التَّحرُّزِ فيها؛ حتَّى لا يُقامَ الحدُّ بالخطأِ، فلَأنْ يُخطِئَ الإمامُ في العفوِ خَيرٌ مِن أنْ يُخطِئَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152053التَّحرُّزِ فيها؛ حتَّى لا يُقامَ الحدُّ بالخطأِ، فلَأنْ يُخطِئَ الإمامُ في العفوِ خَيرٌ مِن أنْ يُخطِئَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152053على مالِكِه، فإنِ استَوتِ الثَّلاثةُ خُيِّرَ بينَها. ((الإنصاف)) للمرداوي (6/404)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (4
https://dorar.net/feqhia/11800لهم: يا قَوْمِ، إنِّي أرى قَوْمًا مُسْتَميتينَ، لا تَصِلونَ إليهم وفيكم خَيْرٌ، يا قَوْمِ، اعصِبوها
https://dorar.net/h/JiAOy4mEعليه وعلى آله وسلم خير من علي ، فقد محا نفسه . قال : فرجع منهم ألفان وخرج سائرهم فقتلوا
https://dorar.net/h/Ab23DC3Fمُستَميتينَ لا تصلونَ إليهِم وفيكُم خيرٌ ، يا قومُ اعصِبوها اليومَ برَأسي ، وقولوا : جَبُنَ عُتبةُ بنُ ربيعةَ
https://dorar.net/h/sM7p2ml1، ولا يَدْرونَ مَن صاحِبُه، وهو يَقولُ: جَزى اللهُ ربُّ النَّاسِ خَيرَ جَزائِه... رَفيقَينِ حَلَّا خَيمَتَيْ أمِّ
https://dorar.net/h/DGEtutsPالخَيرُ، حتَّى يَتَبَيَّنَ خِلافُ ذلك [179] يُنظر: ((كشف المشكل من حديث الصحيحين)) لابن
https://dorar.net/qfiqhia/591: فالثُّلُثِ؟ قال: الثُّلُثُ والثُّلُثُ كَثيرٌ، أن تَدَعَ ورَثَتَكَ أغنياءَ خَيرٌ مِن أن تَدَعَهم عالةً
https://dorar.net/qfiqhia/1566غَيرَها خَيرًا مِنها، فليَأتِ الذي هو خَيرٌ، وليُكَفِّرْ عَن يَمينِه)) [6714] أخرجه مسلم
https://dorar.net/qfiqhia/1928)) لابن عُثيمين (11/18). رابعًا: أنَّ المقصودَ بالوقْفِ هو إسداءُ الخَيرِ إلى الغَيرِ، وهو يَحصُلُ بوقْفِ
https://dorar.net/feqhia/6133، وتَغَيَّرُوا لَنَا حتَّى تَنَكَّرَتْ في نَفْسِي الأرْضُ، فَما هي الَّتي أعْرِفُ، فَلَبِثْنَا علَى ذلكَ
https://dorar.net/h/OTx2BILmمني شيئًا لا تعلمُ جوازَ مسألتِه، ولا تعلمُ يقينًا أنَّ حصولَه خيرٌ وموافِقٌ للحِكمةِ [536
https://dorar.net/tafseer/11/11الحَرثِ [3490] سِكَّةُ الحَرثِ، هي الحديدةُ التي تُحرَثُ بها الأرضُ. يُنظَر: ((فتح الباري
https://dorar.net/alakhlaq/4088اقتَضَتْها سابِقةٌ أزَليَّةٌ تَجذِبُه إليه. وإعراضُ ضَلالٍ عن طَريقِ الرُّشدِ وسَبيلِ الخَيرِ، والمُرادُ
https://dorar.net/tafseer/43/7إقامةَ الحافِظِ تَستَلْزِمُ شَيئًا يَحفَظُه، وهو الأعمالُ خَيرُها وشَرُّها -وذلك على قولٍ-، وذلك
https://dorar.net/tafseer/86/1). .وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا.أي: وكُنتُم -أيُّها المُخلَّفونَ- قَومًا في غايةِ الهَلاكِ والكَسادِ، لا خَيرَ فيكم
https://dorar.net/tafseer/48/4بالقُرآنِ إلى أرضِ العَدُوِّ؛ حتى لا يقَعَ في أيديهم فيكونَ عُرضةً للاستخفافِ والاستهانةِ.عن عبدِ اللهِ بنِ
https://dorar.net/aqeeda/2909وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ
https://dorar.net/arabia/1776فيَتصَدَّوا لحِرمانِ مَن يَشاؤُونَ حِرمانَه مِن مَواهِبِ الخَيرِ؛ فإنَّ المَواهِبَ مِنَ اللهِ يُصيبُ بها مَن
https://dorar.net/tafseer/38/2هذا، وقد قدَّر مقاديرَ الخلائِقِ قبلَ خلْق السَّمواتِ والأرضِ بخَمسينَ ألفَ سَنةٍ، والجوابُ عن هذا الإشكال
https://dorar.net/tafseer/5/29تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ
https://dorar.net/alakhlaq/3201في المودَّةِ والرِّفْقِ والشَّفَقةِ والملاطفةِ والتَّعاوُنِ في الخيرِ، ونحوِ ذلك، مع صفاءِ القلوبِ والنَّصيحةِ
https://dorar.net/alakhlaq/1366السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا. النَّوعُ الثَّاني: قولُه تعالى: وَجَعَلْنَا
https://dorar.net/tafseer/21/7/162)، ((العذب النمير)) للشنقيطي (5/560). .كما قال تعالى: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ
https://dorar.net/tafseer/9/19: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ
https://dorar.net/tafseer/2/9وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً
https://dorar.net/article/1459في القرآن كثيرة، وقد جمعت أنواع التوحيد الثلاثة في آية، وهي قوله: {رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا
https://dorar.net/article/787مُوسَى ، ما يقولُ في عيسَى ؟ قال : يَقولُ : هُو رُوحُ اللهِ وكَلِمتُهُ ، قال : فَتناوَلَ شَيئًا من الأرضِ
https://dorar.net/h/12XyGMbe