صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَقولُ في خُطبَتِه: ((أمَّا بَعدُ، فإنَّ خَيرَ الحَديثِ كِتابُ اللَّهِ
https://dorar.net/frq/159صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَقولُ في خُطبَتِه: ((أمَّا بَعدُ، فإنَّ خَيرَ الحَديثِ كِتابُ اللَّهِ
https://dorar.net/frq/159).لَيْسَ الْبِرَّ أنَّ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ.أي: ليس الشَّأن في حصول الخير
https://dorar.net/tafseer/2/30لأن آخُذَ من مُعاويةَ ما أحقِنُ به دَمي في أهلي وآمَنُ به في أهلي خَيرٌ من أن يقتُلوني فيضيعَ أهلُ
https://dorar.net/frq/1959تُؤتى في مَنزِلِك فتُذبَحُ! فقال: قد سَدَّ الثُّغورَ وأعطى النَّاسَ مَن هو خَيرٌ منك: عُمَرُ! فنَكَّسَ
https://dorar.net/alakhlaq/2374عَدَمَ الإيمانِ بالبَعْثِ أو الشَّكَّ فيه: هو الدَّافِعُ لكُلِّ سُوءٍ، والمضَيِّعُ لكُلِّ خيرٍ، وأنَّ
https://dorar.net/tafseer/83/1اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آَمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ
https://dorar.net/tafseer/42/9عليه كالجواب . وقيل : أراد بالموتى كُفَّار الجاهلية - وهذا في الدُّعاء بالخَير والمَدْح فأما في الشَرِّ والذَّم
https://dorar.net/ghreeb/1828، وتفاضلها بما يظهر فيها من هداية وخير، وإلى هذا المعنى يشير الشاعر إذ يقول: وما فاقت الأيامُ أخرى بنفسها
https://dorar.net/article/909مُسلِمًا صادِقَ الإسلامِ، فلن يحقِّقَ اللهُ له أيَّ خيرٍ بتَبَرُّكِه هذا، كما يُشتَرَطُ للرَّاغِبِ
https://dorar.net/aqeeda/3075)) (21/ 53). .وقال اللهُ سُبحانَه: أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ * إِنَّا
https://dorar.net/aqeeda/2409(8/383). ؟6- قولُه تعالَى: قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/38/13عنهما، وعليهما قَميصانِ أحمرانِ يَعْثُرانِ [254] يَعثُرانِ: أي: يَسقُطانِ على الأرضِ
https://dorar.net/tafseer/64/5لي هذا التَّنبيهَ والإشارةَ). ((المصدر السابق)). .15- قول الله تعالى: ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ
https://dorar.net/tafseer/58/4البِقاعي: (أَحَدٌ أي: مِن أهلِ الأرضِ أو السَّماءِ، فيَغلِبَه؛ حتَّى إنَّه يُعانِدُ خالِقَه
https://dorar.net/tafseer/90/1نفسِه، كالنَّذرِ بالطَّاعاتِ والخَيراتِ. والقَولُ الثَّالثُ: أنَّ المرادَ بالوَفاءِ بالعَهدِ
https://dorar.net/tafseer/13/6، وهي الفاصلُ بيْنَ الكفرِ والإسلامِ، وهي خيرُ مَوضوعٍ، وما يَسجُدُ المؤمنُ لله سَجدةً، إلَّا رفَعَه اللهُ
https://dorar.net/article/2036كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ الآية [الحديد: 21]، فهؤلاء
https://dorar.net/aqeeda/2596عليه وسلَّم النَّاسَ، وقال: إنَّ اللهَ خَيَّر عبدًا بَيْنَ الدُّنيا وبَيْنَ ما عندَه، فاختار ذلك العَبدُ
https://dorar.net/alakhlaq/2290: (واللَّغْوُ: كُلُّ كلامٍ ساقِطٍ لا خيرَ فيه، فخَمرُ الآخرةِ لا تَحمِلُ شارِبِيها على الكَلامِ الخَبيثِ
https://dorar.net/tafseer/52/4عليه في الدُّنْيا من الأعْمالِ الصالِحَةِ والخيْرِ، "قال: والرَّبُّ تَبارك وتَعالى أمامَهم حتى يمُرَّ بهم
https://dorar.net/hadith/sharh/91857بَلَونا هؤلاء المكَذِّبينَ بالخَيرِ وأمهَلْناهم، وأمدَدْناهم بما شِئْنا مِن مالٍ ووَلَدٍ، وطولِ عُمُرٍ
https://dorar.net/tafseer/68/3للعالَمينَ وكافَّةً للنَّاسِ بشيرًا ونذيرًا وأنزل عليَّ القرآنَ فيه تبيانُ كلِّ شيءٍ وجعَل أمَّتي خيرَ أمَّةٍ
https://dorar.net/h/mnEK7Avx; .قَالَ لَهُمْ مُوسَى أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَ (43).أي: قال موسى للسَّحَرةِ: اطرَحوا في الأرضِ
https://dorar.net/tafseer/26/4: 166). .كما قال الله تعالى: إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/51/10- وقولُه: لَهُمْ هو مَحلُّ الامتِنانِ، أي: لِأجْلِهم؛ فإنَّ جميعَ المنافعِ الَّتي على الأرضِ خَلَقها اللهُ
https://dorar.net/tafseer/36/13