الموسوعة الحديثية


- كانَ النَّبِيُّ صلَّى اللَّه عليه وسلم إذا سافرَ يقولُ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأَهلِ اللَّهمَّ اصحبنا في سفرنا واخلفنا في أَهلنا اللَّهمَّ إني أعوذُ بِكَ من وعثاءِ السَّفرِ وَكآبةِ المنقَلَبِ ومنَ الحوْرِ بعدَ الْكورِ ومن دعوةِ المظلومِ ومن سوءِ المنظرِ في الأَهلِ والمالِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن سرجس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 3439
التخريج : أخرجه الترمذي (3439)، واللفظ له، ومسلم (1343)، بمعناه، والنسائي (5498) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - ما ورد في دعاء التاجر والمسافر سفر - آداب السفر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] بالحواشي (5/ 497)
3439 - حدثنا أحمد بن عبدة حدثنا حماد بن زيد عن عاصم الأحول عن عبد الله بن سرجس قال : كان النبي صلى الله عليه و سلم إذا سافر يقول اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنقلب اللهم اصحبنا في سفرنا واخلفنا في أهلنا ومن الحور بعد الكون ومن دعوة المظلوم ومن سوء المنظر في الأهل والمال قال هذا حديث حسن صحيح . قال ويروى الحور بعد الكور أيضا قال ومعنى قوله الحور بعد الكون أو الكور وكلاهما له وجه إنما هو الرجوع من الإيمان إلى الكفر أو من الطاعة إلى المعصية إنما يعني الرجعوع من شيء إلى شيء من الشر .

[صحيح مسلم] (2/ 979)
426 - (1343) حدثني زهير بن حرب، حدثنا إسماعيل ابن علية، عن عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر يتعوذ من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكور، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال.

سنن النسائي (8/ 272)
5498 - أخبرنا أزهر بن جميل، قال: حدثنا خالد بن الحارث، قال: حدثنا شعبة، عن عاصم، عن عبد الله بن سرجس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا سافر قال: اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكور، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال.