. وإن كانت فُعِّيلة فهي من عُبَاب المَاء وهو أولُه وارتفَاعُه . وقيل : إنَّ اللامَ قُلِبت ياءً كما فَعلوا في : تقَضَّى
https://dorar.net/ghreeb/2385. وإن كانت فُعِّيلة فهي من عُبَاب المَاء وهو أولُه وارتفَاعُه . وقيل : إنَّ اللامَ قُلِبت ياءً كما فَعلوا في : تقَضَّى
https://dorar.net/ghreeb/2385جريرٍ: (بَيِّنٌّ أنَّ معنى: ما التي في قَولِه: وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَينِ بمعنى الذي، وأنَّ
https://dorar.net/aqeeda/1085، وتفرَّق عسكرُ الحُسينِ عنه، وصاروا إلى مؤنسٍ ثمَّ إنَّ مُؤنِسًا جهَّز جيشًا في أثَرِ الحسين، فأدركوه
https://dorar.net/history/event/1033والتقَدُّمِ في هذا الشأنِ"، وقد قيل عنه: إنَّه كان يُنسَبُ إليه شيءٌ مِن التشيُّع، لكنْ نَقَلَ المِزِّيُّ
https://dorar.net/history/event/1037والمكر والخداع، ويحذِّره منه ويُعلِمُه أنه قصد حلب وأنَّه إن ملكها لا يبقى للفرنج معه بالشام مقام، وطلب
https://dorar.net/history/event/1805، نَحوُ: (إنَّ اللهَ غفورٌ رحيمٌ).وسواءٌ كان المُبتَدَأُ صريحًا، كما في الأمثلةِ السَّابقةِ، أو مُؤَوَّلًا
https://dorar.net/arabia/249: قَالُوا تَاللَّهِ تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ [يوسف: 85]؛ فإن المعنى واضحٌ في أنَّ المرادَ: «لا تفتَأُ
https://dorar.net/arabia/313الآتي:1- أنْ يكونَ المنعوتُ متعَدِّدًا، والعامِلُ واحِدٌ، فهذا يُسْتغنى عنه بالتثنيةِ والجمعِ؛ تقول: جاء
https://dorar.net/arabia/711عُلَماؤُها؛ حيث لا منطِقَ ولا فَلسَفةَ ولا فلاسِفةَ، ومَن زَعَم أنَّه يَشتَغِلُ مع نَفْسِه بالمنطِقِ
https://dorar.net/aqeeda/130، فقال: يا رسولَ اللهِ، إنَّ هذا الحيَّ مِن الأنصارِ قد وجَدوا عليك في أنفسِهم لِمَا صنَعْتَ
https://dorar.net/h/YZpYFehN;: أي: ما يَصلُحُ له اللَّفظُ العامُّ، كـ "مَن" في العُقَلاءِ دونَ غَيرِهم، لا أنَّ عُمومَه مُستَغرِقٌ
https://dorar.net/osolfeqh/1068: استَعيذوا باللَّهِ من عذابِ القبرِ مرَّتينِ ، أو ثَلاثةً ، زادَ في حديثِ جريرٍ ههُنا وقالَ: إنَّهُ ليسمَعُ
https://dorar.net/h/r7DADELsوَلَا رِكَابٍ [الحشر: 6].وَجهُ الدَّلالةِ:دَلَّتِ الآيةُ على أنَّ الأموالَ التي رَدَّها اللهُ تعالى
https://dorar.net/feqhia/13864، فما لا قَصدَ فيه لا تَعظيمَ فيه، فيَلزَمُ أنَّ العِباداتِ كُلَّها يُشتَرَطُ فيها القَصدُ؛ لأنَّها إنَّما
https://dorar.net/qfiqhia/274)) لابن تيمية (6/206). . ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ الأشياءَ
https://dorar.net/qfiqhia/625). .2- لوِ ادَّعَتِ المَرأةُ أنَّ زَوجَها أبانَها في المَرَضِ فصارَ فارًّا، وقالتِ الورَثةُ: بَل أبانَها
https://dorar.net/qfiqhia/734للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ قيامَ الوصفِ بالمَوصوفِ؛ فإنَّ الصِّفةَ لا تَقومُ بنَفسِها، فلا تُفرَدُ بحُكمٍ
https://dorar.net/qfiqhia/858عِندَ الحَنَفيَّةِ، وهيَ تُفيدُ أنَّ البَدَلَ يَتَوزَّعُ على قدرِ قيمةِ أصلِه في المُبادَلاتِ
https://dorar.net/qfiqhia/981المجلِسُ بعد الدارسةِ والعنايةِ، وفي ضَوءِ الأدلَّةِ المذكورة: أنَّه لا مانِعَ مِن استِعمالِ الأنسولين
https://dorar.net/feqhia/3421هذا؛ فهذا هو الذي إنْ حَلَف به المرءُ كان حالِفًا، فإن حَنِثَ فيه كانت فيه الكَفَّارةُ). ((المحلى)) (6/281
https://dorar.net/feqhia/5528الشافعيَّةِ [544] يصِحُّ عندَ الشافعيَّةِ وقْفُ المشاعِ إنْ جُهِل قدْرُه وصِفتُه، فمِن بابِ أَولى صِحَّةُ غيرِ
https://dorar.net/feqhia/6112نَسِيئةً، ثمَّ باعَه تَولِيةً على الثَّمَنِ الأوَّلِ، ولم يُبيِّنْ أنَّه اشْتراه نَسِيئةً. يُنظر: ((بدائع
https://dorar.net/feqhia/7147قُدامةَ (4/193، 194). ، وحُكِي الإجماعُ على ذلك قال ابنُ حَزْمٍ: (اتَّفقوا أنَّ بَيْعَ الحيوانِ
https://dorar.net/feqhia/7260؟ لتَعذُّرِ العلمِ، فإذا فرَضْنا أنَّ البُرَّ المحصودَ مَعلومٌ؛ فإنَّ الزَّرعَ غيرُ معلومٍ، فيكونُ قدْ باع
https://dorar.net/feqhia/7697بعضُ أصْحابِنا» وظاهِرُ كَلامِه في مِثلِ هذا السِّياقِ أنَّه يَجوزُ ويُنَزَّلُ المُسْتأجِرُ مَنزِلةَ
https://dorar.net/feqhia/7996نبيه، أذلَّ الله من أعان الظالمين على ظلم المخلوقين, وعلى الباب الخامس مكتوب: لا تتبع الهوى، فإن الهوى
https://dorar.net/fake-hadith/219لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ} [الحج: 60] وبات عند العسكَرِ ليلةَ الأحد ثم عاد إلى دمشق
https://dorar.net/history/event/2850يَعرفونَ أنَّه هو الرسولُ المُنتظَرُ، ومن ذلك: كتْمُ النَّصارى بِشارةَ عيسى ابنِ مريمَ لهم بمحمَّدٍ صلَّى
https://dorar.net/tafseer/5/7، حتَّى إنَّ بعضَ عُلَماءِ السُّنَّةِ وافقهم في ذلك، فجعل أهلَ السُّنَّةِ هم الأشاعِرةَ والماتُريديَّةَ
https://dorar.net/frq/345