اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (23).يَا
https://dorar.net/tafseer/9/9اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (23).يَا
https://dorar.net/tafseer/9/9على الكشاف)) (10/625). . وعلى القولِ بتَخصيصِ الاستِعاذةِ بحالِ الصَّلاةِ وقِراءةِ القُرآنِ، أو حالِ
https://dorar.net/tafseer/23/14}، وقيلَ: هو الجَنَّةُ، وقيل: جَماعةُ الأنْبياءِ الَّذين يَسكُنونَ أعْلى عِلِّيِّينَ. وعندَ انْتِشارِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150639في تَطويرِ مَنهَجِ البَحثِ والدِّراسةِ، وعلى رأسِها الدِّراساتُ الَّتي قام بها العالِمُ السُّويسريُّ دي
https://dorar.net/arabia/2414عليٌّ، فأنكَحَني وخاصَمتُ إليه، وكان أبي يَزيدُ أخرج دَنانيرَ يَتَصَدَّقُ بها، فوضَعَها عِندَ رَجُلٍ
https://dorar.net/qfiqhia/248إذا كان بفعلٍ يُخافُ منه حدوثُ مُضاعفاتٍ أشدَّ مِن العلَّةِ المُرادِ إزالتُها.ينظر: ((مجلة المجمع)) (عدد: 7) (3
https://dorar.net/feqhia/1889العطاءَ والصَّدقةَ فَعَلَتْ من ذلك ما لم يُجحِفْ، وعلى ذلك عادةُ النَّاسِ، وهذا معنى قولِه صلَّى الله
https://dorar.net/feqhia/2614الحَجِّ.الأدلَّة:أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ:1- قال اللهُ تعالى: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ
https://dorar.net/feqhia/2893. وصَفْدَرُ: لفظٌ فارِسيٌّ من ألقابِ عَليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه عِندَ الشِّيعةِ، ومعناه: مقتَحِمُ الصَّفِّ، وقد
https://dorar.net/frq، وهي الأسفار التي لم يعترف بشرعيتها إلا على مراحل وعلى امتداد أكثر من ثلاثة قرون. إن كلمة (قانون
https://dorar.net/adyan/418المشتركِ المستعمَلِ في معنييه على وجهٍ لا تعارضَ فيه، قال: (فالقرآنُ بيِّنٌ والقرآنُ أيضًا مظهِرٌ. وعلى
https://dorar.net/tafseer/27/1)) للشنقيطي (7/251). قال الواحدي: (قال الكَلْبيُّ ومُقاتِلٌ: يعني: عندَ القِتالِ. وقيل: علي الإسلامِ
https://dorar.net/tafseer/47/3-على ما ذهب إليه كثيرٌ مِن النَّحْويِّينَ- وإنَّما معناه ما ذكَرْنا مِن أنَّ الأمرَ بالعبادةِ لأجْلِ أن يفعلَ
https://dorar.net/tafseer/39/5لا تُعلَمُ كيفيَّتُه، ولا يُسألُ عنها، كسائِرِ صِفاتِه...وقد ذَهَبَ أهلُ التَّعطيلِ إلى أنَّ المُرادَ بإتيانِ
https://dorar.net/aqeeda/2100/ بَيَّنونة وكَيْوَنُونَة) لا فُعْلَولَة -كما ذهَب الكُوفِيُّونَ [1830] يُنظر: ((المساعد)) لابن
https://dorar.net/arabia/1364له عِلَّة, وأمَّا كونه على شرط البخاري فلا. ووثَّق رجالَ إسناده الشوكانيُّ في ((نيل الأوطار)) (3/360
https://dorar.net/feqhia/1716وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - هو استِئنافٌ ابتدائيٌّ بذِكرِ صِفةٍ عَظيمةٍ مِن صِفاتِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/57/1* وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الخِطابُ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/37/16عَلِي القاري: ( ((من بايَعَ إمامًا فأعطاه)) أيِ الإمامُ إيَّاهُ أو بالعَكسِ ((صَفقةَ يَدِه
https://dorar.net/aqeeda/3248على الباطنيَّةِ، وأنَّه وكتابَ ابن رزام الطَّائي في عصرٍ واحدٍ، ولا عِبرةَ بما ذهب إليه بعضُ الكُتَّابِ في تقديمِه
https://dorar.net/article/2048الترمذي، وقال الحاكم (3/14): صحيح على شرط الشيخين. ووافقه الذهبي، وصحَّحه البغوي في ((شرح السنة)) (4
https://dorar.net/alakhlaq/265، فيَدخُلُ في ذلك الكُفَّارُ وعُصاةُ المؤمنينَ. وممَّن ذهب إلى هذا المعنى في الجملةِ: الرازيُّ، وابنُ جُزَي
https://dorar.net/tafseer/82/21- ليس المزَّمِّلُ باسمٍ مِن أسماءِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ولم يُعرَفْ به كما ذهَبَ
https://dorar.net/tafseer/73/1، ويكرم دمهم في عينيه، ويعيش ويعطيه من ذهب شبا، ويصلّي لأجله دائماً، اليوم كله يباركه، تكون حفنة بر
https://dorar.net/adyan/546تشبيهًا) [297] أخرجه الذهبي في ((العلو)) (ص: 172). .وقال عبدُ الرَّحمنِ بنُ حَسَن آل
https://dorar.net/aqeeda/3014)) للبهوتي (1/446)، ((المجموع)) للنووي (4/58). وذهب الشافعية: إلى أنه يستحب ولا يتأكد في حقه. ينظر: ((المجموع
https://dorar.net/feqhia/1192، ولا دَمَ عليها، وهو قول عامَّةِ أهلِ العِلمِ من الصحابة، فمَن بعدَهم، وإليه ذهب مالك والأوزاعي والثوري
https://dorar.net/feqhia/3092