: وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ [المؤمنون: 22]؛ فانتقَلَ إلى الاعتبارِ بآيةِ فُلكِ نُوحٍ
https://dorar.net/tafseer/23/12: وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ [المؤمنون: 22]؛ فانتقَلَ إلى الاعتبارِ بآيةِ فُلكِ نُوحٍ
https://dorar.net/tafseer/23/12أَفَمَنْ هُوَ قَآئِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَجَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء قُلْ سَمُّوهُمْ
https://dorar.net/tafseer/13/10). .عن حُذيفةَ بنِ اليَمانِ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((فُضِّلْنا علَى
https://dorar.net/aqeeda/1122رَبيعةُ بنُ أبي عبدِ الرَّحمنِ عن قَولِه: اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ [الأعراف: 54]: كيف استوى؟ قال
https://dorar.net/aqeeda/426وجَلَّ: وَإِنْ مِنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا، والمَعنى: أنَّه
https://dorar.net/aqeeda/2093بالسُّنَّةِ النَّبَويَّةِ مُضطَلِعًا، وعلى ما جمعَتْه طُرُقُ أهلِ الحَديثِ مُطَّلِعًا...، وهو يَعلَمُ مِقدارَ
https://dorar.net/arabia/2888في ((تهذيب السنن)) (2/416)، وقال: متلقًّى بالقَبول لا عِلَّة له. وصحَّحه الألباني في ((صحيح سنن الترمذي
https://dorar.net/feqhia/901بجهله، والعالم بعلمه!وعلى مسلككم أيضًا: فالعذر يصح أن يُنزَّل على حالاتٍ معينة، لا أن يقال عن كلِّ
https://dorar.net/article/2103ومَغارِبَها، وإنَّ أمَّتي سيبلُغُ مُلْكُها ما زُوِيَ لي منها، وأُعطيتُ الكَنزَينِ: الأحمَرَ والأبيضَ، وإنِّي
https://dorar.net/tafseer/24/16السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [الأنعام: 114-115].وقال عزَّ وجلَّ: وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/11/1وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ.مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبلَها:أنَّ
https://dorar.net/tafseer/24/7وَلِيتَ فعدَلْتَ، ثمَّ شَهادةٌ»، فردَّ عليه عُمَرُ رَضيَ اللهُ عنهُ: وَدِدتُ أنَّ ذلكَ كَفافٌ، لا عَليَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/150610طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى
https://dorar.net/aqeeda/394تَقُومَ مِنْ مَقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ * قَالَ الَّذي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ
https://dorar.net/arabia/1685; الحمدُ لله ربِّ العالمينَ، والصَّلاة والسَّلام على خاتَم النبيين، وعلى آله وصَحْبِه والتابعين، وتابعيهم
https://dorar.net/article/1841طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ.أي: يا أيُّها النَّبيُّ -وأمَّتُه تبَعٌ له- إذا أردْتُم
https://dorar.net/tafseer/65/1!- هذا من المحالِ، بل نُهُوا عن تحَرِّي دُعاءِ اللهِ عند قَبْرِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.ولَمَّا رأى عليُّ بنُ
https://dorar.net/aqeeda/3081). وممَّن ذهب إلى أنَّها مُحكَمةٌ غيرُ مَنسوخةٍ: ابنُ جرير. وذلك بناءً على أنَّ المرادَ بالسَّكَرِ: كُلُّ
https://dorar.net/tafseer/16/15صَبَرْنَا مَا لَنَا مِنْ مَحِيصٍ [إبراهيم: 21]، أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ [ص: 6]، أو قال
https://dorar.net/alakhlaq/1807إِنَّا إِذًا لَفِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ * أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ
https://dorar.net/tafseer/54/4)) (17/172). ؟فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آَذَنْتُكُمْ عَلَى سَوَاءٍ وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ أَمْ
https://dorar.net/tafseer/21/22، وهو ناظِرٌ إلى قولِه: وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ [الحجر: 6
https://dorar.net/tafseer/15/10الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ
https://dorar.net/tafseer/39/12أو مملوكةً له، وعلى التقديرين فلو لم يكُنْ قَتْلُهَا جائزًا لبيَّن النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم له أنَّ
https://dorar.net/aqeeda/2905عليه وآلِه وصَحْبِه وسلَّمَ، والنَّبيِّينَ مِن قَبْلِه. وعلى الإنسانِ أنْ يَعتَمِدَ على اللهِ جَلَّ وعَلا
https://dorar.net/article/2032شَرْقِيَّ دِمَشْقَ، بيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ، وَاضِعًا كَفَّيْهِ علَى أَجْنِحَةِ مَلَكَيْنِ، إِذَا طَأْطَأَ
https://dorar.net/aqeeda/1949لِرَبِّ الْعَالَمِينَ [المطففين: 5-6].الثَّاني: قيامُ الأشهادِ الذينَ يَشهَدونَ للرُّسلِ وعلى الأمَمِ
https://dorar.net/aqeeda/1998سُبحانَه: قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإسْمَاعِيلَ
https://dorar.net/aqeeda/2886: ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ [غافر: 12]، وعلى قولِه عَقِبَ ذلك: وَمَا
https://dorar.net/tafseer/40/16