تعالى: إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ
https://dorar.net/osolfeqh/1098تعالى: إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ
https://dorar.net/osolfeqh/1098الحُصَيبِ الأسلَميُّ: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم "بَيْنَا هو يَسيرُ"، أي: في سفَرٍ، "إذْ حلَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/32799مَعْروفًا إلَّا أَحَبَّ أن يُجازيَه، فقالَ لأبي أَيُّوبَ: ائْتِنا غَدًا فلم يَسمَعْ، فقالَ له عُمَرُ: إنَّ
https://dorar.net/h/WNeBZg4gالسبكي ووالده (2/ 72). ونَقَلَ القَرافيُّ عن أبي إسحاقَ الشِّيرازيِّ أنَّ الفِقهَ في اللُّغةِ
https://dorar.net/qfiqhia/11الفقهية)) للبورنو (3/203). .ثالثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِ.دَلَّ على هذه القاعِدةِ المَعقولُ:وهو أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/576الأُصولِ المُجتَمَعِ عليها عِندَ الفُقَهاءِ أنَّه لا يَجوزُ أن يُشتَرَطَ على البائِعِ في عَقدِ الصَّفقةِ
https://dorar.net/qfiqhia/664ما لا يَكونُ لازِمًا فلِدَوامِه حُكمُ الابتِداءِ، وتَقديرُ النَّفقةِ على اعتِبارِ الإعسارِ مَعَ أنَّ الزَّوجَ
https://dorar.net/qfiqhia/923: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ الشَّيءَ الذي لا قيمةَ له مادِّيَّةٌ بَينَ النَّاسِ
https://dorar.net/qfiqhia/1062فيه، ألا تَرى أنَّه يَجوزُ هبَتُه وصَدَقَتُه، ولأنَّ النَّهيَ لَم يَتَناولْ مَعنًى في نَفسِ العَقدِ، فصارَ
https://dorar.net/qfiqhia/1561لامتَنَعَ النَّاسُ مِنَ الإعارةِ [4727] يُنظر: ((العزيز)) للرافعي (5/ 376). .كما أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1588وشُروطِها، ومِنها عُقودٌ تَقَعُ ضِمنًا لعُقودٍ أُخرى مُستَوفاةٍ، فتُفيدُ القاعِدةُ أنَّه يُغتَفرُ
https://dorar.net/qfiqhia/1723اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّ أحسَنَ ما غُيِّرَ به هذا الشَّيبُ: الحِنَّاءُ والكَتَمُ [686] الكَتَمُ: نبتٌ
https://dorar.net/feqhia/3283)، وصحَّحه لغيره شعيب الأرناؤوط في ((تخريج المسند)) (1183 ). ثانيًا: أنَّ الوِلايةَ يُعتبَرُ لها كَمالُ
https://dorar.net/feqhia/4101: (لا بأسَ باستخدامِ هذه الحبوبِ، لكن على ألَّا يكونَ ذلك على سبيلِ التأبيدِ، أي: أنَّها لا تستعمِلُ حُبوبًا
https://dorar.net/feqhia/4468زَرْعِها، وهي مَسألةُ «قَفيزِ الطَّحَّانِ». ومَن نَقَلَ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه «نَهى
https://dorar.net/feqhia/8032، هل نقولُ لو باعَ بأَنقَصَ: إنَّه يَضمَنُ كلَّ النَّقْصِ أو يَضمَنُ ما زادَ على ما يَتَغابَنُ
https://dorar.net/feqhia/8439الحَنابِلةِ [352] نَصَّ الحَنابِلةُ على أنَّه إن ماتَ الشَّفيعُ قَبْلَ المُطالَبةِ بالشُّفْعةِ معَ القُدْرةِ
https://dorar.net/feqhia/8806مُحصَنينِ أو غَيرَ مُحصَنينِ؛ لِما في السُّنَنِ عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: "مَن
https://dorar.net/feqhia/12636تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ
https://dorar.net/article/1183إلى مثل ما كان عليه أجدادنا؛ من العلم، والمجد، والقوة، والسلطان. ونحن نعلم أنَّ هذا المجد لا يعود
https://dorar.net/article/1211الإسلاميَّةُ من آثار هذا النَّشاطِ العظيم، وبجولةٍ على المكتبات في اليَمن يَتجلَّى أنَّ للعلماءِ في تلك البلاد
https://dorar.net/article/1855، فاجتمع بها منهم عالَمٌ كثير، ثم إنَّ الرهبان والقسوس وخلقًا كثيرًا من مشهوريهم وفرسانهم لَبِسوا السواد
https://dorar.net/history/event/2266؛ لأنَّه سبحانه لَمَّا ذكر أنَّ مَن كتَم الشَّهادة فإنَّ قلبَه آثمٌ، ذكَر ما انطوى عليه الضَّمير، فكتَمَه
https://dorar.net/tafseer/2/49أنْ تَجيئَهم رُسلُ اللهِ مِن الملائكةِ؛ لأنَّ المُرسَلَ يكونُ مِن جِنسِ مَن أُرْسِلَ إليهم
https://dorar.net/tafseer/7/8بالمُطالبةِ بضَمِّ البَحرينِ وبَعضِ جُزُرٍ في الكويتِ إلى إيرانَ، وادَّعى أنَّ نَحوَ 85 % من سُكَّانِ
https://dorar.net/frq/1979، والعِلمِ أُخرَى، وختَمَ بصِنفِ الأعرابِ؛ بيَّنَ أنَّ الأعرابَ أوْلَى بذلك؛ لِكَونِهم أعرَقَ في هذا الوصفِ
https://dorar.net/tafseer/9/35فَكَنوْا بالظَّهْر عن البَطْن للمُجَاورة . وقيل : إنَّ إتيانَ المرأةِ وظهُرها إلى السماء كان حراما عندهم
https://dorar.net/ghreeb/2382دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ
https://dorar.net/article/856الياءُ الثَّانيةُ واوًا وتُفتَحُ الواوُ الأُوْلى، وتَردُّها إلى الواوِ إنْ كانت في الأصْلِ واوًا
https://dorar.net/arabia/1267