مُعَيَّنٍ، فإذا رَجَعَ لِكَونِه بانَ لَه قَطعًا أنَّه خالَف في فتواه نَصَّ مَذهَبِ إمامِه فإنَّه يَجِبُ
https://dorar.net/osolfeqh/1696مُعَيَّنٍ، فإذا رَجَعَ لِكَونِه بانَ لَه قَطعًا أنَّه خالَف في فتواه نَصَّ مَذهَبِ إمامِه فإنَّه يَجِبُ
https://dorar.net/osolfeqh/1696عُثمانُ ديَتَها سِتَّةَ آلافِ دِرهَمٍ، وألفينِ للحَرَمِ. قال أبو مُحَمَّدٍ رَضِيَ اللهُ عنه: كِلتا
https://dorar.net/feqhia/12418عبدُ الرَّحمنِ بنُ غَنْمٍ إلى عُمرَ بنِ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه، فكتَبَ إليه عُمرُ: أنْ أمْضِ لهُم
https://dorar.net/h/TWTUqh5sبها اليَقينُ، وقد يَكونُ المَشهودُ عليه مَن ألِفَه الأعمى، وكَثُرَت صُحبَتُه لَه، وعَرَفَ صَوتَه يَقينًا
https://dorar.net/feqhia/13347). . ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ. شَرع اللهُ عَزَّ وجَلَّ العُقودَ والمُعامَلاتِ لتَحقيقِ مَصالحِ
https://dorar.net/qfiqhia/757المُنفرِدِ فإنَّه يَتَعَيَّنُ لرَبِّه بغَيرِ نيَّةٍ، مِثلُ حُقوقِ اللهِ تعالى إذا تَعَيَّنَت له كالإيمانِ
https://dorar.net/qfiqhia/1072أخَفِّهما). ويُضافُ إليها: الاستِدلالُ بعَمَلِ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم:قال القَرافيُّ: (إذا تَعارَضَ
https://dorar.net/qfiqhia/1188: أدِلَّةُ القاعِدةِ. دَلَّ على هذه القاعِدةِ القُرآنُ: قال اللهُ تعالى: الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ
https://dorar.net/qfiqhia/1485)) (ص: 593). ، وتدخُلُ في عروضِ التِّجارة قال السرخسيُّ: (عن أبي يوسف رحمه الله تعالى: أنَّ الصبَّاغَ
https://dorar.net/feqhia/2192البَرِّ: (رُوِيَ ذلك عن عليِّ بن أبي طالب، وعبدِ الله بن مسعود، وأبي الدرداء؛ كُلُّهم قال: ثلاثٌ لا لَعِبَ
https://dorar.net/feqhia/4513اللهُ عليه وسلَّم: «مَن اتَّقى الشُّبُهاتِ فقد استبرَأَ لدِينِه وعِرضِه»، وبناءً على ذلك لا يجوزُ إنشاءُ
https://dorar.net/feqhia/5143كان يمينًا يُكفَّرُ في الحالِ، مثلُ: والله ليشرَبَنَّ ماءَ الكوزِ، ولا ماءَ فيه. ((مطالب أولي النهى
https://dorar.net/feqhia/5510في حالِ الصِّحةِ مِن رأسِ المالِ، ولا تَصِحُّ عن الإمامِ أحمدَ رَحِمَه اللهُ، وإنَّما أراد العطيَّةَ
https://dorar.net/feqhia/6356الَّذي لا أمانَ لَه لِلتَّشريحِ بِغَرَضِ التَّعليمِ في كُلِّيَّاتِ الطِّبِّ. يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن باز
https://dorar.net/feqhia/7092مِن مالِه بعِلمِه لأخيهِ، فقدْ أكَلَ كلُّ واحدٍ منهما ما يُرْضي اللهَ ويَرْتضِيه، وإنْ خرَجَ شَيءٌ مِن
https://dorar.net/feqhia/7442إلى خارِجِ المَمْلَكةِ عن طَريقِ الحَوالاتِ؟ فأجابَ رَحِمَه اللهُ تَعالى: هذه المَسْألةُ لها صورتانِ
https://dorar.net/feqhia/8646الَّذي يقِفُ فيه العِبادُ للحِسابِ، وفي هذه الإضافةِ تَنبيهٌ على صُعوبةِ الموقفِ. أو خاف قِيامَ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/55/8أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا (6).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:لَمَّا حكى اللهُ تعالى عنهم
https://dorar.net/tafseer/78/2كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ - قولُه: لَقَدْ كَانَ
https://dorar.net/tafseer/34/6عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وطُلِبَ بطرك النصارى ورئيس اليهود، وحَضَرت قضاة القضاة وعلماء الشريعة
https://dorar.net/history/event/3067أخذ الخَوارِجُ مُنذُ أن فارقوا عَليَّ بنَ أبي طالبٍ رَضيَ اللهُ عنه في تضخيمِ السَّخَطِ
https://dorar.net/frq/1187- مُتضمِّنًا معنى آخَرَ، كقولِه تعالى: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآَخِرَةِ [القصص: 70]؛ فهذا مِن
https://dorar.net/tafseer/19/10الفِعْلَين، وعن قتادةَ رَحِمه اللهُ: (النُّكْرُ أشَدُّ مِن الإمْرِ)، فجاء كلٌّ على ما يُلائِمُ، ولم يَكُنْ
https://dorar.net/tafseer/18/19الَّذين صدَّقوا الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فيما جاء به القرآنُ، وخاصَّةً إذ كان السَّامِعونَ
https://dorar.net/tafseer/52/3الباجِيُّ: (وحَكاه القاضي أبو بَكرٍ وأصحابُ الشَّافِعيِّ عن أصحابِ مالِكٍ رَحِمَه اللهُ، ولم أرَ أحَدًا مِن
https://dorar.net/osolfeqh/504، وغيَّرَ اسمه فسماه عبد الله، وأقطعه إقطاعًا كبيرًا.
https://dorar.net/history/event/2134قتالًا شديدًا، وحملوا على المسلمينَ عِدَّةَ حملات كادوا يزيلونَهم عن مواقفهم، ثم أنزل الله نَصْرَه
https://dorar.net/history/event/2190