اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا [البقرة: 158] ولو كانت كما تقولُ، لكانت: فلا جُناحَ
https://dorar.net/feqhia/3002اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا [البقرة: 158] ولو كانت كما تقولُ، لكانت: فلا جُناحَ
https://dorar.net/feqhia/3002على صِدْقِه وعلى ثُبوتِ رِسالتِه. وظُهورُ المُعجِزةِ مُتَوقِّفٌ على اتِّصافِ المُرسِلِ بالقُدْرةِ مَثَلًا
https://dorar.net/frq/250فَاسِقُونَ يقولُ: ولكِنَّ كثيرًا منهم أهلُ خُروجٍ عن طاعةِ اللهِ إلى معصيتِه، وأهلُ استِحلالٍ لمِا حَرَّم
https://dorar.net/aqeeda/2965، عَبْقريَّةُ عُمَرَ، عَبْقريَّةُ عُثمانَ، عَبْقريَّةُ عَلِيٍّ"، كما كَتَب في الموضوعاتِ العامَّةِ، مِثْلُ
https://dorar.net/arabia/6256للتَّعليلِ، فيَتعيَّنُ الباقي للعِلِّيَّةِ. والتَّقسيمُ يكونُ قبْلَ السَّبرِ؛ لأنَّه تَعدادُ الأوصافِ
https://dorar.net/tafseer/38/13)) (5/98): رجاله رجالُ الصحيح. وقوَّى إسنادَه الذهبيُّ في ((المهذب)) ( 2/963)، وقال ابن القيم
https://dorar.net/feqhia/1243تأويلِها، كما قال تعالى: مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ
https://dorar.net/tafseer/10/15ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِيَ أَحْسَنَ.أي: ثمَّ آتَيْنا مُوسى التَّوراةَ
https://dorar.net/tafseer/6/41على إثباتِ الإلهِ، وعلى إثباتِ كَونِه عادِلًا رَحيمًا، وعلى إثباتِ البَعثِ والقيامةِ؛ بنى عليه تفاريعَ
https://dorar.net/tafseer/46/2عُلُوِّ الشَّأنِ بحيثُ لا يَحتاجُ في بَيانِه إلى الاستِشهادِ عليهِ بالإقسامِ بغَيرهِ؛ بل هُو بذاتِه كافٍ
https://dorar.net/tafseer/43/1تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ
https://dorar.net/tafseer/35/11بأعْراضِ المُسلِمين] [عُرِضَت عَليَّ الجنَّةُ والنَّارُ آنِفاً في عُرْض هذا الحائط] [فإذا عُرْضُ وجْهِه
https://dorar.net/ghreeb/2447والآحادِ، المتلَقَّاةِ بالقَبولِ. وعلى هذا كان الصَّحابةُ والتَّابِعونَ ومَن تَبِعَهم بإحسانٍ، فخَبَرُ
https://dorar.net/aqeeda/420المَيِّتَ القَبرَ حين يَضَعُه في قَبرِه: بِاسْمِ اللهِ، وعلى مِلَّةِ رَسولِ اللهِ، أو على سُنَّةِ رسولِ الله
https://dorar.net/feqhia/2009المُرادُ به التَّفاوُتَ مِن جهةِ الخِلقةِ"، وعليه فيَبطُلُ استِدلالُكم بالآيةِ.وأيضًا: فإنَّ أوَّلَ
https://dorar.net/frq/728)) (1/ 98- 100)، ((البحر المحيط)) (6/ 201). وغَيرُهما. وعليه جَماهيرُ العُلَماءِ [497
https://dorar.net/osolfeqh/338). وقد أشرف عليها فضيلة العلامة أ.د. علي جمعة مفتي الديار المصرية. وقد أجازت الجامعة البحث بتقدير
https://dorar.net/article/1726على الحركةِ قولُه تعالى: {وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ
https://dorar.net/article/1026: ادِّعاؤُهم أنَّ الملائِكةَ بناتُ اللهِ. ومِمَّن ذهب إلى هذا المعنى: ابنُ جرير، والواحديُّ. يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/53/3التي تشتمِلُ على غَيرِ الأحاديثِ والآثارِ، وعليه فلا يمكنُ أن تكونَ رسالةُ (الرَّدِّ) مِن تصنيفِه. قال
https://dorar.net/article/2075. فالحاقَّةُ إذنْ بمعنى الحقِّ، كما يُقالُ: مِن حاقِّ كذا، أي: مِن حقِّه. وعلى الوجهَينِ فيَجوزُ أنْ يكونَ
https://dorar.net/tafseer/69/1، أعني: توحيدُ الإلَهيَّةِ) [477] يُنظر: ((شرح الطحاوية)) (1/ 21 - 24). . وقال علي
https://dorar.net/aqeeda/283لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ
https://dorar.net/article/1228أن انتَهَبَ وانتَهَكَ حُرُماتِ البِلادِ التي مَرَّ عليها كُلِّها وحاصَرَها عامَ 290هـ، إلَّا أنَّه عَجزَ
https://dorar.net/frq/2196؛ ولهذا حَرَّمَ اللهُ على هذه الأمَّةِ الأشرِبةَ المُسكِرةَ؛ صِيانةً لِعُقولِها [782] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/16/15على أنَّ العَقْرَ مُتمكِّنٌ منها، وثابتٌ لها؛ فلذلك حُرِمَ من الولدِ منها [64] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/19/1على المؤمِنِ أن يحِبَّ ما شرعه اللهُ، وأن يواليَ على ذلك، وأن يحذَرَ ما حَرَّمه الله، وأن يواليَ
https://dorar.net/aqeeda/2888: ((... فإنَّ اللهَ حرَّم على النَّارِ مَن قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، يبتغي بذلك وَجْهَ اللهِ)) [32] أخرجه
https://dorar.net/aqeeda/39