الله- له، من حيث هو دينُ اللهِ وشرعُه، وحلالُه وحرامُه؛ فكانت قراءةً "مضبوطة" و "واعيَة
https://dorar.net/article/258الله- له، من حيث هو دينُ اللهِ وشرعُه، وحلالُه وحرامُه؛ فكانت قراءةً "مضبوطة" و "واعيَة
https://dorar.net/article/258إذا استحالت صِفاتُها بطَل عنها اسمُها الذي به ورد ذلك الحُكمُ فيه, وانتقل إلى اسمٍ آخَرَ واردٍ على حلالٍ طاهرٍ
https://dorar.net/feqhia/13آياتُه، أي: فُسِّرَت معانيه، ففصل بيْنَ حلالِه وحرامِه، وزَجْرِه وأمْرِه، ووَعْدِه ووَعيدِه. وقيل
https://dorar.net/tafseer/41/1الزَّبورِ [738] قال القرطبي: (الزَّبورُ: كِتابٌ ليس فيه حَلالٌ ولا حَرامٌ، ولا فرائِضُ
https://dorar.net/tafseer/17/13حَلالُ المالِ والدَّمِ، وإن قال: أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأشهَدُ أنَّ مُحمَّدًا رسولُ اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/3009، أنَّ رجُلًا قال له: ما تقولُ في الماء؟ قال: حلالٌ. قال: فالتَّمرُ؟ قال: حلالٌ. قال: فالنبيذُ ماءٌ وتمرٌ
https://dorar.net/article/371: لمَّا أُخِذ لتُضرَبَ عُنقُه قال: لقد وضعْتُ فيكم أربعةَ آلافِ حديثٍ، أُحرِّمُ فيها الحلالَ، وأحلِّلُ
https://dorar.net/frq/559، وتحليلُ ما لم يُحلِّلْه؛ لأنَّه لا حرامَ إلَّا ما حرَّمه اللهُ، ولا حلالَ إلَّا ما أحلَّه اللهُ
https://dorar.net/tafseer/49/1: السُّورةُ الَّتي يُذكَرُ فيها الحَلالُ والحرامُ. وممَّن ذهَب إلى هذا المعنى: مقاتلُ بنُ سُلَيمانَ
https://dorar.net/tafseer/47/6، أو أَنَّ الزِّنا والخَمرَ حلالٌ أو أنَّ الخبزَ حرامٌ، ونحو ذلك مما أُجمع عليه إجماعًا قطعيًّا؛ لأنَّ
https://dorar.net/aqeeda/2730بِدْعةٌ أو حَرامٌ، وإنَّ العَبْدَ إن لَقِيَ اللهَ عَزَّ وجَلَّ بكلِّ ذَنْبٍ سِوى الشِّرْكِ خَيْرٌ له مِن
https://dorar.net/frq/216الحلالَ، وحَرَّمت الحرامَ، ووقَفْتَ عند الشُّبُهاتِ، وسارَعْتَ في الخيراتِ) [186] يُنظر
https://dorar.net/aqeeda/2551). واختار الرَّازيُّ أنَّ الحِكمةَ: هي الفرائضُ، واختار السَّمَرْقَنْديُّ أنَّها الحلالُ والحرامُ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/62/1واجِبٌ، والبَيعُ حَرامٌ [190] يُنظر: ((الفتاوى الكبرى)) لابن تيمية (2/274). .16- قَولُ
https://dorar.net/tafseer/62/3أبو مالك. والرَّابعُ: أنَّه قَولُ المُشرِكينَ في الأنعاِم: هذا حلالٌ، وهذا حرامٌ. قاله الزَّجَّاجُ
https://dorar.net/tafseer/22/11: ذكرتُ في كتابي وربما كررتُه أكثر من مرة، أن الحكم على مسألة ما بأنه بدعة يشابه الكلام على مسائل الحلال
https://dorar.net/article/1504، فقال: وما تَصنَعُ بذاكَ، ولَيسَ فيه حَلالٌ ولا حَرامٌ؟! وقَد كتَبتُ مَعَ خَلَفٍ حَيثُ كتَبَهُ، فكَتَبتُ
https://dorar.net/aqeeda/3319وغَوامِضِه ومُشكِلاتِه، ومَعانيه وجِهاتِه، ونُزولِه وأخبارِه، وقِصَصِه وآثارِه، وحُدودِه وأحكامِه، وحَلالِه
https://dorar.net/frq/1931والسُّننَ، والحَلالَ والحَرامَ، حَتَّى قَبضَهمُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ رِضوانُ اللهِ ومَغفِرَتُه ورَحمَتُه
https://dorar.net/aqeeda/3315من المسلمين؛ بل استعمالُ مَن هو دونهم في الكِفاية أنفعُ للمسلمين في دِينهم ودُنياهم، والقليلُ من الحلال
https://dorar.net/article/1705حلالٍ، يُريدُ بذلك الفخرَ والرِّياءَ؛ لم يَزِدْه اللهُ بذلك إلَّا ذُلًّا وهوانًا، وأقامَه اللهُ بقدْرِ
https://dorar.net/h/m1lThE0N، فلا حرج على أوليائها فيما تفعله في نفسها من تزيُّن وتطيُّب ونِكاح حلال، وغير ذلك ممَّا أباحه الله
https://dorar.net/tafseer/2/40الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ
https://dorar.net/tafseer/42/6المَذكورينَ مُباحةٌ وأموالُهم حَلالٌ أم لا؟ وإذا جاهَدَهم وليُّ الأمرِ-أيَّدَه اللهُ تعالى بإخمادِ باطِلِهم
https://dorar.net/frq/2285والتَّحَدِّي، ولتَعليمِ الأحكام، وتَمييزِ الحَلالِ مِنَ الحَرامِ، وأنَّه لا نَقصَ فيه ولا تَحريفَ ولا زيادةَ
https://dorar.net/frq/1834أمرَ النَّفقة في سبيله، كذلك يُبيِّن لكم الآياتِ التنزيليَّة والكونيَّة، فيعرِّفكم أحكامَها وحلالَها
https://dorar.net/tafseer/2/46الشُّبُهاتِ أو الحرامِ، وكثرةُ الذُّنوبِ.وأمَّا مُزيلاتُ القَسوةِ فمُتعَدِّدةٌ أيضًا؛ فمنها: كثرةُ ذِكرِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/57/4