)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 359). .أَوَّابٌ: أي: رَجَّاعٌ توَّابٌ، مِن قَولِهم: آبَ الرَّجُلُ إلى أهلِه
https://dorar.net/tafseer/38/4)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 359). .أَوَّابٌ: أي: رَجَّاعٌ توَّابٌ، مِن قَولِهم: آبَ الرَّجُلُ إلى أهلِه
https://dorar.net/tafseer/38/4سُوًى: أي: وسَطًا، وهو مِن الاستواءِ؛ لأنَّ المسافةَ مِن الوسَطِ إلى الطَّرفينِ لا تفاوُتَ فيها، بل
https://dorar.net/tafseer/20/7اصْطَفَى: أي: اختارَ، واجتبَى، وأصلُ (صفو): خلوصُ الشَّيءِ مِن كلِّ شَوبٍ [820] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/27/9/17). .تَحَرَّوْا: أي: تَوخَّوا وقَصَدوا، والتَّحَرِّي: القَصدُ للشَّيءِ، مِن قَولِهم: ذلك أحْرَى
https://dorar.net/tafseer/72/4: الرجوع . يقال : فاءَ يَفيء فِئَةً وفُيُوءاً كأنه كان في الأصل لهم فرَجَع ( في ا : [ثم رجع] ) إليهم . ومنه
https://dorar.net/ghreeb/2910[لك من قُلُوبنا عُقْدَةُ النَّدَم] يريد عَقْدَ العَزْم على النَّدَامة وهو تحقيق التوبة - ومنه الحديث [لآمُرَنَّ
https://dorar.net/ghreeb/2528] - ومنه حديث أبي اليَسَر [ أرى في وجهك سُفعةً من غضَب ] أي تغُّيراً إلى السَّواد . وقد تكررت هذه اللَّفظةُ
https://dorar.net/ghreeb/1790، كما يليقُ بعظيمِ شأنِه، لا ككِتابةِ المخلوقين، التي تليقُ بصِغَرِ شأنِهم.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه
https://dorar.net/aqeeda/799الظَّاهِرةُ.أمَّا قَولُ الرَّاجِزِ:حتى تناهَى في صَهاريجِ الصَّفَاخالَطَ مِن سَلْمَى خَياشِيمَ وَفَافهو إمَّا شاذٌّ
https://dorar.net/arabia/181كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نِعْمَ المُعلِّمُ والمُرَبِّي لِأصحابِه وأُمَّتِه مِن بَعدِه
https://dorar.net/hadith/sharh/151250اللهُ تعالى: وَقِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ هَلْ يَنصُرُونَكُمْ أَوْ
https://dorar.net/aqeeda/2142). .ويُعَدُّ عبدُ اللهِ أمين أوَّلَ مَن أطلق تسميةَ الاشتقاقِ الكُبَّارِ على النَّحتِ؛ فيقولُ: "وقد
https://dorar.net/arabia/2193، ورُفِعَ قَبرُه مِنَ الأرضِ نحوًا مِن شِبْرٍ)) [8800] أخرجه ابن حبان (6635)، والبيهقي (6983). حسن إسناده
https://dorar.net/feqhia/2013). ، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: المالكيَّة الرِّكاز عند المالكِيَّة ما كان مِن دَفنِ الجاهليَّةِ في أرضِ العَرَب
https://dorar.net/feqhia/2375الديون؛ ولهذا يُخرِجُها وليُّ اليتيمِ، ويأخذها السلطانُ مِنَ المُمتَنِع). ((المغني)) (2/476). وقال
https://dorar.net/feqhia/2415: أولًا: مِن السُّنَّةِ 1- عن معاويةَ بن حَيدةَ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: قلتُ: يا رسولَ الله، عوراتُنا
https://dorar.net/feqhia/489)) (10/409). ثالثًا: الإجماع على إفسادِ مَن ترَكَ ثوبَه وهو قادرٌ على الاستتارِ به، وصلَّى عُريانًا
https://dorar.net/feqhia/872المعاد)) لابن القيم (5/685). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ عن كَبْشةَ بنتِ كَعبِ بنِ مالكٍ
https://dorar.net/feqhia/7262يُسَنُّ نظَرُ الخاطِبِ [182] يجوزُ للخاطِبِ توكيلُ مَن يَنظر له المخطوبةَ، كامرأةٍ، أو مَحرَمٍ
https://dorar.net/feqhia/4016)) للبهوتي (3/183)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (5/73). ، وهو قَولُ زُفَرَ وأبي يوسُفَ مِنَ الحَنَفيَّةِ [790
https://dorar.net/feqhia/4198الكبير)) (9/317). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قال تعالى: نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا
https://dorar.net/feqhia/4460). ، وقَولُ طائفةٍ مِن السَّلَفِ [73] قال ابنُ تيمية: (والخُلعُ بعِوَضٍ فَسْخٌ بأيِّ لفظٍ كان ولو وقع بصريحِ
https://dorar.net/feqhia/4697ثالِثٍ، ولَم يُقِرَّ بها لأحَدٍ ولَم يَدَّعِها لنَفسِه، وأقامَ كُلٌّ مِنَ المُتَنازِعَينِ بَيِّنةً
https://dorar.net/feqhia/13301من السُّنَّة: 1- عن عائشةَ رضِي الله عنها، قالت: ((لم يكُنِ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على شيءٍ مِن
https://dorar.net/feqhia/1217، هذا وسلطانُ التتار قد قصد دمشقَ بعد الوقعة، فاجتمع أعيانُ البلد والشيخ تقي الدين ابنُ تيميَّةَ في مشهدِ عليٍّ
https://dorar.net/history/event/2844