ما كان يُريدُ هذه الفِتنَ الخاصَّةَ، بل الفِتنةَ الَّتي تَمُوجُ كما يَموجُ البَحرُ، أي: يَضْطَرِبُ بها الناسُ
https://dorar.net/hadith/sharh/1211ما كان يُريدُ هذه الفِتنَ الخاصَّةَ، بل الفِتنةَ الَّتي تَمُوجُ كما يَموجُ البَحرُ، أي: يَضْطَرِبُ بها الناسُ
https://dorar.net/hadith/sharh/1211نِعَمِ اللهِ على عَبدِه: أن يَرزُقَه العِلمَ النَّافِعَ، ويَعرِفَ الحُكمَ والفَصلَ بيْن النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/38/4الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا دليلٌ على أنَّ الشفاعةَ مأذونٌ فيها لخصوصٍ مِن النَّاسِ، وأنَّ غيرَ النبيِّ
https://dorar.net/tafseer/20/15أصحابَ السَّفينةِ وقْتَ الحاجةِ، ولأنَّها بَقِيَت أعوامًا حتَّى مرَّ عليها النَّاسُ ورَأَوها، فحصَلَ
https://dorar.net/tafseer/29/5في المدْحِ مِن تَقديمِ ذِكْرِه على وَصْفِه؛ فإنَّ النَّاسَ يقولونَ: الرَّئيسُ الأجَلُّ فُلانٌ؛ فالَّذي زِيدَ
https://dorar.net/tafseer/28/4بالضَّحِك افْتِرارَ الأرض بالنَّبات وظُهُورَ الأزْهارِ وبالحديث ما يَتَحَدّث به الناس من صفة النَّبات
https://dorar.net/ghreeb/785أو خُلِق أو مَن هُناك . ومثله قوله : أحْسن الناس وجْها وأحْسَنُه خُلُقا [ يريد أحسنهم خلقا ] ( الزيادة
https://dorar.net/ghreeb/936على الحقيقةِ لا يكونُ إلَّا للهِ تعالى. والثَّاني: أنْ يكونَ ذلك بالقَولِ، وذلك مُستقبَحٌ فيما بينَ النَّاسِ
https://dorar.net/aqeeda/855والأندلس؛ فعَقَدَ له وتضمن ذلك مكتوبًا من الخليفة منقولًا في أيدي الناس، وانقلبا إليه بتقليد الخليفة وعهده
https://dorar.net/history/event/1793. فسألت أمُّ المُؤمِنينَ عائشةُ رَضِيَ اللهُ عنها، عن سَبَبِ ذلك، فقالَتْ: «يا رَسولَ اللهِ، إنَّ النَّاسَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150921). وقدْ كان السَّلفُ رضوانُ اللهِ عليهم يَكرهونَ استعمالَ القُرآنِ بديلًا للكلامِ بيْن النَّاسِ؛ قال
https://dorar.net/arabia/2798الكَلِمةِ لمَعْنًى جَديدٍ.3- (مو): للمُولَّدِ، وهو اللَّفظُ الَّذي اسْتَعملَه النَّاسُ قَديمًا بعد عَصْرِ
https://dorar.net/arabia/3333أيُّها النَّاسُ، إنَّا واللهِ ما سَمِعنا فيما سَمِعنا مِن نَبيِّكُم صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وما بَلغَ
https://dorar.net/osolfeqh/608الركعةَ الأولى في الصَّلاةِ، والمقصودُ بهذا أن يُدرِكَ الناسُ الركعةَ الأُولى ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين
https://dorar.net/feqhia/1432تفسيرُ خطبةِ الجُمعةِ للنَّاس إذا كانوا عَجَمِيِّين؛ ليفهموا معناها؟ فأجاب: (نعم، يجوز ذلك، فيخطب
https://dorar.net/feqhia/1606، وحتى يَخرجَ الحُيَّضُ فيكُنَّ خلفَ الناس، فيُكبِّرْنَ بتكبيرِهم، ويَدْعونَ بدعائِهم؛ يرجونَ بركةَ
https://dorar.net/feqhia/1705لواجِدِه، والنَّاسُ على هذا). ((الأموال)) (ص: 430). ، وابنُ الـمُنذِر قال ابنُ المُنْذِرِ: (أجمعوا
https://dorar.net/feqhia/2373غَيرِ قِتالٍ مِن أموالِ الكفَّارِ أنْ يكون له خاصَّةً دون سائِرِ النَّاسِ، ومَن بَعدَه مِنَ الأئمَّةِ
https://dorar.net/feqhia/2488)، ومسلم (1144). وجه الدلالة: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أباح للنَّاسِ أن يصوموا يومًا
https://dorar.net/feqhia/2782؛ فإنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بُعِث والنَّاسُ يَكفُلون، فأقَرَّهم على ذلك [26] يُنظَر
https://dorar.net/feqhia/10399: «فمِن هناك جَعلتُم الخَلُوقَ في مساجِدِكم» يعني: أنَّ النَّاسَ مُنذُ ذلك اليومِ اتَّخَذوا الطِّيبَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152179عَرَض عليه مِنَ الفَيْءِ وأَبَى؛ أَشْهَدَ الناسَ عليه أنَّه يَعرِضُ عليه مِن الفَيْءِ، فيَأْبَى أنْ
https://dorar.net/hadith/sharh/8986يَتَكَفَّفونَ النَّاسَ)) [409] أخرجه البخاري (3936) واللفظ له، ومسلم (1628). .وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ النَّبيَّ
https://dorar.net/feqhia/11270: مِنَ السُّنَّةِ1- عَن جابِرِ بنِ عَبدِ اللهِ رَضيَ اللهُ عنهما: ((أُمِرتُ أن أُقاتِلَ النَّاسَ حَتَّى
https://dorar.net/feqhia/13984نَزَلَ فدَعا بالوَضوءِ فتَوضَّأ، ونوديَ بالصَّلاةِ فصَلَّى بالنَّاسِ، فلَمَّا انفتَلَ مِن صَلاتِه
https://dorar.net/qfiqhia/959ذلك لفسَدَ عامَّةُ أموالِ النَّاسِ التي يُتَصَرَّفُ فيها بحُكمِ الوِلايةِ والوَكالةِ، والشَّريعةُ جاءَت
https://dorar.net/qfiqhia/1622ما فيها مِن بَيعِ الدَّينِ بالدَّينِ؛ لحاجةِ النَّاسِ إليها [5540] يُنظر: ((الفتح المبين)) لابن
https://dorar.net/qfiqhia/1739الأمصارِ على أنَّ أكلَ النَّاسي لا يُفسِدُ صَومَ التَّطَوُّعِ، فوجَبَ أن يَكونَ الفَرضُ مِثلَه؛ إذ
https://dorar.net/qfiqhia/1888