الموسوعة الحديثية


- أنَّ عبدَ اللهِ بنَ عمرَ علَّمه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا استوى على بعيرِه خارجًا إلى سفرٍ كبَّر ثلاثًا وقال: {سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ} [الزخرف: 13] اللَّهمَّ إنَّا نسأَلُك في سفرِنا هذا البِرَّ والتَّقوى ومِن العملِ ما ترضى اللَّهمَّ هوِّنْ علينا سفرَنا هذا واطْوِ عنَّا بُعدَه اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك مِن وَعْثاءِ السَّفرِ وكآبةِ المنظَرِ وسوءِ المُنقَلبِ في الأهلِ والمالِ والولدِ ) فإذا رجَع قالهنَّ وزاد فيهنَّ: ( آيِبونَ تائِبونَ عابِدونَ لرَبِّنا حامِدونَ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 2696
التخريج : أخرجه مسلم (1342) باختلاف يسير
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (2/ 978 )
425- (1342) حدثني هارون بن عبد الله. حدثنا حجاج بن محمد. قال: قال ابن جريج: أخبرني أبو الزبير؛ أن عليا الأزدي أخبره؛ أن ابن عمر علمهم؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر، كبر ثلاثا، ثم قال ((سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين. وإنا إلى ربنا لمنقلبون. اللهم! إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى. ومن العمل ما ترضى. اللهم! هون علينا سفرنا هذا. واطوعنا بعده. اللهم! أنت الصاحب في السفر. والخليفة في الأهل. اللهم! إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنظر، وسوء المنقلب، في المال والأهل)). وإذا رجع قالهن. وزاد فيهن ((آيبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون))