الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يقول وقال عبدُ الرحيمِ يتعوَّذُ إذا سافر اللهمَّ إني أعوذُ بك من وعثاءِ السفرِ وكآبةِ المنقلبِ والحورِ بعدَ الكوْرِ ودعوةِ المظلومِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ وزاد أبو معاويةَ فإذا رجع قال مثلَها
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن سرجس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 3150
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3888) واللفظ له، ومسلم (1343)، والترمذي (3439)، والنسائي (5498) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - أذكار المسافر سفر - آداب السفر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1279)
3888 - حدثنا أبو بكر قال: حدثنا عبد الرحيم بن سليمان، وأبو معاوية، عن عاصم، عن عبد الله بن سرجس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول - وقال: عبد الرحيم: يتعوذ - إذا سافر: اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكور، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال وزاد أبو معاوية: فإذا رجع قال: مثلها

[صحيح مسلم] (2/ 979)
426 - (1343) حدثني زهير بن حرب، حدثنا إسماعيل ابن علية، عن عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر يتعوذ من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكور، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال.

سنن الترمذي (5/ 497)
3439 - حدثنا أحمد بن عبدة قال: حدثنا حماد بن زيد، عن عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سافر يقول: اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم اصحبنا في سفرنا، واخلفنا في أهلنا، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، ومن الحور بعد الكور، ومن دعوة المظلوم، ومن سوء المنظر في الأهل والمال. هذا حديث حسن صحيح. ويروى الحور بعد الكون أيضا، قال: ومعنى قوله: الحور بعد الكون، أو الكور، وكلاهما له وجه، يقال: إنما هو الرجوع من الإيمان إلى الكفر، أو من الطاعة إلى المعصية، إنما يعني الرجوع من شيء إلى شيء من الشر

سنن النسائي (8/ 272)
5498 - أخبرنا أزهر بن جميل، قال: حدثنا خالد بن الحارث، قال: حدثنا شعبة، عن عاصم، عن عبد الله بن سرجس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا سافر قال: اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكور، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال