، وهذا يعني أنَّه يجِبُ مَنعُ هذا الخَبَثِ حتَّى لا يحُلَّ بالمُسلِمينَ الهلاكُ) [402
https://dorar.net/alakhlaq/154، وهذا يعني أنَّه يجِبُ مَنعُ هذا الخَبَثِ حتَّى لا يحُلَّ بالمُسلِمينَ الهلاكُ) [402
https://dorar.net/alakhlaq/154بالحكمةِ والموعظةِ الحَسنةِ. وفي هذا الحديثِ يَروي ثَوبانُ مَولى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه
https://dorar.net/hadith/sharh/5062بهلاكِهم على ذلك، وحَذَّرهم منه، ودَلَّ عليه إلى أنْ خَتَم بإنذارِ مَنِ اتَّخَذ إلهًا غَيرَه- قال
https://dorar.net/tafseer/51/91- قولُه تعالى: إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ
https://dorar.net/tafseer/21/21). . واختِيرَ اسمُ الإشارةِ؛ للتَّنبيهِ على أنَّ ما يَرِدُ بعدَ اسمِ الإشارةِ مِن الخبرِ إنَّما استحَقَّه
https://dorar.net/tafseer/31/2يتحقَّقُ الإيمانُ مِن دُونِه.قال عِياضٌ: (إنْ جَحَد التوراةَ والإنجيلَ وكُتُبَ اللهِ المُنَزَّلةَ، أو كَفَر
https://dorar.net/aqeeda/1320للنَّاسِ عندَ وَعْظِهم وتَعليمِهم، وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "إنَّ اللهَ
https://dorar.net/hadith/sharh/35992وعِظَمِها، وما يَعلَمونَ أنَّها مُقَدِّمةٌ له. إِلَّا من شاءَ اللهُ مِمَّن ثَبَّتَه اللهُ عِندَ النَّفخةِ
https://dorar.net/aqeeda/2027: فهيَ ما لا يُقصَدُ منه التقَرُّبُ إلى اللهِ تعالى، أي: إنَّها بحَسَبِ أصلِها المَوضوعةِ لَهُ لم يُقصَدْ
https://dorar.net/aqeeda/3193الله عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((ويُضرَبُ السِّراطُ بينَ ظَهْرَي جَهَنَّمَ
https://dorar.net/aqeeda/2205مَعناه الذي دَلَّ عليه، سَواءٌ كان حَقيقةً أو مَجازًا مِن غَيرِ نَظَرٍ إلى أنَّ المُتَكَلِّمَ أرادَ
https://dorar.net/osolfeqh/885، فإذا شَرَعَ في نافِلةٍ وتَذَكَّرَ أنَّ عليه فريضةً لا يُمكِنُه تَغييرُ النِّيَّةِ إلى الفريضةِ، كَما
https://dorar.net/qfiqhia/260تُفيدُ أنَّ الأصلَ بَراءةُ الذِّمَّةِ مِن جَميعِ الحُقوقِ والغَراماتِ؛ لأنَّها خُلِقَت بَريئةً عَريَّةً
https://dorar.net/qfiqhia/1370: 1076). ، وصيغةِ: "الأصلُ أنَّ ما كان تابعًا في العَقدِ يَكونُ تابعًا في الفَسخِ"
https://dorar.net/qfiqhia/1679به مَباحِثُ، الأوَّلُ: أنَّه يُسقِطُ أثَرَ التَّصَرُّفِ رُخصةً مِنَ اللهِ تَعالى). ، وصيغةِ: "
https://dorar.net/qfiqhia/1810مَا سَعَى [النجم: 39].وَجهُ الدَّلالةِ:أخبَرَ تَعالى أنَّه ليس للإنسانِ إلَّا سَعيُ نَفسِه، فتَدُلُّ
https://dorar.net/qfiqhia/1866استِعمالُ هذه القاعِدةِ عِندَ الحَنَفيَّةِ، وهيَ تُفيدُ أنَّ الإمامَ الأعظَمَ، أو وليَّه، أوِ القاضيَ
https://dorar.net/qfiqhia/1934في الثَّنِي من المعز قال الكاساني: (لا خِلاف في أنَّه لا يجوزُ مِنَ المَعزِ إلَّا الثنيُّ) ((بدائع الصنائع
https://dorar.net/feqhia/2289حُشِرَ يومَ القيامةِ وأحَدُ شِقَّيه مائِلٌ». وثبت أنَّ نبيَّ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «كان إذا أراد
https://dorar.net/feqhia/5247تَنازَعَ النَّاسُ في شُفْعةِ الجارِ على ثَلاثةِ أقْوالٍ، أَعدَلُها هذا القَوْلُ: أنَّه إن كانَ شَريكًا
https://dorar.net/feqhia/8701أنَّ حُسْنَه لا يختَصُّ به شَهرٌ دونَ شَهرٍ، وأنَّ بَعضَهم كان يُحِلُّ لهم ويُحَرِّمُ، فيتَّبِعونَه بما
https://dorar.net/tafseer/9/16كثير)) (5/326)، ((تفسير الشوكاني)) (3/171)، ((تفسير السعدي)) (ص: 516). وممن اختار أنَّ الفتنةَ
https://dorar.net/tafseer/20/20). وممَّن اختار أنَّ المرادَ به: الباطِلُ وما يَكرَهُه اللهُ: ابنُ جرير، ومكِّي، وابن كثير. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/23/1الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
https://dorar.net/tafseer/9/25