الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ كانَ رَأى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ قالَ: كانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ إذا سافَرَ قالَ: اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، والخَليفةُ في الأهلِ، اللَّهمَّ اصْحَبْنا في سَفَرِنا، واخْلُفْنا في أهلِنا، اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن وَعْثاءِ السَّفَرِ، وَكَآبةِ المُنقَلَبِ، ومِن الحَوْرِ بَعدَ الكَوْرِ ، ودَعوةِ المَظلومِ، وسُوءِ المَنظَرِ في الأهلِ والمالِ. قالَ: وسُئِلَ عاصِمٌ عن الحَوْرِ بَعدَ الكَوْرِ؟ قالَ: حارَ بَعدَما كانَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عبدالله بن سرجس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 20781
التخريج : أخرجه مسلم (1343)، وأبو داود (2598)، والترمذي (3439)، والنسائي (5499)، وابن ماجه (3888)، وأحمد (20781) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ من الحور بعد الكور أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - أذكار المسافر استعاذة - التعوذات النبوية سفر - آداب السفر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (2/ 979 )
((426- (‌1343) حدثني زهير بن حرب. حدثنا إسماعيل بن علية عن عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس. قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا سافر، يتعوذ من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكون، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال)). 427- (1343) وحدثنا يحيى بن يحيى وزهير بن حرب. جميعا عن أبي معاوية. ح وحدثني حامد بن عمر. حدثنا عبد الواحد. كلاهما عن عاصم، بهذا الإسناد، مثله. غير أن في حديث عبد الواحد: في المال والأهل. وفي رواية محمد بن خازم قال: يبدأ بالأهل إذا رجع. وفي روايتها جميعا (( اللهم! إني أعوذ بك من وعثاء السفر)).

[سنن أبي داود] (3/ 33)
‌2598- حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، حدثنا محمد بن عجلان، حدثني سعيد المقبري، عن أبي هريرة، قال: كان رسول صلى عليه وسلم إذا سافر قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، وسوء المنظر في الأهل والمال، اللهم اطو لنا الأرض، وهون علينا السفر)).

[سنن الترمذي] (5/ 497)
‌3439- حدثنا أحمد بن عبدة قال: حدثنا حماد بن زيد، عن عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سافر يقول: ((اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم اصحبنا في سفرنا، واخلفنا في أهلنا، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، ومن الحور بعد الكور، ومن دعوة المظلوم، ومن سوء المنظر في الأهل والمال)). هذا حديث حسن صحيح. ويروى الحور بعد الكون أيضا، قال: ومعنى قوله: الحور بعد الكون، أو الكور، وكلاهما له وجه، يقال: إنما هو الرجوع من الإيمان إلى الكفر، أو من الطاعة إلى المعصية، إنما يعني الرجوع من شيء إلى شيء من الشر.

[سنن النسائي] (8/ 272)
‌5499- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال: حدثنا جرير، عن عاصم، عن عبد الله بن سرجس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ((كان إذا سافر قال: اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكور، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال والولد)).

[مسند أحمد] (34/ 376 ط الرسالة)
((‌20781- حدثنا حسن بن موسى، حدثنا حماد بن زيد، عن عاصم، عن عبد الله بن سرجس، أنه كان رأى النبي صلى الله عليه وسلم قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر قال: (( اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم اصحبنا في سفرنا، واخلفنا في أهلنا، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، ومن الحور بعد الكور، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال قال: وسئل عاصم عن الحور بعد الكور؟ قال: حار بعد ما كان)).