تيميَّةَ: (أمَّا قولُهم: إنَّ اللهَ فرَّق بَينَ الإيمانِ والعَملِ الصَّالِحِ في مواضِعَ؛ فهذا صحيحٌ
https://dorar.net/frq/1424تيميَّةَ: (أمَّا قولُهم: إنَّ اللهَ فرَّق بَينَ الإيمانِ والعَملِ الصَّالِحِ في مواضِعَ؛ فهذا صحيحٌ
https://dorar.net/frq/1424تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
https://dorar.net/tafseer/7/19) [201] ((تفسير ابن جرير)) (5/ 153). .وعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/frq/197: نَمْ، فلمَّا كان مِن آخِرِ اللَّيلِ قال سَلمانُ: قُمِ الآنَ، فصلَّيَا، فقال له سَلمانُ: إنَّ لربِّك
https://dorar.net/alakhlaq/3519، قال: نُبِّئْتُ أنَّ أبا بكرٍ وعُمَرَ كانا يُعَلِّمانِ النَّاسَ: (تَعبُدُ اللهَ ولا تُشرِكُ به شيئًا
https://dorar.net/alakhlaq/3587، فنام، ثُمَّ ذهَب يقومُ، فقال: نَمْ، فلمَّا كان مِن آخِرِ اللَّيلِ قال سَلمانُ: قُمِ الآنَ، فصلَّيَا
https://dorar.net/alakhlaq/2821وتعالى: يا عِبادي، إنِّي حَرَّمتُ الظُّلمَ على نَفسي، وجَعلتُه بَينَكم مُحَرَّمًا؛ فلا تَظالَموا
https://dorar.net/alakhlaq/4378ابنُ رَجبٍ: (واعلَمْ أنَّ النَّاسَ على ضربَينِ: أحدُهما: مَن كان مستورًا لا يُعرَفُ بشيءٍ مِن المعاصي
https://dorar.net/alakhlaq/1467ذلك أنَّه لا ينتهي الإنسانُ إلى هذا، حتَّى يتمَكَّنَ خَوفُ عقابِ اللَّهِ تعالى من قلبِه، ورجاءُ ثَوابِه
https://dorar.net/alakhlaq/1138إشارةٌ إلى أنَّ الله يَغضَبُ لأوليائِه: إمَّا باستِجابةِ دَعوةٍ، وإمَّا لجزاءٍ على سَلامةِ طَوِيَّةٍ
https://dorar.net/tafseer/37/10العزيزَ الَّذي يأخُذُ أخْذَ عزيزٍ مُقتَدِرٍ. والرَّحِيمِ إشارةٌ إلى أنَّ هذا القرآنَ إنزالُه مِن مُقتضى
https://dorar.net/tafseer/36/1منها في بابِها، لم يجِدْ مُرِيدُ ذلك طَريقًا لنفْسِه في التَّشبيهِ إلَّا أنْ يُشبِّهَها بنفْسِها؛ لأنَّها
https://dorar.net/tafseer/20/14عليه ذلك الخوفُ بالأمْنِ والفرَحِ. ويَجوزُ أنْ يكونَ التعريفُ في الوجوهِ عِوضًا عن المضافِ إليه، ويُرادَ
https://dorar.net/tafseer/20/16: 109). [النمل: 14].2- في قَولِه تعالى: وَزَيَّنَ لَهُمَ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ أنَّه أضاف
https://dorar.net/tafseer/29/121- قوله تعالى: وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ
https://dorar.net/tafseer/21/16الأوَّلَ لا يَلْزَمُ أنْ يُقارِنَه ولا أنْ يَعْتَقِبَه، بَل قد يُجوزُ أنْ يتأخَّرَ، نَحْوَ: إنْ أَسْلَمتَ
https://dorar.net/tafseer/9/22]، ثمَّ إنَّه تعالى أردَفَه بقوله: لَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا
https://dorar.net/tafseer/17/6لَهُمُ اللَّهَ أنَّ الأوْلَى عدَمُ الاستئذانِ حتى وإنْ كان للإنسانِ شأنٌ؛ لأنَّ الأمرَ بالاستغفارِ دليلٌ
https://dorar.net/tafseer/24/19بعِبادتِهم [1046] يُنظر: ((فتح الرحمن)) للأنصاري (ص: 314). . الثاني: أنَّ تكذيبَهم لهم
https://dorar.net/tafseer/16/19، وأنَّه تبيانٌ لكلِّ شيءٍ، فقال: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ، وذكَرَ أشياءَ
https://dorar.net/tafseer/16/22حيان)) (7/245)، ((تفسير أبي السعود)) (5/258). ، وهو مقولُ قولٍ محذوفٍ، بقرينةِ أنَّ هذا الكلامَ
https://dorar.net/tafseer/19/3التَّعظيمِ؟الجوابُ مِن وُجوهٍ:الوَجهُ الأوَّلُ: أنَّه لَمَّا كانت التَّكنيةُ قد تكونُ اسمًا، خَرَج عن إفادةِ
https://dorar.net/tafseer/111/1وسلَّم بوَجهِه، فقال: "أمَا إنِّي سأُحدِّثُكم ما حبَسَني عَنكُم الغداةَ"، أي: سأُخبِرُكم ما أخَّرني عنكم
https://dorar.net/hadith/sharh/36244الظهارُ أنْ يَقولَ أحَدُهم لزَوجتِه: أنتِ عليَّ كظَهرِ أُمِّي أو أُختي، وكان العرَبُ قبلَ الإسلامِ
https://dorar.net/hadith/sharh/36265تَدرُسَ الأسديُّ أنَّه سَمِعَ مَن يَسألُ جابرَ بنَ عبدِ اللهِ رَضيَ اللهُ عنهما عنِ الوُرودِ، وهو وُرودُ
https://dorar.net/hadith/sharh/6490اللهُ عليه وسلَّمَ حتى ماتَ، "وقَرَنَهُ بسَيْفِهِ"، أيْ: حَفِظَهُ معَ سَيْفِهِ، وفي هذا إشارةٌ إلى أنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/149755- رَسولُ اللهِ قَومَه"، بمَعنى أنَّه الآنَ وَجَدَ أنصارًا غَيرَنا مِن قَومِه وأهلِه، "فمَشى سَعدُ بنُ
https://dorar.net/hadith/sharh/148948، حَرُمَ عليه نِكاحُهنَّ، وإن كُنَّا نَعلَمُ أنَّ نِكاحَ الأجنَبيَّاتِ ليس بحَرامٍ، لَكِن لَمَّا اختَلَطَت
https://dorar.net/osolfeqh/134مِن رَحمةِ اللهِ بعِبادِه في الآخِرةِ: أنَّه جعَلَ الشَّفاعةَ رَحمةً منه لِمَن يشاءُ
https://dorar.net/hadith/sharh/89082عِدَّةُ ذاتِ الحَيضِ إذا انقطَعَ حَيضُها لِغَيرِ عارِضٍ يُعرَفُ: أنْ تمكُثَ سَنةً مِن انقِطاعِ
https://dorar.net/feqhia/4997