الموسوعة الحديثية


- اللهم أنت الصاحبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ أعوذُ بكَ منْ وعثاءِ السفرِ وكآبةِ المنقلبِ والحَورِ بعد الكونِ ودعوةِ المظلومِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن سرجس | المحدث : ابن جرير الطبري | المصدر : مسند علي الصفحة أو الرقم : 95
التخريج : أخرجه الترمذي (3439)، وأحمد (20800) باختلاف يسير، والطبري في ((مسند علي)) (159) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه عقيدة - إثبات صفات الله تعالى مظالم - دعوة المظلوم إيمان - توحيد الأسماء والصفات حج - ما يقول من قدم من حج أو غيره أو أراد سفرا وما جاء في توديع المسافر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 497)
3439- حدثنا أحمد بن عبدة قال: حدثنا حماد بن زيد، عن عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سافر يقول: ((اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم اصحبنا في سفرنا، واخلفنا في أهلنا، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، ومن الحور بعد الكور، ومن دعوة المظلوم، ومن سوء المنظر في الأهل والمال)). هذا حديث حسن صحيح. ويروى الحور بعد الكون أيضا، قال: ومعنى قوله: الحور بعد الكون، أو الكور، وكلاهما له وجه، يقال: إنما هو الرجوع من الإيمان إلى الكفر، أو من الطاعة إلى المعصية، إنما يعني الرجوع من شيء إلى شيء من الشر

[مسند أحمد - قرطبة] (5/ 83)
20800- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسن بن موسى ثنا حماد بن زيد عن عاصم عن عبد الله بن سرجس إنه كان رأى النبي صلى الله عليه و سلم قال: كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا سافر قال اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل اللهم أصحبنا في سفرنا واخلفنا في أهلنا اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنقلب ومن الحور بعد الكور ودعوة المظلوم وسوء المنظر في الأهل والمال قال وسئل عاصم عن الحور بعد الكور قال حار بعد ما كان

تهذيب الآثار مسند علي (3/ 95)
159- وحدثنا أبو كريب، قال: حدثنا المحاربي، عن عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: ((اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكون، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال))