أنَّ التَّخْفيفَ يَقْتضي حَذْفَ التَّنْوينِ وجَرَّ زيدٍ.ومِثلُ هذا معَ اسمِ المَفْعولِ: عَمْرٌو
https://dorar.net/arabia/3693أنَّ التَّخْفيفَ يَقْتضي حَذْفَ التَّنْوينِ وجَرَّ زيدٍ.ومِثلُ هذا معَ اسمِ المَفْعولِ: عَمْرٌو
https://dorar.net/arabia/3693المُترادِفةِ الَّتي تدُلُّ على مَعنًى واحِدٍ، وإنِ اخْتَلَفا في اللَّفْظِ؛ فالبَصريُّونَ يقولونَ: إنَّ
https://dorar.net/arabia/4314في ذلك أنَّ النُّطْقَ بالمُتَماثِلَينِ ثَقيلٌ جِدًّا؛ لأنَّنا نَحتاجُ إلى إعْمالِ العُضْوِ الَّذي يَخرُجُ مِنه
https://dorar.net/arabia/3528; النافيةِ، ونقيضةُ "بلى". وتُشبِهُ "بلى" من حيثُ كونُها حرفَ جوابٍ، إلَّا أنَّ (بلى
https://dorar.net/arabia/1544، وحدُّها: أنَّها أصَواتٌ يُعَبِّرُ بها كُلُّ قَومٍ عن أغراضِهم، أو هيَ الكَلامُ المُصطَلَحُ عليه بَينَ
https://dorar.net/arabia/2087أو عَسُرَ عليه النُّطقُ به، وكان واصِلُ بنُ عَطاءٍ ألثَغَ، فلَم يُحفَظْ عنه أنَّه نَطق بالرَّاءِ، ولَولا
https://dorar.net/arabia/2238المُحدَثونَ فيقولونَ: إنَّها حركةٌ طويلةٌ مُشبَعةٌ (صائِت)، وليست حرفًا (صامِت). ويُنظَرُ: مَبحَثُ
https://dorar.net/arabia/2584أبو هريرة , فرطن بالحبشية فقال: للحارث أتدري ماذا قلت؟ قال: لا قال أبو هريرة إني قلت: أبيت، قال أبو
https://dorar.net/h/WXS7qMs3: إنْ كانت رِجالًا فرَجُلانِ، وإنْ كانت خَيلًا ففَرَسانِ، وإنْ كانت إبِلًا فبَعيرانِ، حتى عَدَّ أصنافَ
https://dorar.net/h/FKmewTJKأنَّ رجُلًا لَزِم غَريمًا له بعَشرةِ دَنانيرَ، فقال له: واللهِ ما عِندي قَضاءٌ أقْضِيكَه اليومَ
https://dorar.net/h/wV1jDOeS: يا أبا هُرَيْرةَ، إنِّي أَكونُ أحيانًا وراءَ الإمامِ، فغمزَ ذِراعي، وقالَ: اقرأ بِها يا فارسيُّ
https://dorar.net/h/NOPY8CUpأنَّ رَجُلَينِ اشترَكا في طُهرِ امرأةٍ، فولَدَتْ لهما وَلدًا، فارتفَعا إلى عُمَرَ بنِ الخطَّابِ
https://dorar.net/h/uKbihZW8الحاجِّ: (العلماءُ رحمةُ الله عليهم قد اتَّفَقوا على أنَّ الموضِعَ الذي دُفِنَ فيه المسلمُ وَقْفٌ
https://dorar.net/feqhia/2049غير السائمة؛ تُتَّخذ ليُستفادَ مِن لَبَنِها أو أصوافِها، وعلى هذا فالفَرْقُ بين المستغلَّات وغيرِه، هو أنَّ
https://dorar.net/feqhia/2220الرِّزْقِ [الأعراف: 32] وجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ تعالى أَحَلَّ الطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزقِ
https://dorar.net/feqhia/3558حدُّ الاضطِرارِ أنْ يَخشَى على نفْسِه الموتَ، أوِ المرضَ الَّذي يُفْضي إليه، وهذا مذهبُ الجمهورِ
https://dorar.net/feqhia/3576مناشدتِه لهم في ذِكْرِ مناقبِه قال الأحنفُ فلقيتُ طلحةَ والزبيرَ فقلتُ إني لا أرى هذا الرجلَ يعني عثمانَ
https://dorar.net/h/yEeCQwTs، أنت كما أثنيتَ على نفْسِك)) رواه مسلم (486). وجهُ الدَّلالة: أنَّه لو كان اللَّمسُ ينقُضُ وُضوءَ الملموس
https://dorar.net/feqhia/439: أنَّ الترسُّلَ في الأذانِ أبلغُ في إعلامِ الأباعدِ ((الحاوي الكبير)) للماوردي (2/57). ثانيًا: ولأنَّ
https://dorar.net/feqhia/743على أنَّ الوقفَ على المَيتِ لا يصِحُّ؛ لأنَّه منقطِعٌ، إلَّا إذا كان المَيتُ يَنتفِعُ به؛ كالبُقعةِ
https://dorar.net/feqhia/6083: مِن السُّنة عن عُثمانَ بنِ عفَّانَ رضِيَ اللهُ عنه، قال: ((هل تَعلَمون أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/6138يصِحُّ أنْ يَشترِطَ الواقفُ الوِلايةَ لنفْسِه، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: الحنَفيَّةِ [814] ((تبيين
https://dorar.net/feqhia/6218: أنَّ هذه المسألةَ تَندرِجُ تحتَ قاعدةِ (يُتحمَّلُ الضَّررُ الخاصُّ لأجْلِ دفْعِ ضَررِ الضَّررِ العامِّ
https://dorar.net/feqhia/6258أنَّ الاستِبدالَ بالشَّيءِ إلى ما هو أصلَحُ منه باعتِبارِ الغرَضِ المقصودِمِن الوقفِ والفائدةِ المطلوبة
https://dorar.net/feqhia/6260الإجماعُ على ذلك [708] قال ابنُ قُدامةَ: (إنْ أوصَى بجُزءٍ أو حظٍّ أو نصيبٍ أو شَيءٍ مِن مالِه، أعطاه
https://dorar.net/feqhia/6509). ، والمالِكيَّةِ [483] نصَّ المالكيَّةُ على أنَّ المَوهوبَ له إذا عيَّن العِوَضَ لَزِمَه تَسليمُه للواهبِ، وليس
https://dorar.net/feqhia/6722-أنَّه ما قبَضَ الثَّمنَ- مع يَمينِه، وذلك باتِّفاقِ المذاهبِ الفِقهيَّةِ الأربعةِ: الحنَفيَّةِ ((المبسوط
https://dorar.net/feqhia/7500بالسَّوِيَّةِ، يَعْني: أنَّ الجَماعةَ لو أَحضَروا ما جُعِلَ عليه الجُعْلُ فإنَّهم يَقْتَسِمونَ الجُعْلَ، فإذا
https://dorar.net/feqhia/8269في إهلالِه! فقال: إني لأَعلمُ الناسِ بذلك إنما كانت منه حِجَّةٌ واحدةٌ فمِن هنالك اختلفوا، خرجَ رسولُ اللهِ
https://dorar.net/h/XfqTy6zz