عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا [مريم: 8-9]، فقال: هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ
https://dorar.net/arabia/1689عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا [مريم: 8-9]، فقال: هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ
https://dorar.net/arabia/1689فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ
https://dorar.net/tafseer/7/22السُّنَّةِ عنِ ابنِ عَبَّاسٍ، عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: ((إنَّ اللهُ وضَعَ عن أمَّتي
https://dorar.net/feqhia/6790رَسولَ اللهِ، ذهَب أهلُ الدُّثُورِ بالدَّرَجاتِ العُلى والنَّعيمِ المُقيمِ. فقال: وما ذاك؟! قالوا
https://dorar.net/tafseer/50/7بنَفيٍ أو إثباتٍ، وعلى ذلك يجِبُ عليكم السُّكوتُ عمَّا سكَت عنه النَّقلُ.قال ابنُ القيِّمِ: (اعلَمْ أنَّ
https://dorar.net/frq/684الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ
https://dorar.net/article/522أَتَى أَصْحَابِي مَا يُوعَدُونَ، وَأَصْحَابِي أَمَنَةٌ لِأُمَّتِي، فَإِذَا ذَهَبَ أَصْحَابِي أَتَى
https://dorar.net/aqeeda/2520وأخَذَها لِنَفْسِه، "ولم يُعطِه المَساكينَ، حتى جَمَعَ سَبعَ قِلالٍ مِن ذَهَبٍ ووَرِقٍ" والقِلالُ: آنيةٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/150061من عرفة قبل الغروب ولا شيء عليه، بينما ذهب جماهير أهل العلم إلى أن الوقوف إلى ما بعد الغروب واجب، ويلزمه
https://dorar.net/article/588عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ
https://dorar.net/tafseer/43/12، والنَّهيِ عن الشِّركِ والكَذِبِ، والظُّلمِ والفواحِشِ؛ هل أمَر بذلك لحِكمةٍ ومصلحةٍ وعِلَّةٍ اقتضَت ذلك أم
https://dorar.net/frq/300)، وتكلَّم فيه عن كيفيَّة معاملة النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم مع المنافقين واليهود، وعلى وثيقة المدينة
https://dorar.net/article/1705اعتِبارُ العِلَلِ في الأحكامِ إذا أمكَنَ؛ لأنَّه تعالى نبَّه على العِلَّةِ في هذه الأوقاتِ الثَّلاثةِ مِن
https://dorar.net/tafseer/24/171- قولُه تعالى: وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ
https://dorar.net/tafseer/28/2: وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ [يوسف: 18]). ((أضواء البيان)) (2/218). ويُنظر: ((تفسير القاسمي
https://dorar.net/tafseer/12/22(16/576). وممن ذهب إلى أنَّ (ما) هنا استفهاميةٌ: ابنُ جريرٍ، ومال إليه ابنُ عطيةَ، واختاره ابنُ
https://dorar.net/tafseer/10/231- قال زُفَرُ: (من قعَد قبلَ وَقتِه ذَلَّ) [1625] ((سير أعلام النبلاء)) للذهبي (8/ 40
https://dorar.net/alakhlaq/3492بنُ أبي حاتِمٍ: ذَكَرَ الحافِظُ الذَّهَبيُّ في ترجَمةِ أبي حاتِمِ الرَّازيِّ أنَّ أبا حاتِمٍ قال: قال
https://dorar.net/alakhlaq/2757أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا [يوسف: 2]. وذهب بعضُهم إلى أنَّ القُرآنَ فيه كَلِماتٌ أعجميَّةٌ، مِثْلُ
https://dorar.net/arabia/29911- قوله تعالى: وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ مَا تَرَكَ عَلَيْهَا مِنْ دَابَّةٍ
https://dorar.net/tafseer/16/14). . كما قال تعالى: وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ
https://dorar.net/tafseer/9/13وُصِفَ بتلك الصِّفةِ في الغائِبِ فحُكْمُه في أنَّه مُسْتحِقٌّ لها لتلك العِلَّةِ حُكْمُ مُسْتَحِقِّها
https://dorar.net/frq/252اللهِ إنِّي كنتُ أدعو أمِّي إلى الإسلامِ، فتأبى عليَّ، فدعوتُها اليومَ فأسمعَتْني فيك ما أكره، فادْعُ
https://dorar.net/alakhlaq/98-وعليه التَّعويلُ- ما قال إمامُ الحرمَينِ: أنَّ الإيمانَ ثابِتٌ في الحالِ قَطعًا مِن غَيرِ شكٍّ
https://dorar.net/frq/1472لنفسِه، وقال: إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ وقال يوسفُ: اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ
https://dorar.net/tafseer/12/12يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ، وهذا ثابتٌ بأدلَّة كثيرة، أوصلها بعضُهم إلى ألف
https://dorar.net/tafseer/4/42]، وأمَّا قَولي: كانا على الحَقِّ، فالحَقُّ عليٌّ عليه السَّلامُ، وقَولي: ماتا عليه، المُرادُ أنَّه لم يتوبا
https://dorar.net/frq/1984مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّه فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَقولُه: قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ
https://dorar.net/tafseer/9/191- قَولُه تعالَى: مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ
https://dorar.net/tafseer/48/9الزُّبَيْرِ رَضِيَ اللهُ عنهُ قال: كانَ عَلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَومَ أُحُدٍ دِرْعانِ
https://dorar.net/aqeeda/3297