موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 1222 ). زمن البحث بالثانية ( 0.037 )

1 - /356). ، إذا أصرَّ على ذلك. 3- يُستفادُ مِنْ قَوْلِه: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ.

2 - : لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ، ولا يقَعُ مِن أهْلِ النَّارِ الكذِبُ؟ الجوابُ: لعلَّهم نَسُوا ذلك.

3 - مِن أئمَّةِ العُلَماءِ، بل قد حكى الإجماعَ على ذلك غيرُ واحدٍ [2183] يُنظر: ((تفسير ابن.

4 - يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ليس يَبقى للقَدَريَّةِ مع هذه الآيةِ عُذرٌ ولا حِيلةٌ.

5 - دَليلٌ على وجوبِ الانقيادِ لحُكمِ اللهِ ورَسولِه في كُلِّ حالٍ، وأنَّ مَن لم ينقَدْ له دَلَّ على مرَضٍ في.

6 - دِينُهُمْ النِّفاقُ أخَصُّ مِن مَرَضِ القلبِ؛ لأنَّ مرَضَ القَلبِ مُطلَقٌ على الكافِرِ، وعلى من اعتَرَضتْه.

7 - مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا * إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا، فلَمَّا أطالَ.

8 - : هذا يومُ لا يَنطِقونَ فيه بحُجَّةٍ، ولا يُؤْذَنُ لهم فيَعتَذِرونَ؛ لأنَّه ليس لهم فيما عَمِلوه عُذرٌ.

9 - : وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُمْ مِنَ الْمُعْتَبِينَ [فصلت: 24]؟ الجوابُ: أمَّا كَونُهم غيرَ.

10 - غُرمٌ، ولا فَرقَ بين العَجزِ من جهةِ القُوَّةِ، أو العَجزِ مِن جهةِ المالِ [1548] يُنظر.

11 - لِما فى الصُّدورِ مِن مَرَضِ الجهلِ والغَيِّ؛ فإنَّ الجَهلَ مَرَضٌ شفاؤه العِلمُ والهُدى، والغَيَّ.

12 - ، ولا يَنْجو مِن مَرْهوبِه، فيكونُ داعِي غيرِ اللهِ خاسرًا في دِينِه ودُنياه، وإذا كان غيرَ مُفلِحٍ فهو.

13 - بما لا يَتِمُّ له المقامُ، وغالِبُه بل كُلُّه من الفُضولِ الذي لا يأتي بنَفعٍ في دينٍ ولا دنيا. وقد.

14 - 1- أنَّه لا بدَّ للمُسلِمين من عدوٍّ، بل مِن أعداءٍ، وكلُّ مَن كان غيرَ مُسلِمٍ، فإنَّه عدوٌّ.

15 - يَوْمًا [طه: 104]، وبعضُهم يتحَيَّرُ فيقولُ: (اسْأَلِ العادِّينَ). أو أنَّ تلك أقوالُهم، والحَقُّ مِن ذلك.