، فيكونُ قَبرُه خيرًا مِن قَبرِه، فيكونُ أفضَلَ مِنَ الكعبةِ أيضًا) [1166] ((المسائل الدينية
https://dorar.net/frq/1771، فيكونُ قَبرُه خيرًا مِن قَبرِه، فيكونُ أفضَلَ مِنَ الكعبةِ أيضًا) [1166] ((المسائل الدينية
https://dorar.net/frq/1771، ودافَعَ عنه، وأثْنى عليه، وذكَرَ أنَّهم ما عَلِموا عن كَعبٍ رَضيَ اللهُ عنه إلَّا خَيرًا، فلم يكُنْ يومًا
https://dorar.net/hadith/sharh/150563. والمُرادُ بِقَولِه: بِسِعرِ يَومِها، ألَّا تَزيدَ، فإنْ نَقصْتَ فقَد فعَلْتَ خَيرًا. الشَّرطُ الثَّاني
https://dorar.net/feqhia/6943). ؛ وذلك لأنَّ الأذانَ إعلامٌ بدخولِ وقتِ الصَّلاة؛ فيُدعَى به الغائبُ، وقد حصَل، وأمَّا الإقامة فإنَّما
https://dorar.net/feqhia/699وصحبة دهر، وإذا أحصى مثل ذلك من صحب الأئمة وجد خيرًا كثيرًا. [9] غذاء الألباب شرح منظومة
https://dorar.net/article/1841الأخفياء، ووجود كتبهم إلى يومنا هذا، ومنها: أولاً: الإخلاص لله في التأليف والفتوى، فإنما الأعمال بالنيات
https://dorar.net/article/193أو نَقلٌ، أم عِندَكم من سُلطانٍ بهذا؟! بل تَفْتَرون على اللهِ الكَذِبَ) [1995] يُنظر
https://dorar.net/aqeeda/2871لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ} [النساء: 83]، وكل هذا لا يعني الافتتانَ بهم أو تنصيبهم
https://dorar.net/article/1559لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ [النساء: 64]، والإيمانُ بالقَدَرِ مِن تمامِ ذلك؛ إذ هو مِن جُملةِ ما أمَرَت
https://dorar.net/frq/728يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ وَكَانَ اللّهُ عَلَى ذَلِكَ قَدِيرًا[النساء: 131-133].وقال
https://dorar.net/frq/2327عَظِيمًا [النساء: 40].وقال سُبحانَه: إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ
https://dorar.net/tafseer/59/7الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ [النساء: 124
https://dorar.net/tafseer/34/8يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا [النساء: 110]. وقال سُبحانَه: أَلَمْ يَعْلَمُوا
https://dorar.net/tafseer/25/14فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ [النساء: 124]؛ فقولُه: وَهُوَ مُؤْمِنٌ تتميمٌ في غايةِ الحُسنِ. ومنه
https://dorar.net/tafseer/56/6الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ [النساء: 124]؛ فقوله
https://dorar.net/tafseer/20/6يُذْهبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى ذَلِكَ قَدِيرًا [النساء: 133]. وقال
https://dorar.net/tafseer/9/16غَيْرَ سَبِيلِ المُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى [النِّساءُ: 115] الآية. ووَجَدْنا النَّبيَّ صلَّى
https://dorar.net/aqeeda/3315والنِّساءِ إذا قامت البَيِّنةُ، أو كان الحَبَلُ أو الاعتِرافُ) [2595] أخرجه البخاري (6830
https://dorar.net/aqeeda/3435قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا [النساء: 65]. ومِمَّا ورد مُسنَدًا إلى قَلبِ غيرِ المؤمِنِ: 1- الإنكارُ
https://dorar.net/aqeeda/2535: العازِفُ عن اللَّهْوِ والنِّساءِ. ينظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (1/ 61)، و(13/ 515
https://dorar.net/arabia/921)) (1/ 228). .وقال أيضًا: (أمَّا ما جَرى بينَ عليٍّ والزُّبيرِ وعائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنهم فإنَّما
https://dorar.net/aqeeda/3319). قال ابن عثيمين: (يحتَمِلُ أن تكونَ مِن بابِ الامتنانِ؛ فإنَّ البَرَدَ قد يكونُ خَيرًا، وقد يَحصُلُ
https://dorar.net/tafseer/24/13نَبيذًا، ومَنع النِّساءَ مِنَ الخُروجِ مِن بُيوتهنَّ لَيلًا ونَهارًا!) [3228] ((مرآة الزمان
https://dorar.net/frq/2205عَظِيمًا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ [النساء: 54-55].وقال عزَّ وجلَّ: وَلَقَدْ
https://dorar.net/tafseer/2/22، وأكثَرَ سَفكَ الدِّماءِ وقَتْلَ النِّساءِ والأطفالِ، وحصَل منه التَّخريبُ والفسادُ في فتنةٍ مشهورةٍ
https://dorar.net/frq/1552[النساء: 124]؛ فقوله: وَهُوَ مُؤْمِنٌ تتميمٌ في غايةِ الحُسنِ. ومنه قولُه تعالى: وَإِذَا قِيلَ لَهُ
https://dorar.net/tafseer/26/1نَّفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا [النساء:78-79]، فقال ابنُ أبي العز
https://dorar.net/aqeeda/2476الرِّجالَ ولَم يَدْعُ النِّساءَ. فقُلتُ: ((إنِّي من النَّاسِ)). فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/aqeeda/2225بين الرِّجالِ والنِّساءِ، فيُتَوَقَّى؛ لاحتمالِ الحُرْمَةِ، ويُيَمَّمُ بالصَّعيدِ؛ لتَعَذُّرِ الغُسْلِ [7703
https://dorar.net/feqhia/1930إلى مخالفة أمر الله تعالى بما يظنونه خيرًا؟! وليس هذا محلَّ التفصيل في مسألة حُكم تولي الكافر الولايات
https://dorar.net/article/1711