ثُمَّ [2518] في (ثُمَّ) أربَعُ لُغاتٍ، (ثُمَّ) وهيَ الأصلُ، و(فُمَّ) بإبدالِ الثَّاءِ
https://dorar.net/osolfeqh/1305ثُمَّ [2518] في (ثُمَّ) أربَعُ لُغاتٍ، (ثُمَّ) وهيَ الأصلُ، و(فُمَّ) بإبدالِ الثَّاءِ
https://dorar.net/osolfeqh/1305، والإخبارُ به، ونَدْبُه. يُنظر: ((النهاية)) لابن الأثير (5/85)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (5/447) قال
https://dorar.net/feqhia/1914: الإلحاحُ، لا خلافَ بين أهلِ اللغة في ذلك، والإلحاحُ على غيرِ اللهِ مذمومٌ؛ لأنَّه قد مدَح اللهُ بضدِّه
https://dorar.net/feqhia/2560القومَ، كأنواعِ العذابِ الَّتي أُنزِلَت على قومِ موسى عليه السَّلامُ وكانت عندَ قولِه؛ فلمَّا كان القصدُ
https://dorar.net/tafseer/11/19على فِراشي في عافيةٍ، فكيف أمضي إليه رَكضًا؟! قال الشَّاعِرُ:تمشي المنايا إلى قومٍ فأُبغِضُهافكيف أعدو إليها
https://dorar.net/alakhlaq/3720هذه شُبهةٌ أُخرى لِلقَومِ في إنكارِ نُبوَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى الله عليه وسلَّم [156] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/46/5الرازي)) (27/522). وقيل: المرادُ: فِرعَونُ وقَومُه. وممَّن استظهَر هذا: أبو حيَّان. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/40/13المُلْكِ، وبيْن دَعوةِ قَومِها إلى اتِّباعِ دِينِ التَّوحيدِ، وذلك تصرُّفٌ بالنُّبوَّةِ؛ لأنَّ النَّبيَّ
https://dorar.net/tafseer/27/5سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِنْ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ
https://dorar.net/tafseer/48/5النَّاسِ خَيرٌ؟ قال: ((قَرْني، ثُمَّ الَّذينَ يَلُونَهم، ثُمَّ الَّذينَ يَلُونَهم، ثُمَّ يَجيءُ قَومٌ
https://dorar.net/aqeeda/3266ولا أسقط أعداءه، ولا صوَّب نبله في قلوب أعدائه لنشر دعوة الحق، كما لم يكن ملكاً في قومه. 5- وهذا النبي
https://dorar.net/adyan/546يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ أي: واللهُ يعلمُ ما غاب عنكم، ولم يَأتِكم عِلمُه عن طريقِ رُسله من أمْر
https://dorar.net/tafseer/3/20، ويُستدفَعُ مَكرُهم وقُوَّتُهم، من استعمالِ الحُصونِ والخنادِقِ، وتعلُّمِ الرَّميِ والرُّكوبِ، وتعلُّمِ
https://dorar.net/alakhlaq/989: ادْعُوا لي صاحِبَيكم اللَّذينِ ألَّباكم عَلَيَّ، فدُعِيَا لهُ، فقال: أنشُدُكما اللهَ، تَعْلَمانِ أنَّ
https://dorar.net/aqeeda/3291الإسلامِ اعتِقادًا جازِمًا لا تردُّدَ فيه، كفاه ذلك، وهو مُؤمِنٌ مِن الموحِّدين، ولا يجِبُ عليه تعَلُّمُ
https://dorar.net/aqeeda/2677على أقوال؛ أهمُّها قولان: القول الأول: يجوزُ تشريحُ جُثَثِ الموتى بغَرَضِ تعليم الطِّبِّ وتعلُّمِه [7440
https://dorar.net/feqhia/1920على خطأ واحد، ووقف كثير من الدعاة وبعض طلبة العلم وأهله عاجزين عن مواجهة هذا الفكر باللغة نفسها، فعمد
https://dorar.net/article/526من خلال رفْضه للمفهوم اللُّغوي الذي ذكَره المتكلِّمون للجسم, وأنَّه يرى أنَّ الجسم عند أهل اللُّغة هو الجسَد
https://dorar.net/article/1769بهذا التَّأويلِ مِن اللُّغةِ ومِن المعقولِ؛ لأنَّ معنى "تكلَّم اللهُ" أتى بالكلامِ مِن عندِه
https://dorar.net/frq/839الفاسِقُ الملِّيُّ بما فيه مِن الإيمانِ مُؤمِنًا؟ قيل له: لأنَّ أهلَ اللُّغةِ إنَّما يشتَقُّونَ هذا الاسمَ
https://dorar.net/frq/1495الحاضِرين قد يكونُ فيهم من لا يفهَمُ لُغةَ المعَلِّمِ ولغةَ المُرشِدِ، فيُكَرِّرُ العباراتِ ويوضِّحُها
https://dorar.net/alakhlaq/3467في اللُّغةِ، ودروسًا في التَّصريفِ، ودرسًا في أصولِ الفِقهِ؛ تارةً في «اللُّمَعِ» لأبي إسحاقَ، وتارةً
https://dorar.net/alakhlaq/910[404] يُنظر: ((فتح الرحمن)) للأنصاري (ص: 559). ، فاللُّغةُ العربيَّةُ واسِعةٌ، تقولُ: غدًا
https://dorar.net/tafseer/59/6))، والتقييمُ العامُّ للمَقال أنَّه من جنسِ مِئات المَقالات التي تصدُرُ عن السَّلفيَّة بمُختلِف لُغاتِ العالَم
https://dorar.net/article/1961: ((العواصم والقواصم)) (7/ 200). . وقال أيضًا: (اعلَمْ أنَّ الحُسْنى في اللُّغةِ هو جَمعُ الأحسَنِ
https://dorar.net/aqeeda/447، ولا يُسَمَّى في اللغة التي خاطَبَنا اللهُ تعالى بها الكَفَنُ: كسوةً، ولا القبْرُ: إسكانًا). ((المحلى)) (3/345
https://dorar.net/feqhia/1935وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ- قولُه: قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَ مِنْ عِنْدِ
https://dorar.net/tafseer/46/4بالرَّغبةِ والرَّهبةِ؛ لأنَّه ابتَدأَ الدَّعوةَ بإلقاءِ السُّؤالِ على قَومِه فيما يَعبُدونَ؛ إيقاظًا
https://dorar.net/tafseer/26/7