مِن قيامِ حُجَّةِ اللهِ تعالى عليهم، وكذلك إعراضُهم عن استِماعِ المنقولِ عن الأنبياءِ، وقراءةِ الآثارِ
https://dorar.net/tafseer/31/2مِن قيامِ حُجَّةِ اللهِ تعالى عليهم، وكذلك إعراضُهم عن استِماعِ المنقولِ عن الأنبياءِ، وقراءةِ الآثارِ
https://dorar.net/tafseer/31/2قَائِمُونَ فيه وُجوبُ أداءِ كُلِّ أمانةٍ، والوفاءِ بكُلِّ عَهدٍ، والقيامِ بكُلِّ شَهادةٍ تحَمَّلَها الإنسانُ
https://dorar.net/tafseer/70/3هذه الآيةَ لَإِحْدى الكُبَرِ، حكاه ابنُ عيسى. ويحتمِلُ رابعًا: أنَّ قيامَ السَّاعةِ لَإِحْدى
https://dorar.net/tafseer/74/4؟ حيث نابت (ما) عن المَصْدَرِ.- (ما) الشَّرْطيَّة، مِثلُ: ما شئتَ فقُمْ، أي: قُمِ القيامَ الذي تريدُ.- (أيُّ
https://dorar.net/arabia/556قيامِ الاحتِمالِ يُنزَّلُ مَنزِلةَ العُمومِ في الأقوالِ، يَعني: أنَّ الشَّارِعَ إذا أطلَقَ الجَوابَ
https://dorar.net/osolfeqh/1118، والتركية، والقيام بإجراء تحليل سياسي، وأيديولوجي، وفكري، واجتماعي، وثقافي وديني للاتجاهات في منطقة الشرق
https://dorar.net/article/437: ((تفسير ابن عاشور)) (27/103، 104). .- وفيه مُناسَبةٌ حسنةٌ، حيثُ جاء هنا بالفاءِ حيث قال
https://dorar.net/tafseer/53/2وَالْإِنْسِأي: ولقد خَلَقْنا وبثَثْنا لنارِ جَهنَّم كثيرًا مِن الجِنِّ والإنسِ؛ ليصيرُوا إليها يومَ القِيامةِ
https://dorar.net/tafseer/7/43قبل ذلك اليوم) [2]، وحديث أبي سعيد رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (يمرقون من الدين مروق
https://dorar.net/article/1857، وما بيْنَها مِن التَّفاوُتِ في العُقولِ والأفهامِ، وما في تراكيبِ أعضائِها مِنَ الحِكَمِ في وَضعِ كُلِّ
https://dorar.net/tafseer/51/4وَضَعَ ذلك مَوضِعَه في مَحَلِّه القابِلِ له، وهو القلبُ الَّذي لا يكونُ إلَّا عامِلًا، فإذا لم يَعْمَلِ
https://dorar.net/tafseer/92/1لمُشايَعةِ الباقينَ له في ذلك. وإمَّا عن كُلِّهم، ووَضْعُ الموصولِ مَوضِعَ ضَميرِهم؛ لِذمِّهم بما في حيِّزِ
https://dorar.net/tafseer/25/2وضْعَ الكلام مواضِعَه وحَمْلَه محامِلَه، وفُهِمَ من الحكم على أكثَرِهم بعدم العلمِ أنَّ قليلًا منهم
https://dorar.net/tafseer/16/23الآخِرِ.أي: إنَّ المنافقين يقولون بألسنتهم: آمنَّا بالله، وبالبعث يومَ القيامة، قولًا مجرَّدًا ليس معه إيمانٌ
https://dorar.net/tafseer/2/3يومَ القيامةِ كما أخبَرَ اللهُ تعالى عنهم [767] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (20/138، 139
https://dorar.net/tafseer/38/11عبَّاسٍ: هو الولَدُ. والتفسيرانِ مُتقاربان؛ لأنَّ امرأةَ الرجُلِ لَهوُه، وولَدَه لَهوُه... وتأويل الآية
https://dorar.net/tafseer/21/3بالأمسِ صار مُعَلِّمًا اليومَ، وقد أشار السِّياقُ إلى نوعَيِ القِراءةِ هذَينِ؛ حيثُ جَمَع القراءةَ
https://dorar.net/tafseer/96/1المُسلِمون مِن لِسانِه ويَدِه) [435] أخرجه البخاري (11) واللَّفظُ له، ومُسلِم (42). .وقد
https://dorar.net/frq/1239إلى صفةِ العِلمِ.وهذا تعطيلٌ صريحٌ، وإلحادٌ قبيحٌ؛ لأنَّ أبا حنيفةَ صرَّح بأنَّ تفسيرَ صفةِ "اليدِ
https://dorar.net/frq/402). ، يَمُدُّ يَدَيه إلى السَّماءِ: يا رَبِّ، يا رَبِّ، ومَطعَمُه حَرامٌ، ومَشرَبُه حَرامٌ، ومَلبَسُه حَرامٌ
https://dorar.net/tafseer/23/7)). فالتغيير باليد خاص بأولي الأمر، وجعل التغيير بالقلب أضعف الإيمان فهو حظ ضعيف، فتعيَّن أن حظ عامة المؤمنين
https://dorar.net/article/786القاديانيَّةُ تَدخُلُ الجَزائِرَ على يَدِ طائِفةِ الحُلولِ وشَيخِها، لَولا أنْ قامَ في وُجوهِهمُ العُلَماءُ
https://dorar.net/aqeeda/1778بالعذابِ الأليمِ: عَذابُ جَهنَّمَ يومَ القيامةِ. وممَّن قال بهذا: ابنُ جرير، ومكِّي، والخازنُ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/48/5): (ثبوت زيارة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعض كبار أصحابه لغار حراء فقد جاء في صحيح مسلم تحت عنوان باب
https://dorar.net/article/827فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ - قولُه: وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى
https://dorar.net/tafseer/11/14). ، ويُؤَيِّدُ قَوْلَه ما قالَه ابنُ دُرَيْدٍ مِن أنَّ الطَّيجَنَ لُغةٌ شاميَّةٌ؛ جاءَ في الجَمْهَرةِ
https://dorar.net/arabia/5174