والتُّرابُ. الثاني: أنَّه وإن كانت النارُ خَيْرًا مِن الطينِ، فلا يَجِبُ أن يَكونَ المخلوقُ مِن الأفضلِ
https://dorar.net/tafseer/7/3والتُّرابُ. الثاني: أنَّه وإن كانت النارُ خَيْرًا مِن الطينِ، فلا يَجِبُ أن يَكونَ المخلوقُ مِن الأفضلِ
https://dorar.net/tafseer/7/3عالِمًا، كان خيرًا له، وأخَفَّ لِعذابِه.سادسُها: أنَّه سبحانه أخبَرَ عن خِسَّةِ هِمَّتِه، وأنَّه اختار
https://dorar.net/tafseer/7/42معروفٌ الكَرْخيُّ: (إذا أراد اللهُ بعبدٍ خيرًا فتح عليه بابَ العَمَلِ وأغلق عنه بابَ الجَدَلِ، وإذا أراد
https://dorar.net/alakhlaq/3743رَضِيَ اللَّهُ عنهما أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((مَن يُرِدِ اللَّهُ به خَيرًا يُفقِّهْه
https://dorar.net/alakhlaq/2353ظاهِرُ المبيعِ خَيرًا من باطِنِه، كالذي مرَّ عليه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأنكَر عليه. ويدخُلُ
https://dorar.net/alakhlaq/4554صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: صدَقَ، ولا تقولوا له إلَّا خيرًا)) [1608] أخرجه البخاري (3983
https://dorar.net/alakhlaq/551اللهُ عليهم، وقيل: هم أصحابُ النِّعَمِ والإحسانِ؛ لأنَّهم قد أحسَنوا، وقَدَّموا خَيرًا). ((إعراب
https://dorar.net/tafseer/38/9خَيرًا، ولا يَنظُرُ في عواقِبِه؛ بحيثُ تخفَى مَضارُّه في بادئِ الرَّأيِ، ولا يظُنُّ أنَّه مِن الشَّيطانِ
https://dorar.net/tafseer/35/2مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ [الزلزلة: 6-8]، ويَجوزُ
https://dorar.net/tafseer/92/1عن مُجازاتِه على ما فَعَلَه: إنْ خيرًا فخَيرٌ، وإنْ سُوءًا فسُوءٌ؛ إذ يُقالُ له: هذا جَزاءُ الفعلةِ
https://dorar.net/tafseer/75/2عن البيتِ في الحُدَيْبيَةِ، فأعْلَمَه اللهُ تعالَى بأنَّه أعطاهُ خيرًا كثيرًا، أي: قدَّرَه له في المستقبَلِ
https://dorar.net/tafseer/108/1وزهدهم، فتكون لكم عزتهم ومكانتهم، يا إخواننا لم نجد والله خيرًا في الجامعة الأزهرية، فردوا علينا الجامع
https://dorar.net/article/728) [من كلام ابن مسعود] فإنا لله وإنا إليه راجعون (من يُرد الله به خيراً يفقِّهه في الدين). بل أصبحنا في جيل
https://dorar.net/article/867خيرًا منه قبل وقوعِ المعصيةِ، وذلك لِما يَكونُ في قَلْبِه من النَّدَمِ والخوفِ والخشيةِ من اللهِ تعالى
https://dorar.net/aqeeda/1554، لم يَكُنْ خَيرًا مِمَّن بَعدَه مُطلَقًا [2458] يُنظر: ((تحقيق منيف الرتبة)) للعلائي (ص: 84
https://dorar.net/osolfeqh/610: «وَقِفُوهم» أوْقِفوا النَّاسَ في مَوقفِ القيامةِ واحْبِسوهم فيه، «إنَّهم مَسْؤولون» عن أعمالِهم خيرًا
https://dorar.net/hadith/sharh/152483بالنِّساءِ والطِّيبِ، وبكلِّ ما لا يجوزُ للمُحْرِم فِعْلُه مِن وَقْتِ حِلِّه في العُمْرَةِ إلى وقت الحَجِّ
https://dorar.net/feqhia/2945عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا} [النساء: 15، 16]. ذكر الدكتور مصطفى أنَّهما منسوختان
https://dorar.net/article/1719العِبادِ بأعمالِهم؛ إنْ خَيرًا فخيرٌ، وإنْ شَرًّا فشَرٌّ؟ قُلْ لهم مُقسِمًا على صِحَّتِه، مُستَدِلًّا
https://dorar.net/aqeeda/2018والخَلْقِ، وقيلَ: السَّحَّاقةُ الَّتي تَميلُ للنِّساءِ دونَ الرِّجالِ؛ قالَ أبو المُغطِّشِ
https://dorar.net/arabia/5166)) ( 1/356). جاء في (صحيح البخاري) عن ابن عباس - رضي الله عنهما - ((أول ما اتخذ النساء المنطق
https://dorar.net/adyan/29النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ
https://dorar.net/tafseer/57/5). [الصَّافَّات: 8].- وقال في سورة (النساء) شَيْطَانًا مَرِيدًا [النساء: 117]، وجاءَتْ لَفظةُ مَارِدٍ هنا
https://dorar.net/tafseer/37/1لَهُمْ [النساء: 160]؛ فلا تعارُضَ أصلًا بين هذا المَحمَلِ وبينَ قَولِه تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا
https://dorar.net/tafseer/13/2: وَاتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ [النساء: 125]). ((تفسير الرازي)) (16/159)، ويُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (11
https://dorar.net/tafseer/9/42تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ الآيةَ [النساء: 89]؛ فمَوقعُ (إنَّ) مَوقعُ التَّعليلِ، وهي بمَنزلةِ فاءِ
https://dorar.net/tafseer/76/6بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا [النساء
https://dorar.net/aqeeda/1666