مِثالُ الأمرِ المُعَلَّقِ بشَرطٍ: قَولُ اللهِ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ
https://dorar.net/osolfeqh/1024مِثالُ الأمرِ المُعَلَّقِ بشَرطٍ: قَولُ اللهِ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ
https://dorar.net/osolfeqh/1024ذلك: عن أبي ثَعلَبةَ الخُشَنيِّ رَضِيَ الله عنه، قال: ((قُلتُ: يا نبيَّ اللهِ، إنَّا بأرضِ قَومٍ أهلِ الكِتابِ
https://dorar.net/qfiqhia/827حنيفةَ، ومالكٍ، والشافعيِّ)، ثمَّ انتقلَ للكلامِ عن الثوريِّ وأحمدَ، فقال: "أمَّا الإمامُ أحمدُ بنُ
https://dorar.net/article/2079أظْهَروه له مِن الشَّرِّ، يعني: أنِّي أَكِلُ شَأْني وشَأْنَكم معي إلى قَضاءِ اللهِ وقدَرِه، لا إليكمْ
https://dorar.net/tafseer/40/12عطْفٌ على لَآَكِلُونَ؛ لإفادةِ تَعقيبِ أكْلِ الزَّقُّومِ بـ شُرْبَ الْهِيمِ دونَ فَتْرةٍ ولا استراحةٍ
https://dorar.net/tafseer/56/4عِدَّةَ تَقسيماتٍ باعتباراتٍ عِدَّة؛ فمنه: التَّشبيهُ المُفرَد. ومنه: التشبيهُ المُركَّبُ
https://dorar.net/tafseer/24/10أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ [ق: 1، 2].وَقَالَ
https://dorar.net/tafseer/38/2الصَّوابِ فيه. فمِن المؤاخذات: بعضُ التأويلاتِ الغريبةِ والبعيدةِ للنُّصوص؛ لإثباتِ أنَّها
https://dorar.net/article/1856حَاضِرَةَ الْبَحْرِأي: واسأَلْ- يا محمَّدُ- اليهودَ الذين بحَضرَتِك، عن خَبرِ المدينة التي كانت على شاطئِ
https://dorar.net/tafseer/7/39[745] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (8/248). .2- قولُه تعالى: قَالَ يَا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ
https://dorar.net/tafseer/27/7عاشور)) (12/250). ، فقال: وغَلَّقَتْ؛ للمبالَغةِ في الإيثاقِ والإحكامِ، وقيل: كانت الأبوابُ سَبعةً
https://dorar.net/tafseer/12/7، أي: فقال اللهُ تعالى عِندَ ذلك: فقد كذَّبوكم. وفي حذْفِ فِعلِ القولِ في هذه الآيةِ استحضارٌ لصُورةِ
https://dorar.net/tafseer/25/5في نُفوسِهم ما يتعاظَمُ أحدُهم أنْ يَتَكلَّمَ به، فقال صلَّى الله عليه وسلَّم [693] أخرجه مسلم
https://dorar.net/tafseer/41/8كما يُؤذِي الصَّوتُ القوِيُّ، فقال: فَأَصَمَّهُمْ مِن غَيرِ ذِكْرِ الأُذُنِ، وقال: وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/47/6الجِنايةِ؛ ولذلك أعادَهُ مُؤكَّدًا على أُسلوبٍ أبلَغَ، فقال: إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولَئِكَ
https://dorar.net/tafseer/24/19زَوجاتِه غَيرِها؟! ثمَّ صرَّح بذلك، بحيثُ لا يُبقي لمُبطِلٍ مَقالًا، ولا لشَكٍّ وشُبهةٍ مَجالًا، فقال
https://dorar.net/tafseer/24/6بطْشِها، وسُرعةِ إهلاكِها، وخرْقِها للعوائدِ؛ فقال: فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ [107] يُنظر: ((نظم
https://dorar.net/tafseer/40/2في الأُمَمِ -على قولٍ في التَّفسيرِ-؛ فمَنِ اتَّبَعه نالَ حَظَّه مِن ذلك، ومَن أَعرَضَ عنه عُدَّ في عِدادِ
https://dorar.net/tafseer/43/8مع كلِّ عدَدٍ قَلَّ أو كَثُر، يَعلَمُ ما يَقولون سرًّا وجهرًا، ولا تَخفى عليه خافيةٌ، فمِنْ أجْلِ
https://dorar.net/tafseer/58/2؛ فمنه: التَّشبيهُ المُفرَد. ومنه: التشبيهُ المُركَّبُ: وهو الذي يكونُ وجهُ الشَّبهِ فيه مُنتزَعًا مِن
https://dorar.net/tafseer/24/12للزَّانيةِ، أو العفيفةِ للزَّاني؛ فمَن يقولُ: هو حرامٌ، يقولُ: هذه الآيةُ مُخصِّصةٌ لعُمومِ: وَأَنْكِحُوا
https://dorar.net/tafseer/24/1، أي: فقَدْ بانَ لك أنَّ غيرَ الَّذين آمَنوا همُ الَّذين رُدُّوا إلى أسفَلِ سافِلينَ، فمَن يُكذِّبُ منهم
https://dorar.net/tafseer/95/1اختار أنَّ معنى الآيةِ: لا تَدْعوه باسمِه، كما يدعو بعضُكم بعضًا، بل قولوا: يا رسولَ الله، يا
https://dorar.net/tafseer/24/19قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ * لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ * وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا
https://dorar.net/tafseer/109/1، عن النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم: (إذا قال الرَّجُلُ لِأخيه يا كافِرُ...) قال البُخاريُّ بعدَ ذِكرِ الحَديثِ
https://dorar.net/article/1943دمشق يوم 21/7/1920م توجَّه إلى قبر صلاح الدين الأيوبي ووقف أمامَه قائلًا: ها قد عُدنا يا صلاحَ الدين
https://dorar.net/history/event/4883عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ.أي: قُلْ- يا مُحمَّدُ-: إنَّ الذين يَكذِبونَ على اللهِ فيَنسُبونَ
https://dorar.net/tafseer/10/24الدُّنْيَا.أي: إنَّ بعضَ النَّاس، مِن المنافقين، مَن تستحسنُ يا محمَّد، مَنطقَه وظاهرَ قوله، فتُعجِبك فصاحتُه
https://dorar.net/tafseer/2/35اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي [طه: 14]، وهي القائِلةُ: يَا
https://dorar.net/frq/839