيلةِ القَدْرِ، ويَحتمِلُ السُّؤالُ: أهي في كلِّ السَّنةِ؟ أو في رَمَضانَ؟ أو أهي
https://dorar.net/hadith/sharh/151578أن تَكونَ للمُستَفتي نيَّةٌ خالِصةٌ للهِ في سُؤالِ أهلِ الذِّكرِ لبَيانِ الحُكمِ الشَّرعيِّ، وأن يُنَقِّيَها
https://dorar.net/osolfeqh/1657على جهةِ الانْفِرادِ، بل هو خِطابٌ لجَميعِ المُسلِمينَ. وفي الحَديثِ: سؤالُ أهلِ العِلمِ عمَّا أشْكَلَ
https://dorar.net/hadith/sharh/21733خصَّت عائِشةُ رَضِيَ اللهُ عنها سؤالها عن البِكرِ؛ لِما يَغلِبُ عليهنَّ في هذا المقامِ مِنَ الحَياءِ
https://dorar.net/hadith/sharh/10939كانَ النِّساءُ يَحْرِصْنَ على طلَبِ العِلْمِ والتَّفقُّهِ، والسُّؤالِ عمَّا يُفيدُهنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/28933