، ورأيت جادَ الحقُّ، ومررت بجادَ الحقُّ، وقيل: هو مبني لا معرب [62] . وذكر ابن مالك: أنَّ
https://dorar.net/article/221، ورأيت جادَ الحقُّ، ومررت بجادَ الحقُّ، وقيل: هو مبني لا معرب [62] . وذكر ابن مالك: أنَّ
https://dorar.net/article/221، وإنَّا لنجدُ منه ريحَ المسكِ الأذفرِ ، فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ! أهو هو ؟ قال : نعم . إنَّه لمملوكٌ لبني
https://dorar.net/h/i0qlGZd4بِالعُرْوَةِ الوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ [لقمان:22].بَيَّنُ اللهُ تعالى أنَّ مَن يُخلِصْ
https://dorar.net/aqeeda/339الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ [الكهف:58]؛ فإنَّ الآيةَ الثَّانيةَ دَلَّت على أنَّ الرَّحيمَ هو المتَّصِفُ
https://dorar.net/aqeeda/449غَوَى * وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى [النجم: 1-4]، وقد يَزيدُ عَدَدُ
https://dorar.net/arabia/2864؛ أو كان الحَذْفُ للبِناءِ في الأمْرِ: اغْزُهْ، وارمِهْ، واخشَهْ، ويَجوزُ أنْ تَقفَ بغيرِ هاءِ السَّكْتِ، تقولُ
https://dorar.net/arabia/1397عامَّةٍ يُمكِنُ أنْ تُطبَّـقَ على كلِّ اللُّغاتِ، فحاولوا وَضْعَ ما يُسمَّى بالقَواعِدِ
https://dorar.net/arabia/2367الأَضْحَى. الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّة 1- عن أبي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عنه: ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/feqhia/1777من الشُّبَهِ وذلك لِمَا صحَّ عنه صلَّى الله عليه وسَلَّم أنَّه قال: ((إنَّ الله طيِّبٌ لا يقبَلُ
https://dorar.net/feqhia/2874اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران: 97] وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ الله عَزَّ وجَلَّ لَمَّا قال: مَنِ
https://dorar.net/feqhia/2901، مُطهِّرٌ لغَيرِه ثمرة المسألة: أنَّ جميعَ المياهِ التي في الحياض والبِرَك، في الحماماتِ والطُّرقاتِ، وعلى
https://dorar.net/feqhia/18أو الأظافر؛ هل يتمُّ حَرقُها، أم وَضعُها في الترابِ؟ فأجاب: (ذهب بعضُ أهل العلم أنَّه ينبغي للإنسانِ
https://dorar.net/feqhia/203: (وأمَّا محل الرَّفْع فقال الشافعيُّ في الأم، ومختصر المزني، والأصحابُ: يرفع حَذْوَ منكبيه، والمراد أنْ
https://dorar.net/feqhia/909الخَطَّابِ وأبي مُحَمَّدٍ وغَيرِهم. قال: وقال الشَّيخُ تَقيُّ الدِّينِ رَحِمَه اللهُ في فتاويه: إنَّه ظاهِرُ
https://dorar.net/feqhia/7007الحضارة المادية التي تسود العالم. إنَّها حضارة تؤمن بالجسد، ولا تؤمن بالروح، وتؤمن بالحياة العاجلة
https://dorar.net/article/13131- قَولُه تعالى: وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ
https://dorar.net/tafseer/10/15ذلك على اختصاصِ الآياتِ المذكورةِ بشَياطينِ الجِنِّ؟ فالجوابُ: أنَّ الآيةَ المذكورةَ وغيرَها تَشمَلُ بدَلالتِها
https://dorar.net/tafseer/15/4يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أنَّ الله غنيٌّ عن العِباد؛ فلو ارتدَّ قومٌ جاء الله بقومٍ آخرينَ؛ كما قال الله
https://dorar.net/tafseer/5/19إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلَالًا بَعِيدًا (167)مُناسبةُ
https://dorar.net/tafseer/4/43: ((تفسير ابن عُثيمين - الفاتحة والبقرة)) (2/371). .3- أنَّ الميقات المعتبرَ هو الذي وضَعه الله للناس
https://dorar.net/tafseer/2/33كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ
https://dorar.net/tafseer/3/27الَّتي كانَ يَذكُرُها أبوه، بَيْدَ أنَّ الأُسلوبَ مُخْتلِفٌ، ففَهِمَ العُلَماءُ أنَّه كانَ يَضَعُها
https://dorar.net/arabia/5852لِسُلَيْمَانَ بنِ فَهْدٍ المَوْصِلِيُّ.سَبَبُ اشْتِغَالِه بعِلْم التَّصْرِيفِ:سَبَبُ ذلك أَنَّه كَانَ يقْرَأ
https://dorar.net/arabia/5437، ويَعتَقِدونَ أنَّ الأغاخانَ من نَسلِ فاطِمةَ بنتِ الرَّسولِ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، ويَقولونَ بعِصمَتِه
https://dorar.net/frq/2133إنَّ ما يفعَلُه الشِّيعةُ في المَآتِمِ والحُسَينيَّاتِ، مِثلُ اللَّطمِ والنِّياحةِ والضَّربِ حتَّى
https://dorar.net/frq/1778عليه وسلَّم: ((إنَّ المُقسِطينَ عِندَ اللهِ على مَنابرَ مِن نورٍ عن يمينِ الرَّحمَنِ -وكِلْتا يدَيه يمينٌ
https://dorar.net/alakhlaq/1940قَبلَ مَوتِه:عن عبدِ اللهِ بنِ دينارٍ، عن عبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما، ((أنَّ رَجُلًا
https://dorar.net/alakhlaq/437عَبَّاسٍ: يُريدُ: ومَن يَيأسُ مِن رَحمةِ رَبِّه إلَّا المُكذِّبونَ، وهذا يدُلُّ على أنَّ إبراهيمَ لم يكُنْ
https://dorar.net/alakhlaq/51991- في قَولِه تعالى: الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ أنَّ
https://dorar.net/tafseer/43/12