. إذا فهمتَه حقَّ الفهمِ، والفقهُ التوصُّلُ إلى علمٍ غائبٍ بعلمٍ شاهدٍ، فهو أخصُّ مِن العلمِ [2175
https://dorar.net/tafseer/7/43. إذا فهمتَه حقَّ الفهمِ، والفقهُ التوصُّلُ إلى علمٍ غائبٍ بعلمٍ شاهدٍ، فهو أخصُّ مِن العلمِ [2175
https://dorar.net/tafseer/7/43)) للأماسي (ص: 60). .- و(يقالُ: مِن صِفةِ النَّاسِكِ الوَقارُ، والاستِتارُ بالقُنوعِ، ورَفضُ
https://dorar.net/alakhlaq/3002والمحاضرة)) للثعالبي (ص: 448). .- مَن كَثُر مَزْحُه لم يَسلَمْ مِن استِخفافٍ به أو حِقدٍ
https://dorar.net/alakhlaq/2652السجدة)) (ص: 11). .افْتَرَاهُ: أي: اختلَقه، وكذَبَه، وافتعَله، والافتراءُ: الاختلاقُ، ومنه قيل
https://dorar.net/tafseer/32/1، وما يُعَدُّ مِن مالٍ وسِلاحٍ؛ من الإعدادِ الذي هو تَهيئةُ الشَّيءِ [791] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/9/18ما فيها من الحَبْرة والسُّرور ] الحَبْرة بالفتح : النَّعْمة وسَعَة العيش وكذلك الحُبُور - ومنه حديث عبد اللّه [ آل
https://dorar.net/ghreeb/753الشِّعْرَ وما يَنْبَغِي لَهُ ] [ مَن قرا القرآن في أقلَّ من ثلاثٍ فهو رَاجزٌ ] [ كان لرسول اللّه صلى
https://dorar.net/ghreeb/1389الوحشيةَ التي يلقونَها على أيدي المسلمين، والأكاذيبَ عَمَّا في العقيدةِ الإسلاميَّةِ مِن زَيغٍ وضَلالٍ
https://dorar.net/history/event/1751الدَّجَّالُ فَيَتَوَجَّهُ قِبَلَهُ رَجُلٌ مِنَ المُؤْمِنِينَ، فَتَلْقاهُ المَسالِحُ، مَسالِحُ الدَّجَّالِ
https://dorar.net/aqeeda/1916الأنبياءِ مُحَرَّمٌ، فهو كافِرٌ، وكذلك من شَتَم نَبِيًّا أو رَدَّ عليه قَولَه مِن غيرِ تَقِيَّةٍ ولا خوفٍ
https://dorar.net/aqeeda/2691). . هذا، وتَختلِفُ المَعاجِمُ في طُرقِ تَرتيبِها وتَبويبِها، غيرَ أنَّ هناك أمورًا عامَّةً لا بُدَّ مِن مُراعاتِها
https://dorar.net/arabia/2466). والسُّوبِية: شرابٌ يتَّخَذُ مِن الحنطةِ. يُنظر: ((النهاية)) لابن الأثير (2/416)، ((لسان العرب)) لابن منظور (1
https://dorar.net/feqhia/3390مَن سَها عن رُكنٍ من الأركانِ - كالرُّكوع والسُّجود - يَلزمُه أنْ يأتيَ به، ولا يَجبُره سجودُ
https://dorar.net/feqhia/1162الرائق)) لابن نُجَيم (6/3). الأدلَّةُ: أوَّلًا: مِن الكتابِ قولُه تعالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
https://dorar.net/feqhia/7413). .الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الآثارِ1- عنِ الفَرافِصةِ الحَنَفيِّ، قال: (مَرَّ علينا الزُّبَيرُ رَضِيَ اللهُ عنه، وقد
https://dorar.net/feqhia/12976). ، والحَنابِلةِ [87] عِنْدَ الحَنابِلةِ يَجِبُ أن يُشهِدَ على طَلَبِ الشُّفْعةِ إذا تَمكَّنَ مِن الإشْهادِ
https://dorar.net/feqhia/8715؛ لأنَّ هذا تابِعٌ للمِلْكِ، فإذا ماتَ الشَّفيعُ ولم يَطالِبْ فلِلوارِثِ أن يُطالِبَ؛ لأنَّ هذا مِن حُقوقِ
https://dorar.net/feqhia/8806عليه؛ لذلك ذهَب شيخُ الإسلامِ رَحِمَه الله إلى تقديمِ الأقرَبِ مُطلَقًا، سواءٌ كان الأبَ أو الأمَّ، أو مِن
https://dorar.net/feqhia/5165). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِعن زَيدِ بنِ خالِدٍ الجُهَنيِّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه قال: جاءَ رَجُلٌ
https://dorar.net/feqhia/11797كَسَبَتْ [البقرة: 286] يعني: من ثوابِ طاعةٍ، وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ [البقرة: 286] يعني: من عقابِ
https://dorar.net/frq/303عليه، ومَن وَلِيَ مِن أمرِ أمَّتي شيئًا فرَفَق بهم، فارفُقْ به)) [4239] رواه مسلم (1828) من حديثِ
https://dorar.net/alakhlaq/1366على الحُمرة، وعلى البياض؛ فإذ ذلك كذلك، فلا يجوز أن يخصَّ قوله عليه السلام بغير نصٍّ ولا إجماع؛ فوجب
https://dorar.net/feqhia/844بتسليمةٍ ، فإذا فرغ من صلاتِه صلَّى عليَّ سبعين مرَّةً يقولُ : اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ النَّبيِّ
https://dorar.net/h/hvmAZKM8على الشريف علي بن عنان بن مغامس، واستقر في إمارة مكة شريكًا للأمير قرقماس، ثم قَدِمَ الخبر بوصول الشريف علي
https://dorar.net/history/event/3348، امتنع عمه أبو الحسن من مبايعته، ورأى أنه أحق منه، ووافقه فقيه بجاية منصور بن علي بن عثمان وله عصبة وقوة
https://dorar.net/history/event/3403