مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [البقرة: 106]. بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا
https://dorar.net/tafseer/16/23مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [البقرة: 106]. بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا
https://dorar.net/tafseer/16/23). .- وعُمومُ (نَفْس) الأُولى والثَّانيةِ في سِياقِ النَّفيِ يَقتَضي عُمومَ الحُكمِ في كُلِّ نفْسٍ
https://dorar.net/tafseer/82/3الْإِنْسَانُ الآيةَ [القيامة: 7 - 10]؛ لإفادةِ الاهتِمامِ بمَضمونِ كلِّ جُملةٍ مِن هذه الجُمَلِ؛ ليَكونَ
https://dorar.net/tafseer/77/2العرب. - أنه من المُحالِ أن يكون النبيَّ عَلَّمَ أُمَّتَه كلَّ شيء حتى قضاء الحاجة، ثم يَتْركُ
https://dorar.net/article/1913كُلُّ من خالف غيرَه في مسألةٍ ما صاحِبَ مقالةٍ عُرفًا، وما من مَذهَبٍ من المذاهِبِ إلَّا ولأصحابِه
https://dorar.net/frq/454، 539). قال ابنُ عاشور بعدَ ذِكْرِه عدَّةَ أقوالٍ: (ومعنى الآيةِ على الأقوالِ كُلِّها: أنَّ
https://dorar.net/tafseer/28/17الوضعية: المَعلَم الأول: هو أن هذه الحكوماتِ لا تقوم بواجبها في إقامة الشريعة الإسلامية في الناسِ
https://dorar.net/article/1993من الأمورِ الدَّالَّةِ والمؤكِّدةِ على بَشَريَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، مُذَيِّلًا كلَّ خاصيَّةٍ
https://dorar.net/article/2029مَكَّة، فيَعلموا كيف يتَّقونَ عاقِبةَ المكَذِّبينَ مِن قَومِ نُوحٍ وغَيرِهم، فإنَّ كُلَّ سوءٍ وضُرٍّ
https://dorar.net/tafseer/10/26أخبَرَ عمَّا أدَّاهُ عنه ملؤُهُ إلى النَّاسِ الَّذينَ أجابوهُ بأنْ أَرْجِهْ وَأَخَاهُ، فكان قولُ فرعونَ
https://dorar.net/tafseer/7/23: (في رِفقٍ، عِظْه ولا تفعَلْه على رُؤوسِ النَّاسِ) [7160] يُنظَر: ((مسائل حرب الكرماني
https://dorar.net/alakhlaq/5116مَعرِفَتَينِ اقتضى ذلك حَصْرَ الثَّاني في الأوَّلِ، كقَولِه تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ
https://dorar.net/tafseer/65/2:230). ، وفيه فَضيلةُ الجمْعِ بيْنَ هذه الصِّفاتِ المذكورةِ؛ لأنَّ كلَّ صِفةٍ منها صِفةُ مَدْحٍ
https://dorar.net/tafseer/42/9لفطرةِ اللهِ الَّتي فطَر النَّاسَ عليها وإعراضٌ عن الدَّعوةِ، وذلك أمرٌ عارِضٌ، بخلافِ الاهْتِداءِ الَّذي
https://dorar.net/tafseer/16/27به لا الطَّائفونَ، بقَرينةِ قولِه: بِآَنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ، والمقصودَ في الثَّاني الطَّائفونَ، فذُكِرَ في كلٍّ
https://dorar.net/tafseer/76/3في كلٍّ؛ ففي الأُولى المُرادُ بالأبْصارِ جَمْعُ بَصَرٍ، وهُو النَّظرُ، وفي الثَّانيةِ الأبْصارُ جَمْعٌ
https://dorar.net/arabia/1994. الأدلَّة: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ: 1- قال اللهُ تعالى: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ
https://dorar.net/feqhia/2893اضطراب الناس، وكثر قلق السلطان وخوفُه طول الليل إلى أن طلع الفجر، فرحل إلى جهة دمشق، وفي ليلة الخميس
https://dorar.net/history/event/3271ذلك العامَ كان بالنَّاسِ جَهدٌ، فأردتُ أن تُعينوا فيها)) [8760] أخرجه البخاري (5569) واللفظ
https://dorar.net/alakhlaq/2668بانتظارِه يُنكِرون موتَه، ويزعُمون أنَّه غُيِّبَ عن النَّاسِ إلى أن يؤذَنَ له في الخروجِ، وقال قومٌ
https://dorar.net/frq/1549). .10- أنَّ الإنسانَ إذا جَدَّ واجتهَدَ في دعوةِ النَّاسِ إلى الهُدى فلمْ يَهتَدوا؛ فإنَّ عليه أنْ
https://dorar.net/tafseer/28/11)) (29/366، 367). ؟!- ووقَعَ وصْفُ سُدًى في خِلالِ ذلك مَوقعَ الاستِدلالِ على لُزومِ بَعثِ النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/75/6)) لياقوت (5/91)، ((شرح أبي داود)) للعيني (6/134). ، فمرَّت جِنازة معها ناسٌ كثير، قالوا: جِنازة عبدِ الله
https://dorar.net/feqhia/1962، والذَّبُّ عن العِرض- صحَّ أنَّه النصرُ؛ إذ كان النصرُ يحوي معنَى كلِّ قائلٍ قال فيه قولًا ممَّا حكينا
https://dorar.net/tafseer/5/6حَرْفِ العِلَّةِ حرْفًا صَحيحًا:فإنْ كان السَّاكِنُ حَرْفَ علَّةٍ (لِين)، مِثْلُ: قاوَل وبايَع، وعوَّق
https://dorar.net/arabia/1357وما أشبهَه- لا يكونُ إلَّا بعدَ النِّكاحِ؛ فكذلك ما دونه، إلَّا أنَّ التحريمَ إذا حَرَّمَ الرَّجُلُ امرأةً
https://dorar.net/tafseer/33/15، فاخضرَّ ذلك أجمعُ [128] فاخضَرَّ ذلكَ أَجْمَعُ: أي: اسودَّ أثرُ تلك الضَّربة كلُّه؛ فإنَّ
https://dorar.net/tafseer/8/3في قَوْلِهم: إنَّ جَحْدَ اللهِ تَعالى، وشَتْمَه، وجَحْدَ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، إذا كانَ كلُّ
https://dorar.net/frq/290