مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ * فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُواْ
https://dorar.net/aqeeda/263مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ * فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُواْ
https://dorar.net/aqeeda/263/300)، ((التحبير)) للمرداوي (3/1128). .قال العِراقيُّ: (لا تَرَدُّدَ في أنَّ الثَّلاثةَ الأُوَلَ
https://dorar.net/osolfeqh/187النهديِّ، قال: أتانا كتابُ عُمرَ، ونحن مع عُتبةَ بنِ فَرقدٍ بأذربيجان: ((أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/876مِن الخادِمِ، "فقالَت"، أي: إنَّها استجابَتْ لنُصحِ زَوجِها عليِّ بنِ أبي طالبٍ رَضِي اللهُ عَنه. فقال
https://dorar.net/hadith/sharh/42281، واعتَزِلْ في بَيتِكَ عنِ الفِتَنِ، وقيلَ إنَّ مَعناه: ارْضَ بما قَسَمَ اللهُ لكَ مِنَ الزَّوجةِ والوَلَدِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150050هذه الأوقاتِ الَّتي حدَّدها اللهُ عزَّ وجلَّ، كما قال تعالى: {إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
https://dorar.net/hadith/sharh/32469كان النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَحرِصُ على أنْ يَدُلَّ أصحابَهُ رضِيَ اللهُ عنهم
https://dorar.net/hadith/sharh/78042اختَلَف الأُصوليُّونَ في هذه المَسألةِ، والرَّاجِحُ: أنَّ العُمومَ المُؤَكَّدَ بـ(كُلٍّ) ونَحوِها
https://dorar.net/osolfeqh/1147على أنَّ الحَجْرَ يَجِبُ على كُلِّ مُضَيِّعٍ لمالِه من صَغيرٍ وكَبيرٍ). ((الإجماع)): (ص: 59). وقال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/11263اللهُ عليه وسلَّم. قال: فإن كنتَ تَزعُمُ أنَّ هؤلاء خيرٌ منك فقد عبدوا الآلهةَ، وإن كنتَ تَزعُمُ أنَّك
https://dorar.net/h/VlXxoCtZ: (اليَقينُ لا يَزولُ بالشَّكِّ)، ووَجهُ تَفرُّعِها عنها أنَّ اليَقينَ هو المُعتَبَرُ في ثُبوتِ الأحكامِ
https://dorar.net/qfiqhia/367أو غَيرِه.وللمُنَجَّزِ مَزيَّةٌ مِن عِدَّةِ أوجُهٍ؛ مِنها: قوَّةُ التَّنجيزِ على التَّعليقِ، ومِنها: أنَّ المَشروطَ
https://dorar.net/qfiqhia/704القاعِدةِ الأُمِّ (الأصلُ أنَّ ما ثَبَتَ بالشَّرطِ نَصًّا لا يُلحَقُ به ما ليسَ في مَعناه مِن كُلِّ وَجهٍ
https://dorar.net/qfiqhia/728: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ مَن كان أقرَبَ بجِهةٍ مِنَ الجِهاتِ فإنَّه يُقدَّمُ
https://dorar.net/qfiqhia/1194الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ الحُدودَ والقِصاصَ تَسقُطُ بالشُّبُهاتِ ما أمكَنَ، وما يَسقُطُ
https://dorar.net/qfiqhia/1235; [3072] يُنظر: ((إكمال المعلم)) للقاضي عياض (6/498). ، وصيغةِ: "الأصلُ أنَّ كُلَّ ذي مِلكٍ
https://dorar.net/qfiqhia/1251للقاعِدةِ.اشتَهَر استِعمالُ هذه القاعِدةِ عِندَ الحَنَفيَّةِ، وهيَ تُفيدُ أنَّ حُقوقَ العِبادِ إذا ثَبَتَت لَهم
https://dorar.net/qfiqhia/1337أنَّ ما وقَعَ الشَّكُّ في وُجوبِه فالأصلُ فيه عَدَمُ الوُجوبِ إلَّا بدَليلٍ؛ إذِ الأصلُ بَراءةُ
https://dorar.net/qfiqhia/1373أنَّه تَصِحُّ عُقودُ الأعمى كما تَصِحُّ مِنَ البَصيرِ، ولا فرقَ بَينَ كَونِه عاقِدًا لنَفسِه أو لغَيرِه
https://dorar.net/qfiqhia/1664/365). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ الواقِعَ في زَمَنِ الخيارِ
https://dorar.net/qfiqhia/1672، وعليهم نيَّة الائتمام، ولا مانعَ من هذا) ((السيل الجرار)) (1/152). ، وابن باز [4663] قال ابنُ باز: (إنَّ
https://dorar.net/feqhia/1417؟ وهل يَلحق سائر العقود في هذا المعنى بالبيعِ أم لا يَلحق؟ فالمشهور عن مالك: أنَّه يُفسخ، وقد قيل
https://dorar.net/feqhia/1692الدَّلالة: أنَّ هذه الآثارَ عن الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم تدلُّ على أنَّه لا صدقةَ في العوامِلِ
https://dorar.net/feqhia/2246الخطَّابي: (فيه مِنَ الفِقه: أنَّ كلَّ واحدةٍ مِنَ الشاتين والعشرين الدِّرهم أصلٌ في نفسِه ليست ببَدَل؛ وذلك
https://dorar.net/feqhia/2285/132). الأدِلَّة:أوَّلًا: من الآثارعن ابنِ عمرَ أنَّه كان يقولُ: (مَنِ استَقاءَ وهو صائمٌ، فعليه
https://dorar.net/feqhia/2723: (... فهذا الحديث والذي قبله، وما جاء في معناهما، كلُّها تدلُّ أنَّ الصومَ يُقضَى عن الميت، سواءٌ كان نذرًا
https://dorar.net/feqhia/2804