الموسوعة الحديثية


- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا سافرَ يقولُ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأَهْلِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ من وَعثاءِ السَّفرَ وَكَآبةِ المنقَلبِ ومن دَعوةِ المظلومِ ومن سوءِ المنظرِ في الأَهْلِ والمالِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن سرجس | المحدث : النووي | المصدر : الأذكار للنووي الصفحة أو الرقم : 281
التخريج : أخرجه الترمذي (3439)، والنسائي (5498) باختلاف يسير، ومسلم (1343)، بمعناه.
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - ما ورد في دعاء التاجر والمسافر استعاذة - التعوذات النبوية سفر - آداب السفر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] بالحواشي (5/ 497)
3439 - حدثنا أحمد بن عبدة حدثنا حماد بن زيد عن عاصم الأحول عن عبد الله بن سرجس قال : كان النبي صلى الله عليه و سلم إذا سافر يقول اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنقلب اللهم اصحبنا في سفرنا واخلفنا في أهلنا ومن الحور بعد الكون ومن دعوة المظلوم ومن سوء المنظر في الأهل والمال قال هذا حديث حسن صحيح . قال ويروى الحور بعد الكور أيضا قال ومعنى قوله الحور بعد الكون أو الكور وكلاهما له وجه إنما هو الرجوع من الإيمان إلى الكفر أو من الطاعة إلى المعصية إنما يعني الرجعوع من شيء إلى شيء من الشر .

سنن النسائي (8/ 272)
5498 - أخبرنا أزهر بن جميل، قال: حدثنا خالد بن الحارث، قال: حدثنا شعبة، عن عاصم، عن عبد الله بن سرجس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا سافر قال: اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكور، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال.

[صحيح مسلم] (2/ 979)
426 - (1343) حدثني زهير بن حرب، حدثنا إسماعيل ابن علية، عن عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر يتعوذ من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكور، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال.