حُصولِ المَقصودِ إلَّا بانتِفاءِ كُلِّ ضِدٍّ، فالأمرُ بالصَّلاةِ -مثلًا- نَهيٌ في المَعنى عنِ الأكلِ
https://dorar.net/osolfeqh/1032حُصولِ المَقصودِ إلَّا بانتِفاءِ كُلِّ ضِدٍّ، فالأمرُ بالصَّلاةِ -مثلًا- نَهيٌ في المَعنى عنِ الأكلِ
https://dorar.net/osolfeqh/1032؛ لأنَّها هي التي تنضبط مع القاعدة في الاقتصار على الإفطار في الأكل والشرب، أو ما كان في معناهما، ثم تحدَّث
https://dorar.net/article/1621عليها أقوالَ وآراءَ البَشرِ.قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ
https://dorar.net/frq/67فيه، أما الآية الأولى فقوله عز وجل: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً
https://dorar.net/adyan/482يومَ القيامةِ. عن أبي هُرَيرةَ قال: قالوا: يا رسولَ اللهِ هل نرى ربَّنا يومَ القيامةِ؟ قال: ((هل
https://dorar.net/alakhlaq/5052)) لابن القيم (ص: 27، 28). .5- قال الله تعالى: فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ
https://dorar.net/tafseer/37/9الأساسُ، ويجمعَ الأدلَّةَ التي اعتمَدَت عليها في نسبةِ هذا الأصلِ إلى أئمَّةِ السَّلَفِ، ويُناقِشَها؛ فمن
https://dorar.net/article/1997إلى أهمِّ تلك المؤاخذات، مع التعقيب عليها باختصار بما يتناسب مع المقام. فمن هذه المؤاخذات: (1) عدم ضبط
https://dorar.net/article/1693وطريقة فَهمه للأمور: فمن هذه المؤاخذات: تَمييع المؤلِّف لمفهوم مصطلح (السَّلف)، وخلطه فيه، وزَعْمه
https://dorar.net/article/1646عن الزانيين ، أعني: الحبس والأذى، وإنما اختلفوا بماذا نُسِخَا، فقال قومٌ نسخ بقوله تعالى: الزَّانِيَةُ
https://dorar.net/tafseer/4/5منهم، وهو مُجازاةُ الإحسانِ بالإساءةِ، وقد كانوا جَديرينَ بضِدِّه؛ فقال [1016] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/39/14إلى الرُّؤيةِ، يُقال: نظرْتُ فرأيتُ، والمُفْضي إلى الشَّيءِ دونَ ذلك الشَّيءِ؛ فقال في الأوَّلِ: أمَا حصَلَتْ
https://dorar.net/tafseer/29/7النُّبوَّةِ؛ مبالغةً في الإرشادِ إلى الإيمانِ والمنعِ مِن الكُفرِ، فقال [1171] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/27/14لَارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ- قولُه: وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ، أدخَل الجارَّ فقال مِنْ
https://dorar.net/tafseer/29/15على عظيمِ النَّقضِ، فقال تعالى [1135] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (11/246). : وَلَا
https://dorar.net/tafseer/16/21: المَسيحُ ابنُ الله، ولم يَدَّعِ أحَدٌ أنَّ له والِدًا، فلهذا السببِ بَدأَ بالأَهمِّ، فقال: لَمْ يَلِدْ، ثُم
https://dorar.net/tafseer/112/1أَلِيمٍ [لقمان: 7]؛ فقال: كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا، واسْتَغْنى الكلامُ عنه في سُورةِ (الجاثيةِ
https://dorar.net/tafseer/45/2الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ [البقرة: 222] إلى آخر الآية؛ فقال رسولُ
https://dorar.net/feqhia/617عليه وسلَّم بَعَثَ مُعاذَ بنَ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عنه إلى اليَمَنِ، فقال له: ((إنَّك سَتَأتي قَومًا أهلَ
https://dorar.net/osolfeqh/995عليه وسلَّم إذا صلى انصرَفَ إلى بنائِه، فبَصُرَ بالأبنيةِ، فقال: ما هذا؟ قالوا: بناءُ عائشةَ وحَفصةَ وزينبَ
https://dorar.net/feqhia/28371- قوله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آَتَيْتَ
https://dorar.net/tafseer/33/16المواضِعِ، فقال في الخائِنِ: وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ
https://dorar.net/tafseer/22/14بالمُشركينَ [382] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (15/67). .- وقدَّم ذكرَهما، فقال
https://dorar.net/tafseer/17/6على ما صَحَّ مِنها وحَسُنَ، ونَنقُلُ شَرحَ العُلَماءِ لَها؛ فمِن ذلك: 1- عَن عليٍّ رَضِيَ الله عَنه عَنِ
https://dorar.net/aqeeda/1858والصِّيامِ، والرِّبا وغَيرِ ذلك، فليس شَيءٌ مِن هذا مَجازًا، بَل هيَ تَسميةٌ صحيحةٌ، واسمٌ حَقيقيٌّ لازِمٌ
https://dorar.net/osolfeqh/871عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/45/5مِن مَلَكٍ ونبيٍّ ووَلِيٍّ وغَيرِه... فمن اعتقد أنَّ لغيرِ اللهِ مِن نبيٍّ أو وليٍّ أو روحٍ أو غيرِ
https://dorar.net/aqeeda/2832الكتاب:قولُه تعالى: الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ... البقرة: 197.وجْهُ
https://dorar.net/feqhia/2912القَوْمُ مِن الطَّعامِ عَمَدَ إلى أكْلِه، فهو الَّذي يَأكُلُ بيَمينِه ويَمنَعُ بشِمالِه، وفيه لُغةٌ
https://dorar.net/arabia/5154بالعدالة والفَضْل والشَّرَف؛ فمن كَفَّر الصِّدِّيقَ الأكبرَ أبا بكرٍ رضي الله عنه ظاهِرُ اعتقاده الكفر
https://dorar.net/article/1865