صادِقًا بلا تَزْييفٍ أو مُبالَغةٍ أو كَذِبٍ، كما أنَّه يُصوِّرُ الواقِعَ وطَبيعةَ الحَياةِ، والعاداتِ
https://dorar.net/arabia/5945صادِقًا بلا تَزْييفٍ أو مُبالَغةٍ أو كَذِبٍ، كما أنَّه يُصوِّرُ الواقِعَ وطَبيعةَ الحَياةِ، والعاداتِ
https://dorar.net/arabia/5945على وصْلِ شيء بشيء؛ يقال: وطِئْنَا أرضًا واصية، أي: إنَّ نَبْتها متَّصِلٌ قد امتلأت منه، ومنه الوصية، كأنَّه
https://dorar.net/tafseer/4/4المحذوف؛ لأنَّه بيانٌ له. ومثله إعراب واللَّذَانِ يَأتِيَانِها...، إلَّا أنَّ اللَّذَانِ: معرَبٌ وليس
https://dorar.net/tafseer/4/5أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ (139) أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ
https://dorar.net/tafseer/2/23وحُدُوجُهُمْدَعَوْتُ وَدَمْعُ العَينِ مِنِّيَ هَطَّالُسُقيتُ نَقِيعَ السُّمِّ إنَّ كَانَ ذَا الَّذِيأَتَاكِ بِهِ
https://dorar.net/arabia/5369حُلولٍ لها، وحَسِبوها ستَلقَى قَبولًا، إلَّا أنَّ المسألةَ بالعكسِ؛ إذ إنَّهم زادوا المُشكِلاتِ إشكالًا
https://dorar.net/frq/533أنَّ الإخلافَ الذي هو لازِمُ الوَعْدِ قد يكونُ بالفِعلِ، وهو غيرُ لازمِ التَّحديثِ الذي هو الكَذِبُ
https://dorar.net/alakhlaq/3976سكَن غَضَبُه بَقِيَ طولَ دَهرِه في الحُزنِ والبكاءِ والنَّدَمِ! والغالِبُ في القاتِلِ أنَّه يُقتَلُ
https://dorar.net/alakhlaq/3469عليه وسلَّم: وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ
https://dorar.net/alakhlaq/3471)). وحديث للأمن من الفزع الأكبر: ((أنَّ من زار قبر أخيه المؤمن، فقرأ عنده سورة القدْر سبع مرات، كان آمنًا
https://dorar.net/fake-hadith/116قد يحصُلُ العُجْبُ بصِفاتٍ اضطِراريَّةٍ، وقد يحصُلُ بصِفاتٍ اختياريَّةٍ، والفَرْقُ بَيْنَهما أنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/4452. والمَنُّ: الإعياءُ، وذلك أنَّ المُعييَ ينقَطِعُ عن السَّيرِ [6754] يُنظَر: ((مقاييس اللغة
https://dorar.net/alakhlaq/4977في صدرِك. يُضرَبُ للشَّديدِ الغَفلةِ، وهو سليمُ الصَّدرِ، كما أنَّ المتغافِلَ عن الشَّكِّ يجعَلُ صَدرَه
https://dorar.net/alakhlaq/1548اللَّهُ عنهما؛ فقد كان من عقيدتِهم اعتقادُ أنَّ عليًّا رضي اللَّهُ عنه هو الوَصيُّ، والطَّعنُ في الشَّيخين
https://dorar.net/frq/1572أنَّه قال له إخوتُه: ما كان فينا إمامٌ قَطُّ حائِلُ اللَّونِ، فقال لهم الرِّضا عليه السَّلامُ: هو ابني
https://dorar.net/frq/1660عليه وسلَّم له. رُوِيَ عنه أنَّه جاء إليه نَفَرٌ من العِراقِ فطَعَنوا في أبي بَكرٍ وعُمَرَ وعُثمانَ رَضِيَ
https://dorar.net/frq/1706[الأعراف: 204]، لمَّا ذكَر تعالى أنَّ القُرآنَ بصائِرُ للنَّاسِ وهدًى ورحمةٌ، أمَر تعالى بالإنصاتِ عندَ
https://dorar.net/alakhlaq/3291- عن جريرِ بنِ عبدِ اللهِ البَجَليِّ رضِي اللهُ عنه: ((أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال
https://dorar.net/alakhlaq/3311- قال الشَّاعِرُ:لِيَهْنِكَ الفَتحُ لا أنِّي سَمِعتُ بهولا على اللهِ فيما شاء أشتَرِطُلكِنْ
https://dorar.net/alakhlaq/752تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ
https://dorar.net/alakhlaq/1064آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ، والأقرَبُ أنَّ المرادَ بها في حديثِ ابنِ عبَّاسٍ: الفَهمُ في القرآنِ
https://dorar.net/alakhlaq/1182، فيَذهَبَ في غَيرِ مَنفَعةٍ، خُصوصًا أنَّ عَدَدَ جَيشِ الكُفَّارِ أكبَرُ بثَلاثةِ أضعافٍ مِن جَيشِ
https://dorar.net/hadith/sharh/2384التي يُخْشى منها السآمةُ والمَلَلُ الذي يؤدِّي إلى تَرْكِ العِبادةِ، واللهُ يُحِبُّ أنْ يُدِيمَ فضْلَه
https://dorar.net/hadith/sharh/5201فِلقَتَينِ؛ تأييدًا لنبيِّه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، ثمَّ يُخبِرُ تعالى عنْ مُشرِكي قُرَيشٍ بأنَّهم إنْ
https://dorar.net/tafseer/54/1عنه فانتَهوا، وخافُوا اللهَ، واحذَروا سَخَطَه بفِعلِ ما أمَرَكم به، وتَركِ ما نهاكم عنه، إنَّ اللهَ
https://dorar.net/tafseer/59/2مَنًّا بأنْ تُطلِقوا سَراحَهم مجَّانًا، وإمَّا أنْ تُفدُوا فِداءً بأنْ تَأخُذوا منهم فِديةً في مُقابِلِ
https://dorar.net/tafseer/47/2راوَدوه عن ضُيوفِه؛ أنْ يمكِّنَهم مِن فِعلِ الفاحِشةِ بهم، فطَمَسْنا أعيُنَهم، فلمْ يُبصِروا! فذُوقوا -يا
https://dorar.net/tafseer/54/5يَجحَدونَ، فيُشرِكونَ بعِبادةِ اللهِ غَيرَه؟!ثمَّ يُخبِرُ أنَّه لا أحدَ أظلَمُ ممَّن اختلَقَ على اللهِ
https://dorar.net/tafseer/29/19الله عليه وسلَّم ثباتًا، ويقينًا، فقال: واذكُرْ -يا محمَّدُ- حين قُلْنا لك: إنَّ رَبَّك أحاط بالنَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/17/14: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ هاهنا أمرٌ يَنبغي التفَطُّنُ له، وهو أنَّ الأذكارَ والآياتِ
https://dorar.net/tafseer/17/20