الباقِرِ، وأقَلُّ من ذلك عن عَليٍّ رَضيَ اللَّهُ عنه، ونادرًا ما يذكُرُون فيها حديثًا عن النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/frq/1603الباقِرِ، وأقَلُّ من ذلك عن عَليٍّ رَضيَ اللَّهُ عنه، ونادرًا ما يذكُرُون فيها حديثًا عن النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/frq/1603: هو: حمْلُ جُزئيٍّ على جُزئيٍّ آخَرَ في حُكمِه؛ لاشتراكِهما في عِلَّة الحُكمِ؛ لأنَّ ذلك الحُكمَ يلزمُ
https://dorar.net/tafseer/46/10بها أبلَغُ السُّورتَينِ في التَّخويفِ والإنذارِ، وعلى ذلك بُنِيَت سُورةِ (النازعاتِ)، ألَا تَرى قولَه: يَوْمَ
https://dorar.net/tafseer/79/4بالتَّكذيبِ دونَ نظَرٍ، وعلى آياتِ اللهِ بالجَحْدِ دونَ تدبُّرٍ [114] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/62/2عليهِ مِنَ الكُفرِ والضَّلالِ كأنْ لم يَسمَعوا شيئًا يزجُرُهم عن ذلكَ [1037] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/26/12كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا [النساء: 41]، والشَّهيدُ إنَّما يُقبَلُ
https://dorar.net/tafseer/19/8لِيَزْدَادُوا إِثْمًا [آل عمران: 178]. وقيل: المُرادُ به: الدُّعاءُ بالمدِّ والتَّنفيسِ، وعلى اعتبارِ الاستقرارِ
https://dorar.net/tafseer/19/13الأنبياءِ واستغفارِهم؛ كقَولِه: فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ [البقرة: 37
https://dorar.net/tafseer/26/6الضَّيرِ. وقيل: هو تَعليلٌ للعِلَّةِ المُتقدِّمةِ [359] يُنظر: ((تفسير البيضاوي)) (4/139
https://dorar.net/tafseer/26/4من الأهوالِ ما لا يفي به المقالُ، وعليه فقولُه لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ اعتِراضٌ مُقرِّرٌ لمَضمونِ
https://dorar.net/tafseer/56/1: فُلانٌ جَحَدَني الإحسانَ إليه، ونَسِيَ الثِّيابَ الَّتي عليهِ، والمالَ الَّذي معه، والدَّارَ الَّتي
https://dorar.net/tafseer/36/14كثير)) (6/271). .كما قال تعالى: قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ
https://dorar.net/tafseer/29/8أصْلُه: بالجانبِ الغربيِّ، وعلى الثَّاني أصْلُه: بجانبِ المكانِ الغربيِّ، والتَّرجيحُ بيْنَ القولَينِ
https://dorar.net/tafseer/28/9لم تَظْهَرْ فيه العلَّةُ الغائِيَّةُ، كقولِه: فَالْتَقَطَهُ آَلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا
https://dorar.net/tafseer/22/4، وما في (الزُّمَرِ) تقدَّمَه أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ [الزمر: 49]، فناسَبَ ذِكْرُ العِلْمِ [472] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/30/8لِمَا تُفيدُه اللامُ مِن معنى العِلَّةِ، أي: اشرحْ صدري لأجْلي، ويَسِّرْ أمْري لأجلي، وهي اللامُ
https://dorar.net/tafseer/20/4الأمرِ؛ وعليه فالآيةُ كقولِه تعالَى: وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ
https://dorar.net/tafseer/40/6الزَّوجاتِ، وأنَّه يبقى في حُرِّيةِ نَفْسِه، إن شاء أعطى، وإن شاء مَنَع مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ
https://dorar.net/aqeeda/3353). . وقال محمَّدُ بنُ علي بن غريب: (أهلُ القِبلةِ هم أهلُ الإسلامِ، وهو الاستسلامُ والانقيادُ لله وَحْدَه
https://dorar.net/aqeeda/302، أو لأنَّه كان من أهلِ الذِّمَّةِ) [2679] يُنظر: ((شرح المصابيح)) (5/ 594-596). .وقال علي
https://dorar.net/aqeeda/1935] يُنظر: ((شرح المشكاة)) (8/2574). . وقال عَلِي القاري: (المَعنى: من فارَقَ ما عليه الجَماعةُ بتَركِ
https://dorar.net/aqeeda/3117)) (1/112). .وقال علي القاري: (التمائِمُ جمعُ تميمةٍ، والمرادُ بها التعاويذُ التي تحتوي على رُقَى
https://dorar.net/aqeeda/3037ما لم يقترِنْ به التعظيمُ، كتعظيمِ اللهِ، فيكونُ شِركًا ظاهرًا، وعلى كلِّ حالٍ فهو من الشِّركِ الأصغَرِ عند عدمِ
https://dorar.net/aqeeda/3040في ذلك، وعليه تدُلُّ آثارُ الشَّريعةِ التي يطولُ سَرْدُها) [1649] يُنظر: ((أحكام القرآن)) (3/ 162
https://dorar.net/aqeeda/2805على المقدورِ، وعلى فِعلِ المقَدِّرِ وهو اللهُ تعالى، أما بالنسبةِ لفِعلِ المقَدِّرِ فيجبُ على الإنسانِ الرِّضا
https://dorar.net/aqeeda/2509هو المَعْنى الآخَرُ.ومنه -كما قُلنا- إطْلاقُ اليدِ وإرادةُ النِّعمةِ؛ تقولُ: لِفُلانٍ عليَّ يدٌ، أيْ: نِعْمةٌ
https://dorar.net/arabia/1841ودبَّ دبيبُهاإلى مَوضِعِ الأسْرارِ قلتُ لها: قِفِيمَخافَةَ أنْ يَسطوْ عليَّ شُعاعُهافيُطلِعَ نُدْماني
https://dorar.net/arabia/1939مالكًا والشافعيَّ وأحمد وإسحاق وأبا ثور وداود ابن علي وجمهور أهل العلم قالوا: لا صلاةَ إلَّا بفاتحةِ
https://dorar.net/feqhia/923