الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كان إذا خرَجَ سَفَرًا فركِبَ راحِلَتَه، قال: اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، والخَليفةُ في الأهْلِ -قال: وأُراه يَعني قال: والحامِلُ على الظَّهْرِ- اللَّهمَّ اصْحَبْنا بنُصْحٍ، واقْلِبْنا بذِمَّةٍ، نَعوذُ بكَ مِن وَعْثاءِ السَّفَرِ، وكآبةِ المُنقَلَبِ.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 9205
التخريج : أخرجه من طرق أبو داود (2598)، والترمذي (3438)، والنسائي (5501)، وأحمد (9205) واللفظ له
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 33)
2598- حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، حدثنا محمد بن عجلان، حدثني سعيد المقبري، عن أبي هريرة، قال: كان رسول صلى عليه وسلم إذا سافر قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، وسوء المنظر في الأهل والمال، اللهم اطو لنا الأرض، وهون علينا السفر))

[سنن الترمذي] (5/ 497 ت شاكر)
3438- حدثنا محمد بن عمر بن علي المقدمي قال: حدثنا ابن أبي عدي، عن شعبة، عن عبد الله بن بشر الخثعمي، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر فركب راحلته، قال بإصبعه- ومد شعبة إصبعه- قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم اصحبنا بنصحك، واقلبنا بذمة، اللهم ازو لنا الأرض، وهون علينا السفر، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب))،: ((كنت لا أعرف هذا إلا من حديث ابن أبي عدي، حتى حدثني به سويد)) حدثنا سويد بن نصر قال: حدثنا عبد الله بن المبارك قال: حدثنا شعبة، بهذا الإسناد نحوه بمعناه. هذا حديث حسن غريب من حديث أبي هريرة، لا نعرفه إلا من حديث ابن أبي عدي عن شعبة

[سنن النسائي] (8/ 273)
5501- أخبرنا محمد بن عمر بن علي بن مقدم، قال: حدثنا ابن أبي عدي، عن شعبة، عن عبد الله بن بشر الخثعمي، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر فركب راحلته، قال: بإصبعه ومد شعبة بإصبعه، قال: ((‌اللهم ‌أنت ‌الصاحب ‌في ‌السفر والخليفة في الأهل والمال، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب))

[مسند أحمد] (15/ 111 ط الرسالة)
((9205- حدثنا علي بن إسحاق، حدثنا عبد الله، وعتاب، قال: حدثنا عبد الله، قال: أخبرنا شعبة، عن فلان الخثعمي، أنه سمع أبا زرعة، يحدث عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم، كان إذا خرج سفرا فركب راحلته، قال: (( اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل- قال: وأراه يعني قال: والحامل على الظهر- اللهم اصحبنا بنصح، واقلبنا بذمة، نعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب))