الأصل وجوبُ الإنكار باليدِ، أو اللِّسان- والغالب أنَّ ذلك متعذِّرٌ في أكثرِ تلك البلاد- فإنْ لم يُمكن
https://dorar.net/article/38الأصل وجوبُ الإنكار باليدِ، أو اللِّسان- والغالب أنَّ ذلك متعذِّرٌ في أكثرِ تلك البلاد- فإنْ لم يُمكن
https://dorar.net/article/38؛ فهذا رجلٌ لا يخاف اللهَ ولا يدينُ بدين. فقام الموحِّدون إلى ابن الحاج بالخشب فضربوه حتى قتلوه
https://dorar.net/history/event/2103التي ظهرت على يدِ الاتحاديِّين القوميِّين بشكلٍ واضح، وانتشر الظلمُ في الدولةِ على نطاقٍ واسع؛ فسياسةُ
https://dorar.net/history/event/4883واليد وغيرها, وهذه الأصل فيها الإباحة إلا أن هذا الحكم يتغير بما يعتريه من مقاصد وظروف خارجية تؤثر
https://dorar.net/article/1423عليُّ بنُ الجَهْمِ على المُتوَكِّلِ وفي يَدِه دُرَّتانِ نَفيستانِ يُقلِّبُهما إعْجابًا واسْتِحْسانًا
https://dorar.net/arabia/6137وَليَّ عَهْدِه بالرَّعيَّةِ، ويُذَكِّرَه أنَّه مَسْؤولٌ عنهم بَيْنَ يَدَيِ اللهِ، فقالَ له وهو عازِمٌ
https://dorar.net/arabia/6166الرِّثاءِ، وكانَ للنِّساءِ يَدٌ عُلْيا في ذلِك النَّوْعِ مِن الأدَبِ؛ إذِ النِّساءُ بطَبْعِهنَّ (أشْجى
https://dorar.net/arabia/5892إلى الغَساسِنةِ، حتَّى قُتِلَ عَمْرُو بنُ هِنْدٍ على يَدَيْ عَمْرِو بنِ كُلْثومٍ، وتَولَّى المُلْكَ النُّعْمانُ
https://dorar.net/arabia/5907مُعجِزاتِ نبيِّنا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن انشِقاقِ القمرِ، وتسبيحِ الحصا في يدِه، ونُبوعِ الماءِ بَينَ
https://dorar.net/frq/869الكُفرِ والإيمانِ، وهي الفِسقُ. وقد برزَت هذه المقالةُ أوَّلَ ما برزَت على يدِ واصِلِ بنِ عطاءٍ الغَزَّالِ
https://dorar.net/frq/790وَصَلوا إلى المَهديِّ أمرَ بقَطعِ يَدَيْ يوسُفَ ورِجْلَيه، وضَرْبِ عُنُقِه وعُنُقِ أصحابِه الذين معه
https://dorar.net/frq/1187التي شَرْطُهَا في الثُّبوتِ ما وَصفناهُ، وليس مَعنى اليدِ في الصِّفاتِ بمعنى الجارحةِ حتى يُتوهَّمَ بثُبوتِها
https://dorar.net/arabia/5433، فضَرَبَه بمُثقَلٍ كان في يدِه وقال: أينَ الطَّيرُ الأبابيلُ؟ أينَ الحِجارةُ من سِجِّيلٍ؟ثُمَّ قَلعَ
https://dorar.net/frq/1963يومَ خيبَرَ: ((لأعطِيَنَّ الرَّايةَ غَدًا رجلًا يفتَحُ على يَدَيه، يحِبُّ اللهَ ورسولَه، ويحبُّه اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/3170الذين يدْعون غيرَ اللَّهِ، ويؤمِنون بغَيبةِ المَهديِّ المُنتَظَرِ، ويجيزون المُتعةَ، ويَدينون بالتَّقيَّةِ
https://dorar.net/frq/1609عليه وسلَّم قال: ((خَيرُ الكَسبِ كَسبُ يَدِ العامِلِ إذا نَصَح)) [1213] أخرجه أحمد (8412) واللفظ
https://dorar.net/alakhlaq/424، فوضَعه على يدِه، فنظَر إليَّ، فتبسَّم! فقال: أبا هرٍّ، قلْتُ: لبَّيك يا رسولَ اللهِ، قال: بَقيتُ أنا وأنت
https://dorar.net/alakhlaq/473وإسلامٍ وخيرٍ، وله اليَدُ البيضاءُ في جِهادِ التَّتارِ) [2664] ((تاريخ الإسلام)) (14/887
https://dorar.net/alakhlaq/910: هم الأكثرون أموالًا، إلَّا من قال هكذا وهكذا وهكذا -من بَينِ يَدَيه ومِن خَلفِه، وعن يمينِه وعن
https://dorar.net/alakhlaq/929صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ((ذكَر الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفرَ، أشْعَثَ أغبَرَ، يَمُدُّ يَدَيه إلى السَّماءِ
https://dorar.net/tafseer/40/13واليَدُ، وكانت أكبَرَ آياتِه، ثمَّ كُلُّ آيةٍ بعدَ ذلك كانت تقَعُ فيَعظُمُ عِندَهم مجيئُها وتَكبُرُ
https://dorar.net/tafseer/43/9مَن يَدِينون بالكتبِ السابِقةِ أنْ يؤمِنوا به [1094] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة
https://dorar.net/tafseer/26/13سُلْطَانٌ [الحجر: 42]، فكلَّما ازداد العَبدُ في تبَرِّيه مِن حَولِه وقُوَّتِه، وأخلَصَ بيْنَ يَدَيِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/41/6يَدَيه سُؤالًا عن كُلِّ ما يَتلذَّذُ به، عَلِمَ أنَّه يَعوقُه ذلك في زمَنِ السُّؤالِ عن لَذاذاتِ الجنَّةِ
https://dorar.net/tafseer/102/1; : ((يدُ اللهِ مَلأى لا يَغيضُها [1269] يَغيضُها: أي: يَنقُصُها. يُنظر: ((النهاية)) لابن الأثير
https://dorar.net/tafseer/17/24) . ، وقد سُئِلَ النَّخعيُّ عن الرَّجُلِ يخونُ الرَّجُلَ ثمَّ يقَعُ له في يَدِه الدَّراهِمُ، قال: إن شاء
https://dorar.net/tafseer/16/27على يَدِ بعضِهم البعضِ إذا رأَوا ما يُنكَر، كما في فِعل بَصْرَةَ بنِ أبي بَصْرةَ مع أبي هُرَيرةَ رضِي اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/40897في هذه المسألة حاضرٌ؛ فكلُّ قادة الفِكْر التكفيريِّ المعاصِرِ لا تجدُ منهم سِوى مَن لا يتجاوزون أصابعَ اليَدِ
https://dorar.net/article/1961كذلك لم تَكُنْ نَسخًا، كَزيادةِ قَطعِ رِجلِ السَّارِقِ عِندَ تَعَذُّرِ قَطعِ يَدِه. وهو قَولُ بَعضِ
https://dorar.net/osolfeqh/1442؛ فلأنَّ هذا بمنزلةِ مَن يريد أكْل الطَّعامِ، فقال: أنوي بوضْعِ يدي في هذا الإناءِ أني آخُذُ منه لُقمةً
https://dorar.net/feqhia/247