وخَطئه . وأمر آخَر هو من الأهميَّة بمكان بين يدي نقد هذا الكتاب، وهو: أنَّ الطَّعن على كثير ممَّا
https://dorar.net/article/1646وخَطئه . وأمر آخَر هو من الأهميَّة بمكان بين يدي نقد هذا الكتاب، وهو: أنَّ الطَّعن على كثير ممَّا
https://dorar.net/article/1646اللَّهَ تعالى يَقولُ: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ
https://dorar.net/osolfeqh/338)) لعليش (1/534). قال ابن رشد: (وسُئلَ ابنُ القاسِمِ: عن امرأةٍ نصرانيَّةٍ قال لها خَتْنُها: أسلمِي يا
https://dorar.net/feqhia/2007أمرًا عَظيمًا فَظيعًا [713] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (11/229)، ((البسيط)) للواحدي (10/194
https://dorar.net/tafseer/8/17). .- قوله: وَلَا تَفَرَّقُوا: تأكيدٌ لمضمون (اعتصموا جميعًا) ... وقد يكون قوله: وَلَا تَفَرَّقُوا أمرًا
https://dorar.net/tafseer/3/34)) للأثيوبي (32/ 57). .8- وعن أنسِ بنِ مالِكٍ رضِي اللهُ عنه: ((أنَّ امرأةً يهوديَّةً أتَت رسولَ اللهِ
https://dorar.net/alakhlaq/1239: ((ما ضرَبَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم شيئًا قَطُّ بيَدِه، ولا امرأةً، ولا خادِمًا، إلَّا
https://dorar.net/tafseer/68/1صَرَّةٍ.أي: فأقبَلَت امرأةُ إبراهيمَ في صَيحةٍ حينَ سَمِعَت تلك البِشارةَ [223] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/51/5عندَ وُرودِه عليها فضْلَ تَمكُّنٍ، لا سيَّما عندَ كَونِ المقدَّمِ مُنبِئًا عن كَونِ المؤخَّرِ أمْرًا
https://dorar.net/tafseer/36/13في شأْنِ القرآنِ أمْرًا للرَّسولِ بأنْ يَطْمئِنَّ بالًا، ويَتوكَّلَ على ربِّه فيما يَقْضي به؛ فإنَّه يَقْضي
https://dorar.net/tafseer/27/12عليه، وذلك بأنْ يَمحُوَ حِفظَه من القُلوبِ وكِتابَتَه مِن الكُتُبِ، وهذا وإن كان أمرًا مُخالِفًا للعادةِ
https://dorar.net/tafseer/17/21، فاختاروا سَبْيَهم، وكانوا ستَّةَ آلافِ أسيرٍ ما بين صبيٍّ وامرأةٍ، فردَّه عليهم، وقسَمَ أموالَهم
https://dorar.net/tafseer/9/10- إنَّ أعْظمَ كِتابٍ وأحكَمَه وأبْلغَه وأهداه وأرشَدَه، كتابُ اللهِ الذي لا يَأتيه الباطِلُ من بينِ يدَيه
https://dorar.net/article/1771لا يختصُّ بنوعٍ دُونَ نوعٍ؛ فيجبُ حملُه على كلِّ ما هو تنزيهٌ؛ فيكونُ أيضًا هذا أمرًا بالصَّلاةِ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/30/4يدَيِ الوحيِ، وحرسًا له. وعلى هذا فالارتِباطُ بيْنَ المُقْسَمِ به والمقسَمِ عليه في غايةِ الظُّهورِ
https://dorar.net/tafseer/53/1سِتَّةُ أسباعِها، أو ذهب تفصيلُها وبَقِيَتْ موعظتُها، فهو مِن وَضْعِ القصَّاصين، والله تعالى يقول
https://dorar.net/tafseer/7/34وذُرِّيَّاتٍ مُطيعِينَ لك، ولَمَّا كانت طاعتُهم سببًا لسُرورِهم؛ وُضِع المُسبَّبُ مَوضَعَ السَّببِ للمُبالَغةِ
https://dorar.net/tafseer/25/15؛ لأنَّ مناطَ وضْعِ الضَّميرِ مَوضِعَه ادِّعاءُ شُهْرَتِه المُغْنيةِ عن ذِكْرِه، مع ما فيه من زِيادةِ
https://dorar.net/tafseer/20/8، أي: فكذَّبُوهم فانْتَقمْنا منهم، وإنَّما وُضِعَ ضَميرُهم الموصولُ؛ للتَّنبيهِ على مكانِ المَحذوفِ، والإشعارِ
https://dorar.net/tafseer/30/11القاسمي: (فَلَا يُنَازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ أي: في ذلك الجَعْلِ والوَضعِ والحوارِ في تَنوُّعِه في كلِّ
https://dorar.net/tafseer/22/22[382] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (18/59). . وقيل: يَحتمِلُ الإخبارَ والدُّعاءَ، ووَضْعُ
https://dorar.net/tafseer/23/5أَحْسَنَهُ همُ المَوصوفونَ بالاجتِنابِ والإنابةِ بأعيانِهم، لكنْ وُضِعَ مَوضِعَ ضَميرِهمُ الظَّاهِرُ
https://dorar.net/tafseer/39/6، ونصره بالرُّعبِ مَسيرةَ شَهرٍ، وشرح له صَدْرَه، وغفر له ذَنْبَه، ووضع عنه وِزْرَه، ورفع له ذِكْرَه، فلا
https://dorar.net/aqeeda/1477)) للبُهُوتي (3/305)، ((مطالب أولي النهى)) للرحيباني (3/228). ؛ وذلك لأنَّ السَّلَمَ وُضِعَ لبَيعِ شَيءٍ
https://dorar.net/feqhia/7542الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/2/19للتَّجَلِّياتِ الإلهيَّةِ، حتَّى يكونَ سَمعَه الذي يسمَعُ به، وبَصَره الذي يُبصِرُ به، ويَدَه التي يبطِشُ
https://dorar.net/frq/2327، ويحدِّثُهم بدرجاتِهم في الجنَّةِ، فبينما هو كذلك إذ أوحى اللهُ إلى عيسى: إنِّي قد أخرجتُ عِبادًا لي لا يدانِ
https://dorar.net/tafseer/18/24عليه وسلَّم قال: ((رَأَيْتُ عِنْدَ الكَعْبَةِ رَجُلًا آدَمَ، سَبْطَ الرَّأْسِ، واضِعًا يَدَيْهِ علَى
https://dorar.net/aqeeda/1941