-141). .2- الظَّاهِرُ: وهو ما احتَمَلَ مَعنيَينِ إلَّا أنَّ أحَدَهما أحَقُّ وأظهَرُ باللَّفظِ مِنَ
https://dorar.net/osolfeqh/747-141). .2- الظَّاهِرُ: وهو ما احتَمَلَ مَعنيَينِ إلَّا أنَّ أحَدَهما أحَقُّ وأظهَرُ باللَّفظِ مِنَ
https://dorar.net/osolfeqh/747أجمَعَ العلماءُ على أنَّ الأَولى والأحوطَ أن يُنقَلَ الحَديثُ بلفظِه. ومِمَّن نَقَله: أبو بكرٍ
https://dorar.net/osolfeqh/351: ((إن شِئتَ فصُمْ، وإن شِئتَ فأَفطِرْ)) [498]لَفظُه: عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها أنَّها قالت
https://dorar.net/osolfeqh/110اللهُ عنه: ((أنَّ رَجُلًا قال: يا رَسولَ اللهِ، أرَأيتَ رَجُلًا وجَدَ مَعَ امرَأتِه رَجُلًا، أيَقتُلُه
https://dorar.net/feqhia/13199قُدُّوسٌ، ربُّ الملائكةِ والرُّوحِفعن عائشةَ رضيَ اللهُ عنها قالت: ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/981مُتَفرِّعةٌ مِنَ القاعِدةِ الأُمِّ (التَّابِعُ تابِعٌ)، ووَجهُ تَفرُّعِها عنها أنَّ الحَريمَ تابِعٌ لأصلٍ
https://dorar.net/qfiqhia/846/305). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ العَقدَ إذا خَلا عن مَقصودِه
https://dorar.net/qfiqhia/1648: المعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.استُعمِلَت هذه القاعِدةُ عِندَ الحَنَفيَّةِ، وهيَ تُفيدُ أنَّ الكَفَّارةَ
https://dorar.net/qfiqhia/1911، وهو مَذهَبُ المالِكِيَّةِ [298] نَصَّ المالِكيَّةُ على أنَّه يَتَأجَّلُ بالشَّرْطِ أو العادةِ. ((مواهب الجليل
https://dorar.net/feqhia/7884، فقال : وهذا هانىء شيخنا وصاحب ديننا ، فقال هانىء : قد سمعت مقالتك يا أخا قريش إني أرى إن تركنا ديننا
https://dorar.net/h/qTm4pwpcوصاحب ديننا ، فقال هانىء : قد سمعت مقالتك يا أخا قريش إني أرى إن تركنا ديننا واتبًاعنا على دينك لمجلس
https://dorar.net/h/dE0txXauديننا، فقال هانىء : قد سمعت مقالتك يا أخا قريش إني أرى إن تركنا ديننا واتبًاعنا على دينك لمجلس جلسته
https://dorar.net/h/d8JL1BSBبما ليس له به عِلمٌ أو رجلٌ كتَم عِلمًا عندَه قال صدَقْتَ يا ابنَ عبَّاسٍ إنِّي أتَيْتُك لِأسألَك قال
https://dorar.net/h/8itJSze8وَلَا يَسْأَلْكُمْ أَمْوَالَكُمْ (36).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:بعدَ أنْ أمَر المُؤمِنينَ بتَركِ
https://dorar.net/tafseer/47/10بالحُجَّةِ، وجاهِدِ المنافقينَ بالسِّلاحِ إنْ أظهَروا نفاقَهم، وبالحُجَّةِ لِرَدِّ شُبُهاتِهم، وبإقامةِ
https://dorar.net/tafseer/9/27: المرادُ: الخوفُ للمسافرِ؛ فإنَّ عادةَ المسافرِ أَن يتَأَذَّى بالمطرِ، والطمعُ للمقيمِ؛ لأنَّ المقيمَ
https://dorar.net/tafseer/13/4شَأنُه تَعَدَّدَت صِفاتُه، وكَثُرَت أسماؤُه، وهذا في جَميعِ كلامِ العَرَبِ، ألا تَرى أنَّ السَّيفَ لَمَّا
https://dorar.net/aqeeda/1998الضَّحَّاكِ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رجُلًا نذَرَ على عَهدِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن ينحَرَ إبِلًا
https://dorar.net/aqeeda/3110قال السَّعدي: (إنَّ حدَّ الشِّرك الأكبَرِ وتفسيرَه الذي يجمَعُ أنواعَه وأفرادَه: أن يصرِفَ العبدُ
https://dorar.net/aqeeda/2847)) للرهوني (2/ 11). .وقيلَ: هو: (خِطابُ اللهِ تعالى المُتَعَلِّقُ بفِعلِ المُكَلَّف مِن حيثُ إنَّه
https://dorar.net/osolfeqh/59ورعاً وخوفاً من الله. عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: "لقد رأيت ثلاثمائة من أهل
https://dorar.net/article/512يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَقَدْ سَأَلُوا
https://dorar.net/tafseer/4/41أبدًا في المستقبَلِ. وبدَأَ بالمَصدرِ في (الإسراءِ)؛ لأنَّه الأصلُ، ولأنَّه أبلَغُ مِن حيثُ إنَّه
https://dorar.net/tafseer/57/1فإنَّ اللهَ تعالى لَمَّا بيَّنَ في الآيةِ المتقَدِّمةِ أنَّ هذا القُرآنَ يَهدي للَّتي هي أقوَمُ، وذلك
https://dorar.net/tafseer/17/4: ((الترجمة والتَّعْريب بين العصرين العباسي والمملوكي)) لسمير الدروبي (ص: 14). ، ولا شَكَّ أنَّ
https://dorar.net/arabia/5036إلى ما تَنصرِفُ إليه هِمَمُ غالبِ النَّاسِ مِن شُؤونِ الحياةِ الدُّنيا، الَّتي إنْ سَلِمَ بعضُهم مِن بعضِها
https://dorar.net/tafseer/57/5، وكان كلُّ ما في الكونِ- مع أنَّه دالٌّ على الوحدانيَّةِ- نِعمةً على الإنسانِ يجِبُ عليه شُكرُها؛ شرعَ
https://dorar.net/tafseer/16/2