مِن وَحيِ اللهِ، والمُناسَبةُ: المُضادَّةُ بيْنَ الحالَينِ والمَقالَينِ. ويَجوزُ أنْ يَكونَ استِئنافًا
https://dorar.net/tafseer/40/3مِن وَحيِ اللهِ، والمُناسَبةُ: المُضادَّةُ بيْنَ الحالَينِ والمَقالَينِ. ويَجوزُ أنْ يَكونَ استِئنافًا
https://dorar.net/tafseer/40/3مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا وَقَالَ اللهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ وَآتَيْتُمُ
https://dorar.net/tafseer/2/81- قوله تعالى: قُلْ أَرَأيْتَكُمْ إِنْ أتَاكمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ
https://dorar.net/tafseer/6/12وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآَيَاتِنَا إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَقَالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ
https://dorar.net/tafseer/43/9البِقاعي: (وَحُقَّتْ بالبناءِ للمَفعولِ، بمعنى: أنَّها مَجبولةٌ على أنَّ ذلك حَقٌّ عليها ثابِتٌ
https://dorar.net/tafseer/84/1المأخوذِ مِن الإبهامِ بالحذفِ، والمُبالَغةِ في الذمِّ حيثُ أشار إلى أنَّ ما يُلهي مذمومٌ، فضلًا عن الملهي
https://dorar.net/tafseer/102/1في الوعيدِ والإنذارِ؛ لئلَّا يَحسَبوا أنَّ النِّساءَ المشركاتِ لا تَبِعةَ عليهنَّ [227] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/37/3مِمَّا تَعُدُّونَ (47).مُناسَبةُ الآيةِ لِمَا قَبْلَها:لَمَّا ذكر سبحانَه أنَّ المُشرِكينَ كَذَّبوا
https://dorar.net/tafseer/22/16، وأنَّه به تحصُلُ الطُّمأنينةُ؛ ترغيبًا في الإيمانِ، فبِذكرِه تعالى تطمئِنُّ القُلوبُ لا بالآياتِ
https://dorar.net/tafseer/13/8؟!) [1274] يُنظر: ((النقض على المريسي)) (1/ 220). ..وقال البَربهاريُّ: (اعلَمْ -رَحِمَك اللهُ- أنَّ
https://dorar.net/aqeeda/472). .الأدِلَّةُ:1- أنَّ التِّلاوةَ والحُكمَ عِبادَتانِ مُتَبايِنَتانِ، أي: حُكمانِ مُتَبايِنانِ، فجازَ رَفعُ
https://dorar.net/osolfeqh/1446الحُكمِ التَّكليفيِّ والحُكمِ الوضعيِّ.وفيما يَلي بيانُ أهَمِّ هذه الفُروقِ:1- أنَّ الحُكمَ التَّكليفيَّ
https://dorar.net/osolfeqh/68، "رُدُّوا عليهم نِساءَهم وأبناءَهم"، أي: إنَّ الكلَّ مأمورٌ برَدِّ ما عِندَه مِن نساءِ وذُرِّيَّةِ هوازِنَ
https://dorar.net/hadith/sharh/32748الصَّامِتِ: ((أنَّها راجَعَت زَوجَها فغَضِبَ، فظاهَرَ منها، وكان شَيخًا كبيرًا قد ساء خُلُقُه وضَجِرَ
https://dorar.net/feqhia/4504كان في زَمانِ العُرفِ الحادِثِ لقال بخِلافِ ما قاله أوَّلًا؛ ولهذا قال الفُقَهاءُ في شُروطِ الاجتِهادِ: إنَّه
https://dorar.net/qfiqhia/519اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ [الحجرات: 1].عنِ الضَّحَّاكِ قال
https://dorar.net/frq/671- قوله: إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَلَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/3/51عن إبراهيمَ عليه السَّلامُ أنَّه ذكَرَ دليلَ التوحيدِ، وإبطالِ الشِّرْك، وقرَّرَ تعالى ذلك الدَّليلَ بالوجوهِ
https://dorar.net/tafseer/6/23على الثُّبوتِ؛ لأنَّ الاسمَ يدلُّ على الثُّبوتِ والاستقرارِ، وهو مقصودٌ هنا: أي أنَّ بَرَكَتَه ثابتةٌ مستقِرَّةٌ
https://dorar.net/tafseer/6/23هذه الرِّسالةِ يتَبَيَّنُ أنَّ حَمزةَ بنَ عَليٍّ كان يرُدُّ على كِتابٍ للنُّصَيريَّةِ بعُنوانِ (كِتابُ الحَقائِقِ
https://dorar.net/frq/2240بَعيدونَ كُلَّ البُعدِ عنِ اتِّباعِ القُرآنِ الكريمِ وأهلِ البَيتِ الأخيارِ؛ فمَعلومٌ أنَّ آلَ البَيتِ
https://dorar.net/frq/2037وإن كان يحصُلُ من زيارتِه خيرٌ لغيرِه في الدِّينِ: رُوِيَ أنَّ سفيانَ الثَّوريَّ قَدِم الرَّملةَ فبعث إليه
https://dorar.net/alakhlaq/4750، واللِّينَ في مَوضِعِه، والسَّيفَ في مَوضِعِه، والسَّوطَ في مَوضِعِه؛ وهذه إشارةٌ إلى أنَّه لا بُدَّ مِن
https://dorar.net/alakhlaq/4629يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ [الحجر: 56].وقال: إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ
https://dorar.net/alakhlaq/5205، وهو أنَّه تعالى قال في حَقِّ الرَّاكِعينَ والسَّاجِدينَ: إنَّهم يَبتَغونَ فَضلًا مِنَ اللهِ، وقال: لهم أجرٌ
https://dorar.net/tafseer/48/9