الموسوعة الحديثية


-  كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إذَا سَافَرَ يَتَعَوَّذُ مِن وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ المُنْقَلَبِ، وَالْحَوْرِ بَعْدَ الكَوْرِ، وَدَعْوَةِ المَظْلُومِ، وَسُوءِ المَنْظَرِ في الأهْلِ وَالْمَالِ. [وفي رواية]: يَبْدَأُ بالأهْلِ إذَا رَجَعَ. [وفي رواية]: اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن وَعْثَاءِ السَّفَرِ.

أحاديث مشابهة:


- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قدمَ من سفرٍ قال آيبونَ تائبونَ عابدونَ لربنا حامدونَ

- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ إذا سافَرَ فرَكِبَ راحلتَهُ كبَّرَ ثلاثًا ويقولُ سُبحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنا لَمُنْقَلِبونَ ثُمَّ يقولُ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ في سفَري هذا مِن البرَّ والتَّقوى ومنَ العمَلِ ما تَرضَى اللَّهمَّ هوِّن علَينا المسيرَ واطوِ عَنَّا بعدَ الأرضِ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفَرِ والخليفَةُ في الأهلِ اللَّهُمَّ اصحَبنا في سفَرِنا واخلُفنا في أهلِنا وَكانَ يقولُ إذا رجَعَ إلى أهلِهِ آيِبونَ إن شاءَ اللَّهُ تائبونَ عابِدونَ لربِّنا حامِدونَ

- كانَ رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إذا سافرَ قالَ: اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأَهلِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ من وعثاءِ السَّفرِ وَكآبةِ المنقلبِ وسوءِ المنظرِ في الأَهلِ والمالِ اللَّهمَّ اطوِ لنا الأرضَ وَهوِّن علينا السَّفرَ.

- كان رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليه وسلم إذا سافرَ فركبَ راحلتهُ قال بإصبعِهِ ومدَّ شُعبةَ إصبعهُ قال اللَّهم أنتَ الصاحِبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللَّهم اصحَبنا بنُصحِكَ واقلِبنا بذمّةٍ اللَّهمَّ ازوِ لنا الأرضَ وهوِّن علينا السَّفرَ اللَّهم إني أعوذُ بكَ من وَعثاءِ السفرِ وَكآبةِ المنقلبِ

- كانَ النَّبِيُّ صلَّى اللَّه عليه وسلم إذا سافرَ يقولُ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأَهلِ اللَّهمَّ اصحبنا في سفرنا واخلفنا في أَهلنا اللَّهمَّ إني أعوذُ بِكَ من وعثاءِ السَّفرِ وَكآبةِ المنقَلَبِ ومنَ الحوْرِ بعدَ الْكورِ ومن دعوةِ المظلومِ ومن سوءِ المنظرِ في الأَهلِ والمالِ

- أنَّ النَّبي صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلمَ كانَ إذا قدمَ من سفرٍ قالَ آيبونَ تائبون عابدونَ لرَبِّنا حامدونَ

- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ إذا سافرَ قالَ : اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ من وَعثاءِ السَّفرِ ، وَكَآبةِ المُنقَلبِ ، والحَورِ بعدَ الكَورِ ، ودَعوةِ المَظلومِ ، وسوءِ المَنظرِ في الأهْلِ والمالِ

- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ إذا سافرَ قالَ : اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ مِن وَعثاءِ السَّفرِ ، وَكَآبةِ المُنقَلبِ ، والحَورِ بعدَ الكَورِ ، ودَعوةِ المَظلومِ ، وسوءِ المَنظرِ في الأهْلِ والمالِ والولدِ

- كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ إذا سافَرَ يتعوَّذُ من وعثاءِ السَّفرِ وكآبةِ المنقلبِ والحَورِ بعد الكَورِ ودعوةِ المظلومِ ، وسوءِ المنظرِ

- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ إذا سافَرَ فرَكِبَ راحلتَهُ ، قالَ بأصبَعِهِ ومدَّ شُعبةُ أصبعَهُ قالَ : اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ ، والخليفةُ في الأَهْلِ ، والمالِ ، اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ من وَعثاءِ السَّفرِ ، وَكَآبةِ المنقلَبِ

- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا سافرَ يقولُ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأَهْلِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ من وَعثاءِ السَّفرَ وَكَآبةِ المنقَلبِ ومن دَعوةِ المظلومِ ومن سوءِ المنظرِ في الأَهْلِ والمالِ

- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يقول وقال عبدُ الرحيمِ يتعوَّذُ إذا سافر اللهمَّ إني أعوذُ بك من وعثاءِ السفرِ وكآبةِ المنقلبِ والحورِ بعدَ الكوْرِ ودعوةِ المظلومِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ وزاد أبو معاويةَ فإذا رجع قال مثلَها

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا استوت به دابتُه كبَّر { ثلاثًا ثم قال { سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذا وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ } اللهم إنا نسألُك البرَّ والتقوى ومنَ العملِ ما ترضى اللهم أنت الصاحبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللهم هوِّنْ علينا سفرَنا هذا واطوِ عنا بُعده اللهم أعوذُ بكَ مِنْ وعْثاءِ السفرِ وكآبةِ المُنقلبِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ وكان إذا دخلها قالها أيضًا ثم قال آيبون تائبون لربِّنا حامدون

- كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا سافر قال اللهم إني أعوذُ بكَ مِنْ وعْثاءِ السفرِ وكآبةِ المنقلَبِ والحَوَرِ بعدَ الكَوَرِ ودعوةِ المظلومِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ

- كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا أراد سفرًا قال اللهم إني أعوذُ بكَ مِنْ وعثاءِ السفرِ وكآبةِ المُنقلبِ والحَورِ بعد الكونِ ودعوةِ المظلومِ وسوءِ المنظرِ في الأهل والمالِ وإذا رجع قال مثل ذلك إلا أنه يقولُ وسوءِ المنظرِ منَ الأهلِ والمالِ

- اللهم أنت الصاحبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ أعوذُ بكَ منْ وعثاءِ السفرِ وكآبةِ المنقلبِ والحَورِ بعد الكونِ ودعوةِ المظلومِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ

- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا أراد سفرًا قال اللهم أنت الصاحبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللهم اصحَبْنا بنصحٍ وأقلبْنا بذمةٍ اللهم ازوِ لنا الأرضَ وهوِّنْ علينا السفرَ اللهم إني أعوذُ بك من وعثاءِ السفرِ وكآبةِ المُنقلبِ

- اللهم أنت الصاحبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللهم إني أعوذ بك من وعثاءِ السفرِ وكآبةِ المُنقلبِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ اللهم اطوِ لنا الأرضَ وهوِّنْ علينا السفرَ

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا استوى على بعيرِه خارجًا إلى سفرٍ كبَّر ثلاثًا ثم قال سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ اللهم إنا نسألُكَ في سفرِنا هذا البرَّ والتقوى والعملَ بما ترضى اللهم هوِّن علينا السفرَ واطوِ عنا بُعده اللهم أنت الصاحبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللهم إني أعوذ بكَ مِنْ وعثاءِ السفرِ وكآبةِ المنقلبِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ وإذا رجع قالها وزاد فيها آيبون تائبون لربنا حامدون

- أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا اسْتَوَى علَى بَعِيرِهِ خَارِجًا إلى سَفَرٍ، كَبَّرَ ثَلَاثًا، ثُمَّ قالَ: سُبْحَانَ الذي سَخَّرَ لَنَا هذا، وَما كُنَّا له مُقْرِنِينَ، وإنَّا إلى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ، اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هذا البِرَّ وَالتَّقْوَى، وَمِنَ العَمَلِ ما تَرْضَى، اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هذا، وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَهُ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، وَالْخَلِيفَةُ في الأهْلِ، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ المَنْظَرِ، وَسُوءِ المُنْقَلَبِ في المَالِ وَالأهْلِ، وإذَا رَجَعَ قالَهُنَّ، وَزَادَ فِيهِنَّ: آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ.

- اللَّهمَّ إنَّا نسألُكَ في سفرِنا هذا البِرَّ والتَّقوَى ، ومن العملِ ما تحبُّ وترضَى ، اللَّهمَّ هوِّنْ علينا سفرَنا ، واطْوِ عنَّا بُعدَهُ . اللَّهمَّ إنَّا نعوذُ بك من وعثاءِ السَّفرِ ، وكآبةِ المُنقلَبِ ، وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ والولدِ

- أن رسولَ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا رجع من سفرٍ قال : آيبون تائبون عابدون ، لربِّنا حامدون

- عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّه كانَ إذا سافرَ قالَ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ من وعثاءِ السَّفرِ وَكَآبةِ المُنقلبِ ، وسوءِ المنظرِ في الأَهْلِ والمالِ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ ، والخليفةُ في الأَهْلِ اللَّهمَّ اطوِ لَنا الأرضَ ، وَهَوِّن علَينا السَّفرَ

- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إذا سافرَ يقولُ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن وَعثاءِ السَّفرِ وكآبةِ المنقَلَبِ ومِن الحَورِ بعد الكَورِ ودَعوةِ المظلومِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ

- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ إذا سار اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك من وعثاءِ السَّفرِ وكآبةِ المُنقلبِ ومن الحوْرِ بعد الكوْرِ ودعوةِ المظلومِ وسوءِ المَنظرِ في الأهلِ والمالِ

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا استوَى على بعيرِه خارجًا في سفرٍ كبَّر ثلاثًا ثمَّ قال { سبحانَ الَّذي سخَّر لنا هذا وما كنَّا له مقرنين وإنَّا إلى ربِّنا لمنقلبون } اللَّهمَّ أنت الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك من وعثاءِ السَّفرِ وكآبةِ المُنقلبِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ

- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا سافر فركِب راحلتَه قال بإصبعِه هكذا وقال اللَّهمَّ أنت الصَّاحِبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأهلِ والمالِ اللَّهمَّ اصْحَبْنا بنُصحٍ واقْلِبْنا بذمَّةٍ اللَّهمَّ ازْوِ لنا الأرضَ وهوِّنْ علينا السَّفرَ أعوذُ بك من وَعْثاءِ السَّفرِ وكآبةِ المُنقلبِ

- اللهمَّ أنت الصاحبُ في السفرِ وأنت الخليفةُ في الأهلِ اللهمَّ اصحبْنا في سفرِنا هذا خيرًا واخلُفْنا في أهلِنا

- أنَّ عبدَ اللهِ بنَ عمرَ علَّمه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا استوى على بعيرِه خارجًا إلى سفرٍ كبَّر ثلاثًا وقال: {سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ} [الزخرف: 13] اللَّهمَّ إنَّا نسأَلُك في سفرِنا هذا البِرَّ والتَّقوى ومِن العملِ ما ترضى اللَّهمَّ هوِّنْ علينا سفرَنا هذا واطْوِ عنَّا بُعدَه اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك مِن وَعْثاءِ السَّفرِ وكآبةِ المنظَرِ وسوءِ المُنقَلبِ في الأهلِ والمالِ والولدِ ) فإذا رجَع قالهنَّ وزاد فيهنَّ: ( آيِبونَ تائِبونَ عابِدونَ لرَبِّنا حامِدونَ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 2696
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا سافَر فركِب على راحلتِه كبَّر ثلاثًا ثمَّ قال: {سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ} [الزخرف: 13] يقرَأُ الآيتينِ ثمَّ يقولُ: (اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك في سفري هذا البِرَّ والتَّقوى ومِن العملِ ما ترضى اللَّهمَّ هوِّنْ علينا السَّفرَ واطوِ لنا الأرضَ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللَّهمَّ اصحَبْنا في سفرِنا فاخلُفْنا في أهلِنا ) وكان إذا رجَع قال: ( آيِبونَ تائِبونَ لرَبِّنا حامِدونَ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 2695
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان إذا رَكِبَ راحِلَتَه كَبَّرَ ثَلاثًا ثُمَّ قال: {سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ * وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ} [الزخرف: 13، 14] ثُمَّ يقولُ: اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ في سَفَري هذا البِرَّ والتَّقْوى، ومن العَمَلِ ما تَرضَى، اللَّهُمَّ هَوِّنْ علينا السَّفَرَ، واطْوِ لنا البَعيدَ، اللَّهُمَّ أنتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، والخَليفَةُ في الأهْلِ، اللَّهُمَّ اصحَبْنا في سَفَرِنا، واخلُفْنا في أهْلِنا وكان إذا رجَعَ إلى أهْلِه، قال: آيِبونَ تائِبونَ إنْ شاءَ اللهُ، عابِدونَ، لِرَبِّنا حامِدونَ.

- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كان إذا خرَجَ سَفَرًا فركِبَ راحِلَتَه، قال: اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، والخَليفةُ في الأهْلِ -قال: وأُراه يَعني قال: والحامِلُ على الظَّهْرِ- اللَّهمَّ اصْحَبْنا بنُصْحٍ، واقْلِبْنا بذِمَّةٍ، نَعوذُ بكَ مِن وَعْثاءِ السَّفَرِ، وكآبةِ المُنقَلَبِ.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 9205
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن وَعثاءِ السَّفَرِ، وكآبَةِ المُنقَلَبِ، وسوءِ المَنظَرِ في الأهْلِ والمالِ، اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، والخَليفةُ في الأهلِ، اللَّهمَّ اطْوِ لنا الأرضَ، وهَوِّنْ علينا السَّفَرَ.

- أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ كانَ إذا سافَرَ قالَ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن وَعثاءِ السَّفَرِ، وكآبَةِ المُنقَلَبِ، وَالحَوْرِ بَعدَ الكَوْرِ، ودَعوَةِ المَظلومِ، وسُوءِ المَنظَرِ في الأهلِ والمالِ.

- كانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ إذا سافَرَ قالَ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن وَعثاءِ السَّفَرِ، وَكآبةِ المُنقَلَبِ، وَالحَوْرِ بَعدَ الكَوْرِ، ودَعوةِ المَظلومِ، وسُوءِ المَنظَرِ في الأهلِ والمالِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عبدالله بن سرجس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 20773
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - أذكار المسافر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أنَّهُ كانَ رَأى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ قالَ: كانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ إذا سافَرَ قالَ: اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، والخَليفةُ في الأهلِ، اللَّهمَّ اصْحَبْنا في سَفَرِنا، واخْلُفْنا في أهلِنا، اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن وَعْثاءِ السَّفَرِ، وَكَآبةِ المُنقَلَبِ، ومِن الحَوْرِ بَعدَ الكَوْرِ، ودَعوةِ المَظلومِ، وسُوءِ المَنظَرِ في الأهلِ والمالِ. قالَ: وسُئِلَ عاصِمٌ عن الحَوْرِ بَعدَ الكَوْرِ؟ قالَ: حارَ بَعدَما كانَ.

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان إذا أقبَلَ مِن سَفرٍ، قال: آيِبونَ تائبونَ، عابدونَ، لرَبِّنا حامدونَ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 18476
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان إذا أقبَلَ مِن سَفرٍ، قال: آيِبونَ، تائبونَ، عابدونَ، لربِّنا حامدونَ.

- أنَّه كان إذا رَجَعَ مِن سَفرٍ، قال: آيِبونَ، تائبونَ، عابدونَ، لربِّنا حامدونَ.

- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان إذا أقبَلَ مِن سَفرٍ، قال: آيِبونَ تائبونَ، لربِّنا حامدونَ.

- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا سافَرَ قال: اللهمَّ أنت الصاحبُ في السفرِ، والخليفةُ في الأهلِ، اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك مِن وَعْثاءِ السفرِ، وكآبةِ المُنقلَبِ، وسُوءِ المَنظرِ في الأهلِ والمالِ، اللهمَّ اطوِ لنا الأرضَ، وهوِّنْ علينا السفرَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 2598
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - أذكار المسافر
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه