أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ (19).
https://dorar.net/tafseer/58/5أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ (19).
https://dorar.net/tafseer/58/51- في قَولِه تعالى: إِنَّا مُرْسِلُو النَّاقَةِ فِتْنَةً لَهُمْ إشارةٌ إلى أنَّ اللهَ تعالى
https://dorar.net/tafseer/54/4. ويجوزُ أَنْ يكونَ مَفعولًا لأجْلِه على المعنى؛ لأنَّ المعنى: لا يُؤتِي مالَه مِن أجْلِ شَيءٍ مِن الأشياءِ
https://dorar.net/tafseer/92/2: وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا فيه أنَّ مَن صلَحَ لِيَكونَ قُدوةً في دينِ اللهِ، فالهدايةُ
https://dorar.net/tafseer/21/12على أنَّ المسؤولَ إذا سُئِلَ عن أمرٍ الأَولى بالسَّائِلِ غَيرُه، أن يُعرِضَ عن جوابِه، ويَدُلَّه
https://dorar.net/tafseer/17/21وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ في هذه الآيةِ دَلالةٌ على أنَّ لَمْزَ المؤمِنِ والسُّخريةَ منه، مِن الكبائِرِ
https://dorar.net/tafseer/9/29عَرَبِيًّا، وقُرْآَنًا تَوطِئةٌ له. وقيل: إنَّه مَنصوبٌ بمُقدَّرٍ، تقديرُه: أعْني، أو أخُصُّ، أو أمْدَحُ
https://dorar.net/tafseer/39/9غذَاها حَنْظَلٌ نَقِيفُ أي مَنْقُوف وهُو أنَّ جانِيَ الحَنْظل يَنْقُفُها بظُفْره : أي يَضْربها فإن صَوّتت
https://dorar.net/ghreeb/3878سَكَّنْتَه وكَفَفْتَه قُلْتَ : إيهاً بالنَّصْب . فالمَعْنَى أنَّ أميَّة قال له : زِدْنِي من حَديثِك فقال
https://dorar.net/ghreeb/4281مُوجِعٌ مُؤلِمٌ، رَبَّنا ارفَعْ عنَّا هذا العَذابَ؛ فإنَّا مُؤمِنونَ بك إنْ كشَفْتَه عنَّا! مِن أين لأولئك
https://dorar.net/tafseer/44/2، وقيلَ: هل مِن راقٍ يَرْقِيه، وطبيبٍ يُداويه؛ فيَشفى مِمَّا هو فيه؟ وظنَّ ذلك المُحتَضَرُ أنَّه مُفارِقٌ
https://dorar.net/tafseer/75/5يَحكي الله تعالى تضَرُّعَ نُوحٍ إليه، وشَكْواه مِن تعنُّتِ قَومِه، فيقولُ: قال نوحٌ: ربِّ إنَّ
https://dorar.net/tafseer/71/4من هذا الجزء ) وحِباب وكُمّ وكِمام وإنما لم يَقُل [قليلة] لأنه أراد أنّ مِخاخَهنّ شيءٌ قليل
https://dorar.net/ghreeb/3496. وَوَزْنها فَعْلُوَة بالفتح . والمعنى أنَّ قِراءتهم لا يرفعُها اللّه ولا يَقبَلها فكأنها لن تتَجاوز حُلوقَهُم
https://dorar.net/ghreeb/429سرًّا فما جَأيْتُه : أي ما كتمتُه يعني أنّ الأرض يسْتتر وجهُها من كثرة جِيَفِهم - وفي حديث عاتكة بنت عبد
https://dorar.net/ghreeb/567فمعناه أنّ دَنْدنتنا صادرةٌ عنهما وكائنةٌ بسببهما . وقد تكرر في الحديث
https://dorar.net/ghreeb/1263في هذينِ الحالَينِ، ومبيِّنًا ما هو أشنَعُ منه: ليس الأمرُ كما يَظُنُّ الإنسانُ أنَّ إغناءَه إكرامٌ له مِنَ
https://dorar.net/tafseer/89/2رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((إنَّ اللهَ حَرَّمَ عليكم: عقوقَ الأُمَّهات، ومَنعًا وهَات، ووَأْدَ البَنات
https://dorar.net/aqeeda/803التوَكُّلُ من أعظَمِ العباداتِ تعَلُّقًا بالأسماءِ والصِّفاتِ؛ ذلك أنَّ مبناه على أصلينِ
https://dorar.net/aqeeda/944من الحديثِ سوى حديثٍ واحدٍ، هو "إنَّ ممَّا أدرك النَّاس مِن كلامِ النبوَّةِ إذا لم تستحِ فاصنَعْ ما شئتَ
https://dorar.net/history/event/1522صَبْرَ ثمال، وكانوا يظنُّونَ أنَّ أحدًا لا يقوم بين أيديهم رحلوا عن البلد، فاتَّفَق أن جاء مطر عظيمٌ
https://dorar.net/history/event/1537إليه، وكان أَمْرُ اليهوديِّ قد عَظُمَ إلى حَدِّ أنَّ زَوجتَه تُوفِّيَت، فمَشَى خَلفَ جَنازَتِها كلُّ
https://dorar.net/history/event/1665من عارض جيش خراسان، فاحتجَّ على محمَّد بن المظفَّر صاحب الجيش بخراسان بأنَّ بعض أصحابه قد هرب منه، وأنَّه
https://dorar.net/history/event/1121إلى البصرة فحَصَرها، وكان سببُ ذلك أنَّ معِزَّ الدولة لَمَّا سلك البريَّةَ إلى البصرة، وأرسل القرامِطةُ
https://dorar.net/history/event/1181، وانزعجت الملوك والرعية، وعَظُم الخَطبُ، وقيل: "إنَّ صاحب مصر لما رأى قوة السلجوقية واستيلاءَهم على الشام
https://dorar.net/history/event/1753صاحِبَيه، وظن طغتكين والحاضرون أن طغتكين كان المقصود بالقتل، وأنه بأمرِ السلطان، فلما علموا أنهم باطنية زال
https://dorar.net/history/event/1840يُنصَب الفِعْلُ المضارعُ إذا وقع بعد لامِ التعليلِ، ويكونُ ناصِبُه (أنْ)، وتكونُ مُضمرةً جوازًا
https://dorar.net/arabia/457في هذا الحديثِ أنَّه لَمَّا حَدَثَتْ حادثةُ الإفْكِ التي اتُّهِمَتْ فيها أُمُّ المؤمنين عائشةُ
https://dorar.net/hadith/sharh/30118إلَيَّ"، وفي حديثٍ آخرَ: "وأحَبُّ أرضِ اللهِ إلى اللهِ"، "ولولا أنَّ قومي أخرَجوني مِنكِ ما سكَنتُ غيرَكِ
https://dorar.net/hadith/sharh/36363"، أي: ملَكٌ مِن الملائكةِ: "أنْ طِبْتَ وطاب مَمْشاك"، أي: دعا له بذلك، ومَعْناها: أن طاب عيشُك في الدُّنيا
https://dorar.net/hadith/sharh/36082